الخليل: عرض فيلم 'معاناة امرأة تتحدى الاحتلال في مدينة الخليل'
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أوصت ناشطات في القطاع النسوي، اليوم الخميس، بضرورة دعم المرأة الفلسطينية في البلدة القديمة من الخليل، وزيادة اهتمام المؤسسات الرسمية والأهلية بمعاناتها في ظل الممارسات الاسرائيلية.
جاء ذلك في نقاش تلا عرض فيلم 'معاناة امرأة تتحدى الاحتلال في مدينة الخليل' والذي يتناول كفاح وصمود المرأة في البلدة القديمة، والإجراءات العسكرية الاسرائيلية المتمثلة بالاعتداء على السيدات وتوقيفهن على الحواجز الاسرائيلية واعتقالهن.
وقالت الناشطة النسوية، ميسون القواسمي، 'إن الفيلم يهدف الى ايصال معاناة المرأة الفلسطينية لكافة المؤسسات الدولية والحقوقية بأسلوب جديد، من اجل خلق حراك دولي وإيصال معاناة النساء في كافة المدن والبلدات الفلسطينية'.
وحضر العرض والنقاش الذي تلاه، ممثلون عن المؤسسات الرسمية والأهلية والجهات الحقوقية، والمؤسسات النسوية في محافظة الخليل.
وأوصى المشاركون بالعمل على توثيق كافة الاعتداءات بحق المرأة الفلسطينية، ودعم صمودها وتضحياتها، وطالبوا بالعمل الجاد لمساندة المرأة التي اصبحت جزءا لا يتجزأ من هذه المعاناة المتواصلة.
وتحدثت جميلة الشلالدة التي تقيم في البلدة القديمة من الخليل، عن معاناتها اليومية جراء ممارسات الاحتلال واستعرضت تجربتها الاعتقالية قبل نحو ثلاثة أشهر وطريقة معاملتها من قبل مصلحة سجون الاحتلال التي كانت تريد كسر صمودها.
haأوصت ناشطات في القطاع النسوي، اليوم الخميس، بضرورة دعم المرأة الفلسطينية في البلدة القديمة من الخليل، وزيادة اهتمام المؤسسات الرسمية والأهلية بمعاناتها في ظل الممارسات الاسرائيلية.
جاء ذلك في نقاش تلا عرض فيلم 'معاناة امرأة تتحدى الاحتلال في مدينة الخليل' والذي يتناول كفاح وصمود المرأة في البلدة القديمة، والإجراءات العسكرية الاسرائيلية المتمثلة بالاعتداء على السيدات وتوقيفهن على الحواجز الاسرائيلية واعتقالهن.
وقالت الناشطة النسوية، ميسون القواسمي، 'إن الفيلم يهدف الى ايصال معاناة المرأة الفلسطينية لكافة المؤسسات الدولية والحقوقية بأسلوب جديد، من اجل خلق حراك دولي وإيصال معاناة النساء في كافة المدن والبلدات الفلسطينية'.
وحضر العرض والنقاش الذي تلاه، ممثلون عن المؤسسات الرسمية والأهلية والجهات الحقوقية، والمؤسسات النسوية في محافظة الخليل.
وأوصى المشاركون بالعمل على توثيق كافة الاعتداءات بحق المرأة الفلسطينية، ودعم صمودها وتضحياتها، وطالبوا بالعمل الجاد لمساندة المرأة التي اصبحت جزءا لا يتجزأ من هذه المعاناة المتواصلة.
وتحدثت جميلة الشلالدة التي تقيم في البلدة القديمة من الخليل، عن معاناتها اليومية جراء ممارسات الاحتلال واستعرضت تجربتها الاعتقالية قبل نحو ثلاثة أشهر وطريقة معاملتها من قبل مصلحة سجون الاحتلال التي كانت تريد كسر صمودها.