بيان صادر عن حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح - إقليم شمال غزة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
تستنكر الإعتداء الغير أخلاقي والمشبوه بحق القيادي جمال عبيد عضو الهيئة القيادية العليا
اليوم الجمعة الموافق 15/3/2013م
يا جماهير شعبنا وفتحنا العظيمة ..
تأبى فئة باغية وضالة لا يعنيها وحدة الحال والإستقرار والإصلاح الفتحاوي الملحوظ الذي يسود قطاع غزة وعودة الهيبة للفتح جماهيريا وقيادياً ، إلا وأن تنفث سمومها مرة أخرى كالأفاعي ، محاولة النيل من رموز وقيادات حركة فتح في غزة ، بعد النجاحات المتعاقبة والتي ترجمت مؤخراً بدولة فلسطينية ومليونية الرابع من يناير ، وتحديث سجل الناخبين والتقدم البطيئ في ملف المصالحة الفلسطينية ، حيث تقوم هذه الزمرة الخبيثة بنصب المكائد وحياكة المؤامرات القذرة واللا أخلاقية تجاه أشرافهم ، مستعينة في ذلك بأعداء الحركة والمتربصين بوحدتها واستقرارها في تنفيذ هذه القذارات الدخيلة والخارجة عن ثقافة ووعي أبناء شعبنا وأبناء فتح الذين رفضوا رفضا قاطعاً أن يحتكموا لمنطق القوة والسلاح في أي خلاف فلسطيني أو حتى فتحاوي ، وأن وجهة سلاحهم وبنادقهم مشرعة صوب الإحتلال فقط .
أبناء الغلابة ورفاق الشهداء ..
بالأمس اعتداء جبان على الدكتور يحيى رباح واليوم القيادي جمال عبيد حيث قام شخصين مأجورين وخارجين عن الصف الوطني يستقلان دراجة نارية بتنفيذ وتعليمات من مشغليهم بمحاولة اغتيال القيادي جمال عبيد شمال غزة بإطلاق النار المباشر عليه ، بعد خروجه من المسجد بعد أدائه صلاة الجمعة متوجها لمنزله ، مما أدى إلى إصابته في قدمه اليسرى ، بهدف ثنيه عن مواصلة عمله التنظيمي ومشاركة محبيه وأبناء شعبه في كل المناسبات العامة والخاصة ، واحتضانه لكل الفتحاويين
(يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون )
وكان الله بالمرصاد ورد كيدهم في نحورهم وسلم ولطف بالقيادي أبو السعيد وأصيب إصابة متوسطة ، متحلياً في ذلك بإيمانه بالله وبقضائه وقدره ومتسلحاً بعزيمة أبناء فتح الأشداء الأوفياء الذين اندفعوا وهبوا أسراباً ووفوداً من كل أصقاع غزة ، ومن شمالها لجنوبها لمستشفى كمال عدوان ، ليطمئنوا على وضعه وحالته الصحية ، وجسد الجميع بالتفافهم حول القيادي جمال أروع صور التلاحم والوحدة الفتحاوية الصادقة ، والوحدة الوطنية من فصائل عمل وطني وإسلامي ومحبين وكان المشهد أشبه بمهرجاناً جديداً مبايعة ومؤازرة ، وأكدوا على المضي قدماً خلفه وعلى صوابية خطاه ، مطالبين بالكشف عن الجناة والقصاص من قطاعي واللصوص الماجورين والمتخاذلين ،،
وعليه إننا في حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح إقليم شمال غزة نجدد وقوفنا ودعمنا الكامل خلف القيادي جمال عبيد ونود التأكيد على الأتي /
أولاً: نستنكر هذا العمل الإجرامي الجبان الخارج عن الثقافة الوطنية والأخلاقية ، ونتمنى السلامة الكاملة للقيادي جمال عبيد .
ثانياً: تثمن حركة فتح الهبة الجماهيرية أفراداً وفصائل عمل وطني وإسلامي وشخصيات المجتمع والجميع على مشاركتهم ووقوفهم بجانب القيادي جمال عبيد واستنكارهم للحدث .
ثالثا: الإعتداء الأثم يصب في مصلحة إسرائيل أولاً ويخدم المتربصين باستقرار ونهضة فتح ولن يثنينا عن الحفاظ علي وحدتها ووأد كل محاولات خلق التكتلات داخلها .
رابعاً: نطالب الجهات المعنية بالكشف عن الجناة ومن يقف خلفهم .
الشفاء العاجل للأخ جمال عبيد " أبو السعيد " والخزي والعار للخونة
وإنها لثورة حتى النصر
حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح – إقليم شمال غزة
مفوضية الإعلام والثقافة /16/3/2013م
zaتستنكر الإعتداء الغير أخلاقي والمشبوه بحق القيادي جمال عبيد عضو الهيئة القيادية العليا
اليوم الجمعة الموافق 15/3/2013م
يا جماهير شعبنا وفتحنا العظيمة ..
تأبى فئة باغية وضالة لا يعنيها وحدة الحال والإستقرار والإصلاح الفتحاوي الملحوظ الذي يسود قطاع غزة وعودة الهيبة للفتح جماهيريا وقيادياً ، إلا وأن تنفث سمومها مرة أخرى كالأفاعي ، محاولة النيل من رموز وقيادات حركة فتح في غزة ، بعد النجاحات المتعاقبة والتي ترجمت مؤخراً بدولة فلسطينية ومليونية الرابع من يناير ، وتحديث سجل الناخبين والتقدم البطيئ في ملف المصالحة الفلسطينية ، حيث تقوم هذه الزمرة الخبيثة بنصب المكائد وحياكة المؤامرات القذرة واللا أخلاقية تجاه أشرافهم ، مستعينة في ذلك بأعداء الحركة والمتربصين بوحدتها واستقرارها في تنفيذ هذه القذارات الدخيلة والخارجة عن ثقافة ووعي أبناء شعبنا وأبناء فتح الذين رفضوا رفضا قاطعاً أن يحتكموا لمنطق القوة والسلاح في أي خلاف فلسطيني أو حتى فتحاوي ، وأن وجهة سلاحهم وبنادقهم مشرعة صوب الإحتلال فقط .
أبناء الغلابة ورفاق الشهداء ..
بالأمس اعتداء جبان على الدكتور يحيى رباح واليوم القيادي جمال عبيد حيث قام شخصين مأجورين وخارجين عن الصف الوطني يستقلان دراجة نارية بتنفيذ وتعليمات من مشغليهم بمحاولة اغتيال القيادي جمال عبيد شمال غزة بإطلاق النار المباشر عليه ، بعد خروجه من المسجد بعد أدائه صلاة الجمعة متوجها لمنزله ، مما أدى إلى إصابته في قدمه اليسرى ، بهدف ثنيه عن مواصلة عمله التنظيمي ومشاركة محبيه وأبناء شعبه في كل المناسبات العامة والخاصة ، واحتضانه لكل الفتحاويين
(يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون )
وكان الله بالمرصاد ورد كيدهم في نحورهم وسلم ولطف بالقيادي أبو السعيد وأصيب إصابة متوسطة ، متحلياً في ذلك بإيمانه بالله وبقضائه وقدره ومتسلحاً بعزيمة أبناء فتح الأشداء الأوفياء الذين اندفعوا وهبوا أسراباً ووفوداً من كل أصقاع غزة ، ومن شمالها لجنوبها لمستشفى كمال عدوان ، ليطمئنوا على وضعه وحالته الصحية ، وجسد الجميع بالتفافهم حول القيادي جمال أروع صور التلاحم والوحدة الفتحاوية الصادقة ، والوحدة الوطنية من فصائل عمل وطني وإسلامي ومحبين وكان المشهد أشبه بمهرجاناً جديداً مبايعة ومؤازرة ، وأكدوا على المضي قدماً خلفه وعلى صوابية خطاه ، مطالبين بالكشف عن الجناة والقصاص من قطاعي واللصوص الماجورين والمتخاذلين ،،
وعليه إننا في حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح إقليم شمال غزة نجدد وقوفنا ودعمنا الكامل خلف القيادي جمال عبيد ونود التأكيد على الأتي /
أولاً: نستنكر هذا العمل الإجرامي الجبان الخارج عن الثقافة الوطنية والأخلاقية ، ونتمنى السلامة الكاملة للقيادي جمال عبيد .
ثانياً: تثمن حركة فتح الهبة الجماهيرية أفراداً وفصائل عمل وطني وإسلامي وشخصيات المجتمع والجميع على مشاركتهم ووقوفهم بجانب القيادي جمال عبيد واستنكارهم للحدث .
ثالثا: الإعتداء الأثم يصب في مصلحة إسرائيل أولاً ويخدم المتربصين باستقرار ونهضة فتح ولن يثنينا عن الحفاظ علي وحدتها ووأد كل محاولات خلق التكتلات داخلها .
رابعاً: نطالب الجهات المعنية بالكشف عن الجناة ومن يقف خلفهم .
الشفاء العاجل للأخ جمال عبيد " أبو السعيد " والخزي والعار للخونة
وإنها لثورة حتى النصر
حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح – إقليم شمال غزة
مفوضية الإعلام والثقافة /16/3/2013م