عريقات: قضية الأسرى تحتل أولوية اهتمامات القيادة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، إن أولوية اهتمام الرئيس والتحركات الدبلوماسية هي إطلاق سراح جميع الأسرى من سجون الاحتلال وفي مقدمتهم أسرى معركة الأمعاء الخاوية.
وأضاف عريقات، خلال ندوة ثقافية وأمسية شعرية نظمتها جمعية رعاية الأيتام والمحتاجين الخيرية في محافظة أريحا، تضامنا مع الأسرى ولمناسبة يوم المرأة، مساء اليوم الثلاثاء، أن تعليمات الرئيس محمود عباس والاتصالات واللقاءات السياسية، تسعى بشكل حثيث للإفراج عن 107 أسرى اعتقلوا قبل عام 1994، وفق اتفاق شرم الشيخ عام 1999، إلى جانب صفقة إطلاق سراح ألف أسير تم الاتفاق عليها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود اولمرت، إضافة إلى 15 أسيرا أعادت سلطات الاحتلال اعتقالهم بعد صفقة شاليط الأخيرة.
بدوره، قال محافظ أريحا والأغوار ماجد الفتياني "إن الكلمات والعبرات تقف عاجزة عن التعبير عما نكنه من تقدير واحترام لأسرانا الذين لا نوفيهم حقهم، الذين قدموا حريتهم قربانا لحرية الوطن وحريتنا وكرامتنا"، مشيدا
بدور المرأة الفلسطينية التاريخي منذ ثلاثينيات القرن الماضي.
من جهته، قال رئيس الجمعية الشيخ حرب جبر "إن هذه الأمسية هي تأكيد على تضامننا ووقوفنا بكل ما نملكه إلى جانب الرجال الذين رفضوا ويرفضون الركوع سوى لله عز وجل، وهم كأشجار النخيل الباسق والزيتون المتجذر بالأرض".
وتخلل الأمسية قصائد شعرية للشعراء؛ لؤي زعيتر، والشاعر الياسيني، والفنان أحمد عريقات.
zaقال رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، إن أولوية اهتمام الرئيس والتحركات الدبلوماسية هي إطلاق سراح جميع الأسرى من سجون الاحتلال وفي مقدمتهم أسرى معركة الأمعاء الخاوية.
وأضاف عريقات، خلال ندوة ثقافية وأمسية شعرية نظمتها جمعية رعاية الأيتام والمحتاجين الخيرية في محافظة أريحا، تضامنا مع الأسرى ولمناسبة يوم المرأة، مساء اليوم الثلاثاء، أن تعليمات الرئيس محمود عباس والاتصالات واللقاءات السياسية، تسعى بشكل حثيث للإفراج عن 107 أسرى اعتقلوا قبل عام 1994، وفق اتفاق شرم الشيخ عام 1999، إلى جانب صفقة إطلاق سراح ألف أسير تم الاتفاق عليها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود اولمرت، إضافة إلى 15 أسيرا أعادت سلطات الاحتلال اعتقالهم بعد صفقة شاليط الأخيرة.
بدوره، قال محافظ أريحا والأغوار ماجد الفتياني "إن الكلمات والعبرات تقف عاجزة عن التعبير عما نكنه من تقدير واحترام لأسرانا الذين لا نوفيهم حقهم، الذين قدموا حريتهم قربانا لحرية الوطن وحريتنا وكرامتنا"، مشيدا
بدور المرأة الفلسطينية التاريخي منذ ثلاثينيات القرن الماضي.
من جهته، قال رئيس الجمعية الشيخ حرب جبر "إن هذه الأمسية هي تأكيد على تضامننا ووقوفنا بكل ما نملكه إلى جانب الرجال الذين رفضوا ويرفضون الركوع سوى لله عز وجل، وهم كأشجار النخيل الباسق والزيتون المتجذر بالأرض".
وتخلل الأمسية قصائد شعرية للشعراء؛ لؤي زعيتر، والشاعر الياسيني، والفنان أحمد عريقات.