طالبت الإعلاميين بتحري الدقة في النشر.... فتح أقليم مصر تدعو السلطات المصرية لتخفيف معاناة الطلبة الفلسطينيين
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
دعت حركة فتح أقليم مصر السلطات المصرية للعمل على تخفيف القيود المفروضة على الطلبة الفلسطينيين القادمين إلى جمهورية مصر العربية والمغادرين منها، وذلك بعد سلسلة الإجراءات التي قامت بها الأجهزة السيادية، خاصة في معبر رفح البري، مما أدى إلى حرمان مئات الطلبة من الوصول إلى القاهرة لإكمال دراستهم، مما يهدد مستقبلهم العلمي.
وفي هذا السياق، أكدت حركة فتح في بيان وصلنا نسخه عنه ، على أن مصر شعبا وحكومة لن تتخلى عن دعمها لأبناء الشعب الفلسطيني، فهي من وقفت بجانبه بكل اطيافه في كافة النواحي على مر التاريخ، وحملت الهم الفلسطيني، ففتحت أبوابها للفلسطينيين ليتلقوا تعليمهم ويعالجوا بمستشفياتها، ممثلة بذلك بارقة الأمل بدورها الريادي على الصعيد السياسي والاجتماعي والمعنوي الدائم.
واضافت الحركة في بيانها أنهم في حركة فتح اقليم مصر وخاصة في ظل المنعطفات التاريخية والدولية التي تحيط بالواقع الفلسطيني والعربي، ينظرون بعين الأمل إلى مصر البطولة والشهداء والثورة، لإكمال المشوار والاستمرار بما بدأت به على مدار السنين.
وناشدت حركة فتح اقليم مصر كافة الأجهزة السيادية العاملة في مصر لإنهاء معاناة الطلاب، والسماح لهم بإكمال تحصيلهم العلمي، علما بأن جميع الطلبة لديهم المستندات المطلوبة، والتي تثبت تسجيلهم والتحاقهم بالجامعات والمعاهد المصرية، مع الاحترام والتقدير للدور الريادي لمصر العروبة وحرص الحركة على الأمن القومي المصري الذي نرفض أن يتم المساس به أو التعدي عليه.
دعت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح إقليم جمهورية مصر العربية، الإعلاميين والصحافيين في كافة وكالات الأنباء والصحف والمؤسسات الإعلامية الى تحري الدقة في نشر المعلومات والتصريحات الإعلامية الصادرة عن حركة فتح - اقليم مصر.
وأضافت الحركة في بيانها "ان المصدر الأساسي لأي تصريح أو خبر أو معلومة هي دائرة التعبئة الفكرية والإعلام، وما يصدر عنها هو المعتمد لدينا لأننا نقوم بتوزيع التصريحات الإعلامية الصادرة عن المسئولين بالحركة في مصر من خلال هذه الدائرة".
وأشارت الحركة ان ذلك جاء بعدما "أثيرت في الأونة الأخيرة الكثير من الأقاويل والأحاديث التي من شأنها تأجيج الخلاف الداخلي الفلسطيني نتيجة لتحريف العديد من التصريحات وإخراجها عن هدفها الحقيقي والصحيح الداعي للوحدة الفلسطينية والعربية".
zaدعت حركة فتح أقليم مصر السلطات المصرية للعمل على تخفيف القيود المفروضة على الطلبة الفلسطينيين القادمين إلى جمهورية مصر العربية والمغادرين منها، وذلك بعد سلسلة الإجراءات التي قامت بها الأجهزة السيادية، خاصة في معبر رفح البري، مما أدى إلى حرمان مئات الطلبة من الوصول إلى القاهرة لإكمال دراستهم، مما يهدد مستقبلهم العلمي.
وفي هذا السياق، أكدت حركة فتح في بيان وصلنا نسخه عنه ، على أن مصر شعبا وحكومة لن تتخلى عن دعمها لأبناء الشعب الفلسطيني، فهي من وقفت بجانبه بكل اطيافه في كافة النواحي على مر التاريخ، وحملت الهم الفلسطيني، ففتحت أبوابها للفلسطينيين ليتلقوا تعليمهم ويعالجوا بمستشفياتها، ممثلة بذلك بارقة الأمل بدورها الريادي على الصعيد السياسي والاجتماعي والمعنوي الدائم.
واضافت الحركة في بيانها أنهم في حركة فتح اقليم مصر وخاصة في ظل المنعطفات التاريخية والدولية التي تحيط بالواقع الفلسطيني والعربي، ينظرون بعين الأمل إلى مصر البطولة والشهداء والثورة، لإكمال المشوار والاستمرار بما بدأت به على مدار السنين.
وناشدت حركة فتح اقليم مصر كافة الأجهزة السيادية العاملة في مصر لإنهاء معاناة الطلاب، والسماح لهم بإكمال تحصيلهم العلمي، علما بأن جميع الطلبة لديهم المستندات المطلوبة، والتي تثبت تسجيلهم والتحاقهم بالجامعات والمعاهد المصرية، مع الاحترام والتقدير للدور الريادي لمصر العروبة وحرص الحركة على الأمن القومي المصري الذي نرفض أن يتم المساس به أو التعدي عليه.
دعت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح إقليم جمهورية مصر العربية، الإعلاميين والصحافيين في كافة وكالات الأنباء والصحف والمؤسسات الإعلامية الى تحري الدقة في نشر المعلومات والتصريحات الإعلامية الصادرة عن حركة فتح - اقليم مصر.
وأضافت الحركة في بيانها "ان المصدر الأساسي لأي تصريح أو خبر أو معلومة هي دائرة التعبئة الفكرية والإعلام، وما يصدر عنها هو المعتمد لدينا لأننا نقوم بتوزيع التصريحات الإعلامية الصادرة عن المسئولين بالحركة في مصر من خلال هذه الدائرة".
وأشارت الحركة ان ذلك جاء بعدما "أثيرت في الأونة الأخيرة الكثير من الأقاويل والأحاديث التي من شأنها تأجيج الخلاف الداخلي الفلسطيني نتيجة لتحريف العديد من التصريحات وإخراجها عن هدفها الحقيقي والصحيح الداعي للوحدة الفلسطينية والعربية".