نقابة الصحفيين تستنكر منع الاحتلال لنائب النقيب وأمين السر ومجموعة من الصحفيين من التوجه لرام الله
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
استنكرت نقابة الصحفيين الفلسطينيين بشدة منع الاحتلال الإسرائيلي لنائب نقيب الصحفيين الفلسطينيين د.تحسين الأسطل وأمين سر النقابة يوسف الأستاذ ، ومجموعة من الصحفيين من التوجه من قطاع غزة إلى مدينة رام الله في الضفة الغربية للمشاركة في اختتام مشروع مدونة السلوك الإعلامي خلال الانتخابات والذي ينظمه الملتقى المدني وبمشاركة عدد من المؤسسات الإعلامية في الضفة الغربية وقطاع غزة .
واعتبرت نقابة الصحفيين الفلسطينيين أن إقدام سلطات الاحتلال على منع الصحفيين من التوجه إلى رام الله يأتي ضمن السياسة الممنهجة التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي في منع الصحفيين من التحرك والوصول إلى أماكن المعلومات والمشاركة في الفعاليات والمؤتمرات في المناطق الخاضعة للاحتلال ، في انتهاك واضح وخطير لكل المواثيق الأعراف الدولية .
وأوضحت أن الاحتلال أقدم على منع الصحفيين للمرة الثانية في اقل من ثلاثة أشهر حيث منعهم من التوجه إلى رام الله للمشاركة في افتتاح المشروع ، حيث تعتبر هذه الممارسات التي يقوم بها الاحتلال عراقيل متعمدة لمنع تطور الإعلام الفلسطيني، وانتهاك خطير لحقوق الإنسان في المناطق الخاضعة للاحتلال.
وتشير نقابة الصحفيين أن قوات الاحتلال منعت بالإضافة إلى نائب نقيب الصحفيين وأمين سر النقابة الصحفيين : حامد جاد ، أيمن أنور فرحات، محمد إسماعيل، صبحي خلف ، محمد الخطيب ، خليل حبيب .
وتطالب نقابة الصحفيين الفلسطينيين الاتحاد الدولي للصحفيين والمفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة ، والمنظمات الدولية إلى استنكار الممارسات الإسرائيلية ، واتخاذ خطوات عملية لمقاطعة المؤسسات والصحفيين الإسرائيليين للضغط على حكومة الاحتلال الإسرائيلي لوقف ممارساتها التعسفية بحق الشعب الفلسطيني .
zaاستنكرت نقابة الصحفيين الفلسطينيين بشدة منع الاحتلال الإسرائيلي لنائب نقيب الصحفيين الفلسطينيين د.تحسين الأسطل وأمين سر النقابة يوسف الأستاذ ، ومجموعة من الصحفيين من التوجه من قطاع غزة إلى مدينة رام الله في الضفة الغربية للمشاركة في اختتام مشروع مدونة السلوك الإعلامي خلال الانتخابات والذي ينظمه الملتقى المدني وبمشاركة عدد من المؤسسات الإعلامية في الضفة الغربية وقطاع غزة .
واعتبرت نقابة الصحفيين الفلسطينيين أن إقدام سلطات الاحتلال على منع الصحفيين من التوجه إلى رام الله يأتي ضمن السياسة الممنهجة التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي في منع الصحفيين من التحرك والوصول إلى أماكن المعلومات والمشاركة في الفعاليات والمؤتمرات في المناطق الخاضعة للاحتلال ، في انتهاك واضح وخطير لكل المواثيق الأعراف الدولية .
وأوضحت أن الاحتلال أقدم على منع الصحفيين للمرة الثانية في اقل من ثلاثة أشهر حيث منعهم من التوجه إلى رام الله للمشاركة في افتتاح المشروع ، حيث تعتبر هذه الممارسات التي يقوم بها الاحتلال عراقيل متعمدة لمنع تطور الإعلام الفلسطيني، وانتهاك خطير لحقوق الإنسان في المناطق الخاضعة للاحتلال.
وتشير نقابة الصحفيين أن قوات الاحتلال منعت بالإضافة إلى نائب نقيب الصحفيين وأمين سر النقابة الصحفيين : حامد جاد ، أيمن أنور فرحات، محمد إسماعيل، صبحي خلف ، محمد الخطيب ، خليل حبيب .
وتطالب نقابة الصحفيين الفلسطينيين الاتحاد الدولي للصحفيين والمفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة ، والمنظمات الدولية إلى استنكار الممارسات الإسرائيلية ، واتخاذ خطوات عملية لمقاطعة المؤسسات والصحفيين الإسرائيليين للضغط على حكومة الاحتلال الإسرائيلي لوقف ممارساتها التعسفية بحق الشعب الفلسطيني .