رئيس مجلس النواب التشيلي الأسبق يطلع على معاناة شعبنا
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أطلعت هيئة الكتل البرلمانية، رئيس مجلس النواب التشيلي الأسبق نيكولاس دياز، والوفد المرافق، اليوم الأربعاء، على الوضع السياسي على الساحة الفلسطينية، والأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تواجهها فلسطين بسبب الإجراءات الإسرائيلية ضد شعبنا.
واستعرض النائب قيس عبد الكريم، آخر التطورات على صعيد الجهود المبذولة لإنجاز المصالحة الوطنية وتنفيذ الاتفاقات المتعلقة بها.
من جهتها، أشارت النائب نجاة الأسطل إلى الأوضاع الصعبة التي يعيشها شعبنا بشكل عام وأوضاع المرأة الفلسطينية بشكل خاص، وما تعانيه من صعوبات مضاعفة، كما تطرقت إلى الأوضاع المعيشية الصعبة في قطاع غزة اقتصاديا واجتماعيا.
بدوره، أكد النائب مهيب عواد أن الانتخابات العامة ستكون أفضل وسيلة لإنهاء الانقسام بشكل عملي وستعيد الوحدة للمؤسسات الوطنية، مشيرا إلى أن أغلبية الفصائل والقوى تجمع على أهمية إجرائها.
من جهته، عبر دياز عن إعجابه بالجهود والمساعي المميزة التي تقوم بها الجالية الفلسطينية الكبيرة في تشيلي والتي تسهم في تعزيز العلاقات بين الشعبين الفلسطيني والتشيلي وتسهم في التوعية وزيادة الدعم للقضية الفلسطينية.
من جهة أخرى، بحثت وزير شؤون المرأة ربيحة ذياب، مع دياز آفاق وسبل التعاون المشترك، وأشادت لدى استقبالها له بمقر الوزارة بدعم تشيلي لشعبنا والتصويت لصالح دولة فلسطين في الأمم المتحدة بالحصول على صفة 'مراقب' في المنظومة الدولية.
وتحدثت عن الدور الهام الذي تلعبه الجالية الفلسطينية في المجتمع التشيلي وعملية التنمية والحفاظ على العلاقات الوثيقة بين الشعبين.
وقالت إن المرأة الفلسطينية تشارك في اتخاذ القرار وصنع السياسات وتتمتع بالدعم الكامل من النظام السياسي الفلسطيني.
وقال دياز إن الجالية الفلسطينية لعبت دورا كبيرا في دعم الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وشدد على أهمية تبادل الزيارات بين البرلمانيين الفلسطينيين والتشيليين.
haأطلعت هيئة الكتل البرلمانية، رئيس مجلس النواب التشيلي الأسبق نيكولاس دياز، والوفد المرافق، اليوم الأربعاء، على الوضع السياسي على الساحة الفلسطينية، والأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تواجهها فلسطين بسبب الإجراءات الإسرائيلية ضد شعبنا.
واستعرض النائب قيس عبد الكريم، آخر التطورات على صعيد الجهود المبذولة لإنجاز المصالحة الوطنية وتنفيذ الاتفاقات المتعلقة بها.
من جهتها، أشارت النائب نجاة الأسطل إلى الأوضاع الصعبة التي يعيشها شعبنا بشكل عام وأوضاع المرأة الفلسطينية بشكل خاص، وما تعانيه من صعوبات مضاعفة، كما تطرقت إلى الأوضاع المعيشية الصعبة في قطاع غزة اقتصاديا واجتماعيا.
بدوره، أكد النائب مهيب عواد أن الانتخابات العامة ستكون أفضل وسيلة لإنهاء الانقسام بشكل عملي وستعيد الوحدة للمؤسسات الوطنية، مشيرا إلى أن أغلبية الفصائل والقوى تجمع على أهمية إجرائها.
من جهته، عبر دياز عن إعجابه بالجهود والمساعي المميزة التي تقوم بها الجالية الفلسطينية الكبيرة في تشيلي والتي تسهم في تعزيز العلاقات بين الشعبين الفلسطيني والتشيلي وتسهم في التوعية وزيادة الدعم للقضية الفلسطينية.
من جهة أخرى، بحثت وزير شؤون المرأة ربيحة ذياب، مع دياز آفاق وسبل التعاون المشترك، وأشادت لدى استقبالها له بمقر الوزارة بدعم تشيلي لشعبنا والتصويت لصالح دولة فلسطين في الأمم المتحدة بالحصول على صفة 'مراقب' في المنظومة الدولية.
وتحدثت عن الدور الهام الذي تلعبه الجالية الفلسطينية في المجتمع التشيلي وعملية التنمية والحفاظ على العلاقات الوثيقة بين الشعبين.
وقالت إن المرأة الفلسطينية تشارك في اتخاذ القرار وصنع السياسات وتتمتع بالدعم الكامل من النظام السياسي الفلسطيني.
وقال دياز إن الجالية الفلسطينية لعبت دورا كبيرا في دعم الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وشدد على أهمية تبادل الزيارات بين البرلمانيين الفلسطينيين والتشيليين.