واصل ابو يوسف: ما يجري في مخيمات سوريا كارثة انسانية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
اكد الدكتور واصل ابو يوسف الامين العام لجبهة التحرير الفلسطينية عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ان ما يجري في مخيم اليرموك ومخيمات سوريا هو كارثة انسانية.
وقال ابو يوسف في بيانله وصلنا نسخة عنه "ان الشعب الفلسطيني تم الزج به وهجر من مخيماته وحلت مصيبة، ورغم ذلك نقول ان الدم السوري عزيز علينا ، ونحن نحاول بكل جهد الحفاظ على المخيمات، وهناك اتصالات مع دول روسيا والصين وكذلك مع الامم المتحدة من اجل مساعدة شعبنا واضاف صحيح هناك تداعيات كبيرة وخطيرة الا ان فصائل منظمة التحرير الفلسطينية تلعب دورا كبيرا في عملية فك الحصار وسحب المسلحين حتى لا تتفاقم الامور اكثر من ذلك" .
ورأى ابو يوسف ان هنالك متابعة مع المجتمع الدولي من اجل حماية المخيمات ، وخاصة في ظل الكارثة واللجوء الجديد اكثر الما من لجوء عام 1948، وخاصة ايضا في ظل الحديث من قبل الانروا عن عدم استطاعتها تأمين الاحتياجات للاجئين .
ولفت ان زيارة الوفد الرسمي الفلسطيني الى سوريا الذي اطلع على الواقع اسفرت عن تخصيص مبلغ مليون دولار شهريا، ولكن لا يوجد تغطية جادة، اما بخصوص اللاجئين السوريين في لبنان فهم يعيشون حالة بؤس وحرمان، نتيجة السبل التي تقطعت بهم ولا شك ان هذا الامر يحتاج الى المجتمع الدولي للقيام بدوره على هذا الصعيد.
zaاكد الدكتور واصل ابو يوسف الامين العام لجبهة التحرير الفلسطينية عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ان ما يجري في مخيم اليرموك ومخيمات سوريا هو كارثة انسانية.
وقال ابو يوسف في بيانله وصلنا نسخة عنه "ان الشعب الفلسطيني تم الزج به وهجر من مخيماته وحلت مصيبة، ورغم ذلك نقول ان الدم السوري عزيز علينا ، ونحن نحاول بكل جهد الحفاظ على المخيمات، وهناك اتصالات مع دول روسيا والصين وكذلك مع الامم المتحدة من اجل مساعدة شعبنا واضاف صحيح هناك تداعيات كبيرة وخطيرة الا ان فصائل منظمة التحرير الفلسطينية تلعب دورا كبيرا في عملية فك الحصار وسحب المسلحين حتى لا تتفاقم الامور اكثر من ذلك" .
ورأى ابو يوسف ان هنالك متابعة مع المجتمع الدولي من اجل حماية المخيمات ، وخاصة في ظل الكارثة واللجوء الجديد اكثر الما من لجوء عام 1948، وخاصة ايضا في ظل الحديث من قبل الانروا عن عدم استطاعتها تأمين الاحتياجات للاجئين .
ولفت ان زيارة الوفد الرسمي الفلسطيني الى سوريا الذي اطلع على الواقع اسفرت عن تخصيص مبلغ مليون دولار شهريا، ولكن لا يوجد تغطية جادة، اما بخصوص اللاجئين السوريين في لبنان فهم يعيشون حالة بؤس وحرمان، نتيجة السبل التي تقطعت بهم ولا شك ان هذا الامر يحتاج الى المجتمع الدولي للقيام بدوره على هذا الصعيد.