من حي "أحفاد يونس"... عساف: الشعب الفلسطيني لن يرضخ لقوة الإحتلال الغاشمة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال المتحدث باسم حركة فتح احمد عساف، أن اقامة قرية احفاد يونس في قرية باب الشمس على الاراضي الفلسطينية المهددة بالمصادرة والإستيطان على المدخل الشرقي للقدس المحتلة، هو تأكيد على إصرار الشعب الفلسطيني على الدفاع أرض دولته الفلسطينية والتمسك بها، على عدم الرضوخ لسياسة فرض الأمر الواقع بالقوة التي تنتهجها سلطات الإحتلال الإسرائيلية، وذلك بهدف تدمير الآمال بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس.
وأضاف عساف، في تصريح لإذاعة من موطني ظهر اليوم الأربعاء، من حي "أحفاد يونس"، أن إسرائيل تعتقد واهمة بأنها بتدمير قرية باب الشمس قبل حوالي الشهرين، بأنها ستنهي الوجود الفلسطيني في هذه المنطقة الحيوية بالنسبة لمستقبل الدولة الفلسطينية المستقلة.
وأشار عساف، أن الهدف من إقامة حي "أحفاد يونس" في هذا اليوم بالذات هو توجيه رسالتين، الأولى للحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة، يؤكد خلالها الشعب الفلسطيني أنه لن يستسلم لقوة الإحتلال الغاشمة، وأنه سيواصل مقاومته الشعبية حتى يفرض إرادته، وينال حريته وإستقلاله.
أما الرسالة الثانية، فهي للرئيس الأمريكي بارك أوباما الذي بدأ زيارته للمنطقة اليوم، مفادها بأن لا أمن ولا إستقرار في الشرق الأوسط إلا بنيل الشعب الفلسطيني كافة حقوقه الوطنية في الحرية والعودة والإستقلال.
وكشف عساف لإذاعة موطني، أن الكاتب اللبناني "إلياس خوري" الذي ألف رواية باب الشمس ، قد هاتف عضو اللجنة المركزية لحركة فتح الأخ محمود العالول والموجود في حي "أحفاد يونس"، وأعرب خلاله عن إعجابه وتقديره لهذا الإصرار الفلسطيني على إعادة إقامة قرية باب الشمس، وأكد دعمه للنضال الوطني الفلسطيني العادل ومقاومته الشعبية الباسلة في وجه الإحتلال الذي يعتقد أن بإمكانه إستباحة الأرض الفلسطينية وحرمان الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقة.
zaقال المتحدث باسم حركة فتح احمد عساف، أن اقامة قرية احفاد يونس في قرية باب الشمس على الاراضي الفلسطينية المهددة بالمصادرة والإستيطان على المدخل الشرقي للقدس المحتلة، هو تأكيد على إصرار الشعب الفلسطيني على الدفاع أرض دولته الفلسطينية والتمسك بها، على عدم الرضوخ لسياسة فرض الأمر الواقع بالقوة التي تنتهجها سلطات الإحتلال الإسرائيلية، وذلك بهدف تدمير الآمال بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس.
وأضاف عساف، في تصريح لإذاعة من موطني ظهر اليوم الأربعاء، من حي "أحفاد يونس"، أن إسرائيل تعتقد واهمة بأنها بتدمير قرية باب الشمس قبل حوالي الشهرين، بأنها ستنهي الوجود الفلسطيني في هذه المنطقة الحيوية بالنسبة لمستقبل الدولة الفلسطينية المستقلة.
وأشار عساف، أن الهدف من إقامة حي "أحفاد يونس" في هذا اليوم بالذات هو توجيه رسالتين، الأولى للحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة، يؤكد خلالها الشعب الفلسطيني أنه لن يستسلم لقوة الإحتلال الغاشمة، وأنه سيواصل مقاومته الشعبية حتى يفرض إرادته، وينال حريته وإستقلاله.
أما الرسالة الثانية، فهي للرئيس الأمريكي بارك أوباما الذي بدأ زيارته للمنطقة اليوم، مفادها بأن لا أمن ولا إستقرار في الشرق الأوسط إلا بنيل الشعب الفلسطيني كافة حقوقه الوطنية في الحرية والعودة والإستقلال.
وكشف عساف لإذاعة موطني، أن الكاتب اللبناني "إلياس خوري" الذي ألف رواية باب الشمس ، قد هاتف عضو اللجنة المركزية لحركة فتح الأخ محمود العالول والموجود في حي "أحفاد يونس"، وأعرب خلاله عن إعجابه وتقديره لهذا الإصرار الفلسطيني على إعادة إقامة قرية باب الشمس، وأكد دعمه للنضال الوطني الفلسطيني العادل ومقاومته الشعبية الباسلة في وجه الإحتلال الذي يعتقد أن بإمكانه إستباحة الأرض الفلسطينية وحرمان الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقة.