عساف : همام سعيد تنازل عن حق عودة اللاجئين وتعهد بان يكون حارسا لحدود اسرائيل في صفقة مشبوهة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال احمد عساف المتحدث باسم حركة فتح ان المواقف التي استمعنا اليها من همام سعيد مراقب الاخوان المسلمين في الاردن بحق الرئيس الفلسطيني المنتخب محمود عباس والاجهزة الامنية الفلسطينية ما هي الا افتراءات واكاذيب واباطيل لا مكان لها الا في عقول اصحاب المشاريع المشبوهة متسائلا ما هي التنازلات التي تحدث عنها سعيد
واضاف عساف في حديث لاذاعة موطني ردا على هذا التطاول بان همام سعيد تنازل عن حق عودة اللاجئين الفلسطيني وتعهد بحراسة الحدود مع اسرائيل على غرار ما يجري اليوم في غزة في اللقاء الذي جرى بينه وبين مسؤولين غربين في احد الدول الاقليمية بتاريخ 27/5/2011 ( مقابل صفقة مشبوهة لسنا بوارد الحديث عنها الان ) ، وشدد عساف باننا لن نسمح لاصحاب المشاريع المشبوهة والفئوية بالعبث في الساحة الفلسطينية كما يفعلون اليوم في ساحات اخرى
وتساءل عساف ماذا قدم همام سعيد للقضية الفلسطينية وللشعب الفلسطيني سوى الخراب و التشرذم والانقسام من خلال مواقفه الكارهة للوطنية الفلسطينية وتصريحاته المسمومة المشجعة للانقلاب وتكريس الانقسام معتبرا هذه المواقف شهادات اعتماد لاسرائيل وغيرها لانها لا تخدم الا المشروع الهادف لتصفية القضية الفلسطينة
واستهجن عساف الانتهازية السياسية لهمام سعيد عندما تحدث عن معركة الكرامة التي خاضها ابطال فتح والثورة الفلسطينية جنبا الى جنب مع ابطال الجيش الاردني في الوقت الذي كان يحرم الجهاد في فلسطيني ويصف الشهداء باوصاف لا تليق الا بمن يطلقها
يذكر ان همام سعيد استنكر استمرار رئيس السلطة محمود عباس بنهج المفاوضات وتساءل " يكف يؤتمن عباس على القضية وقد تنازل عن صفد وليس بعيدا ان يتنازل عن الاقصى كاملا في الوقت الذي تنهش فيه المستوطنات احشاء الضفة الغربية
zaقال احمد عساف المتحدث باسم حركة فتح ان المواقف التي استمعنا اليها من همام سعيد مراقب الاخوان المسلمين في الاردن بحق الرئيس الفلسطيني المنتخب محمود عباس والاجهزة الامنية الفلسطينية ما هي الا افتراءات واكاذيب واباطيل لا مكان لها الا في عقول اصحاب المشاريع المشبوهة متسائلا ما هي التنازلات التي تحدث عنها سعيد
واضاف عساف في حديث لاذاعة موطني ردا على هذا التطاول بان همام سعيد تنازل عن حق عودة اللاجئين الفلسطيني وتعهد بحراسة الحدود مع اسرائيل على غرار ما يجري اليوم في غزة في اللقاء الذي جرى بينه وبين مسؤولين غربين في احد الدول الاقليمية بتاريخ 27/5/2011 ( مقابل صفقة مشبوهة لسنا بوارد الحديث عنها الان ) ، وشدد عساف باننا لن نسمح لاصحاب المشاريع المشبوهة والفئوية بالعبث في الساحة الفلسطينية كما يفعلون اليوم في ساحات اخرى
وتساءل عساف ماذا قدم همام سعيد للقضية الفلسطينية وللشعب الفلسطيني سوى الخراب و التشرذم والانقسام من خلال مواقفه الكارهة للوطنية الفلسطينية وتصريحاته المسمومة المشجعة للانقلاب وتكريس الانقسام معتبرا هذه المواقف شهادات اعتماد لاسرائيل وغيرها لانها لا تخدم الا المشروع الهادف لتصفية القضية الفلسطينة
واستهجن عساف الانتهازية السياسية لهمام سعيد عندما تحدث عن معركة الكرامة التي خاضها ابطال فتح والثورة الفلسطينية جنبا الى جنب مع ابطال الجيش الاردني في الوقت الذي كان يحرم الجهاد في فلسطيني ويصف الشهداء باوصاف لا تليق الا بمن يطلقها
يذكر ان همام سعيد استنكر استمرار رئيس السلطة محمود عباس بنهج المفاوضات وتساءل " يكف يؤتمن عباس على القضية وقد تنازل عن صفد وليس بعيدا ان يتنازل عن الاقصى كاملا في الوقت الذي تنهش فيه المستوطنات احشاء الضفة الغربية