"محدث " إدانات واسعة عقب استشهاد الأسير أبو حمدية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
sh أدانت فصائل وشخصيات وطنية وإسلامية اليوم الثلاثاء، الجريمة البشعة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق الأسير المريض ميسرة أبو حمدية.
ونعت حركة التحرير الوطني 'فتح' شهيدها وشهيد فلسطين وأحرار العالم الأسير اللواء أبو حمدية، محمّلة حكومة الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية المباشرة عن استشهاده، ومعتبرة ذلك جريمة اسرائيلية بشعة ارتكبت بحق الانسانية جمعاء، وستحاسب عليها حكومة الاحتلال أطال الزمان أم قصر.
وقال المتحدث باسم الحركة أحمد عساف في بيان صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة' إن الشهيد الأسير أبو حمدية انضم إلى صفوف الحركة والثورة الفلسطينية منذ نعومة أظفاره، وكان مناضلا صلبا مدافعا عن شعبه وقضيته حتى قضى شهيدا في معتقلات الاحتلال '.
ودعا عساف المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومؤسسات حقوق الإنسان إلى تحمل المسؤولية القانونية والأخلاقية تجاه ما يجري بحق الشعب الفلسطيني، وأسراه الأبطال والعمل الفوري لإيقاف هذه الجرائم.
من جهته، حمّل رئيس المحكمة العليا الشرعية، رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعية الشيخ يوسف ادعيس في بيان صحفي، الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن استشهاد الأسير أبو حمدية، بسبب رفض مصلحة السجون الإسرائيلية علاجه، في مخالفة واضحة لكافة الاتفاقيات والأنظمة الدولية التي تضمن لكل الأسرى حقوقا يجب احترامها.
وطالب الشيخ ادعيس المؤسسات الدولية والإنسانية والحقوقية وأحرار العالم التدخل الفوري والعاجل لوقف جرائم الاحتلال بحق الأسرى الفلسطينيين الذين يعيشون في ظروف اعتقالية غير إنسانية، والعمل على الإفراج عنهم بشكل فوري، وإنقاذ حياة الأسرى المضربين عن الطعام.
ونعى وزير شؤون الأسرى والمحررين عيسى قراقع ورئيس نادي الأسير قدورة فارس وأبناء الحركة الأسيرة والأسرى المحررين الأسير أبو حمدية. معبرين عن إدانتهم لهذه الجريمة النكراء التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي بقتله، بسبب المماطلة في تقديم العلاج اللازم له، والتشخيص المتأخر في اكتشاف مرض السرطان الذي استفحل في جسده الطاهر.
بدورها، حمّلت جبهة التحرير الفلسطينية سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاد أبو حمدية، بارتكابها جريمة يندى لها جبين الانسانية جراء رفضها الافراج عنه للعلاج من مرض السرطان.
وقالت الجبهة في تصريح صحفي، إن حكومة الاحتلال تستخفّ بكل القيم والأعراف والقوانين الانسانية والدولية، بإمعانها رفض الافراج عن الأسرى المرضى، وتنكر إدارة السجون للاستجابة لمطالبهم العادلة.
ودعت جماهير شعبنا إلى تكثيف الجهود والمشاركة الواسعة للوقوف مع الأسرى المضربين عن الطعام والمرضى الذين يتجاوز عددهم خمس وعشرين حالة مرضية خطيرة، في مقدمتهم الأسير سامر العيساوي ومحمد التاج، وبقية الأسرى الاخرين.
كما طالبت المنظمات الانسانية والحقوقية والصليب الأحمر الدولي إلى تحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية تجاه معاناة الأسرى القابعين
في سجون الاحتلال، للإفراج عنهم بشكل فوري دون تأخير
وقالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بيان وصلنا نسخة منه ان استشهاد الاسير ميسرة أبو حمدية وصمة عار على جبين الاحتلال الاسرائيلي والمجتمع الدولي مطالب بالتدخل العاجل من أجل إنقاذ حياة الأسرى المضربين عن الطعام وفي مقدمتهم الاسير سامر العيساوي وسائر الأسرى المرضى.
هذا وتنعى الجبهة الديمقراطية لجماهير شعبنا الفلسطيني في الوطن والشتات استشهاد الاسير المناضل القيادي في حركة فتح - ميسرة ابو حمدية - الذي استشهد صباح اليوم الثلاثاء 2/4/2013 في قسم العناية المكثفة بعد معاناته الطويلة من مرض السرطان والاهمال الطبي من قيل مصلحة السجون والاحتلال الاسرائيلي، ليكون الشهيد "207" من شهداء الحركة الاسيرة.
ان الجبهة الديمقراطية وهي تنعى الشهيد القائد ابو حمدية، تشير الى مسيرته النضالية الطويلة في صفوف الحركة الوطنية الفلسطينية منذ التحاقه بصفوف الثورة عام 1968 حتى اعتقاله عام 2002 والتي تخللها حياة حافلة بالنضال في ساحات العمل الوطني الفلسطيني في الوطن والشتات.
عرفت الجبهة الديمقراطية في محافظة الخليل المناضل ابو حمدية بعد عودته عام 1998 الى ارض الوطن ...عرفته مناضلا متواضعا منحازا للشرائح الفقيرة والكادحة لانه كان كذلك.. كان احد فقراء وشرفاء الثورة والنضال الوطني طيلة مسيرته النضالية حتى استشهاده في سجون الاحتلال.
ان استشهاد ابو حمدية ومن قبله بايام عرفات جرادات هو بمثابة ناقوس خطر يدق ابواب الحركة الاسيرة بشكل عام وأبواب زنازين الاسرى المضربين عن الطعام منذ اشهر .... ناقوس خطر يدق زنازين الأسير المناضل سامر العيساوي ورفاقه الاسرى طارق قعدان وجعفر عزالدين وغيرهم من ابطال اسرى الحرية .
ان استشهاد المناضل ابو حمدية ... والوضع الصحي الخطير للأسرى المضربين عن الطعام والأسرى المرضى في سجون الاحتلال يدقون " جدران خزاناتنا وأبوابنا ....بيتا بيتا في كل البلدات والمدن والمخيمات الفلسطينية في الوطن والشتات .....دقات للجدران والأبواب ...وصرخات مدوية لتقول بصوت عال اننا في خطرحقيقي"".
صرخاتهم تؤكد دورهم الباسل في صناعة اسطورة الكرامة الوطنية والصمود من وراء القضبان ... انهم يصنعون للوطن مجدا وعزا وانتماء وصدقا ووفاء.
ان الاحتلال الاسرائيلي يتحمل المسؤولية الكاملة عن استشهاد ابو حمدية، ويتحمل تداعيات استشهاده داخل السجون الاسرائيلية، حيث حالة الغليان الشديدة في صفوف الاسرى بعد الاعلان عن استشهاد ابو حمدية.
ان مواصلة ادارة الظهر من قبل الاحتلال الاسرائيلي للضغوط التي مورست من قبل المنظمات الحقوقية الدولية والغضب الشعبي من اجل الافراج عن الاسرى المرضى والاسرى المضربين عن الطعام يعد انتهاكا خطيرا ليس فقط للقوانين الدولية بل ولأبسط المعايير والقيم الإنسانية.
اننا ننحني لكم اعتزازا لأننا ننحني للمجد والشرف وعشق الانتماء للوطن. يا ميسرة ..ايها الشهيد المناضل ... لك المجد والخلود،..... وأما أنتم يا ابطال معركة الامعاء الخاوية.. يا سامر ويا ابطال الحركة الاسيرة ... لكم منا كل التقدير والوفاء ...لكم المجد ايها الابطال…. حماكم ألله فالوطن بكم ينتصر .
ألى ذلك حملت فدا سلطات الاحتلال المسؤولية عن استشهاد الأسير ميسرة أبو حمدية واعتبرتها جريمة ترقى إلى مستوى جرائم الحرب
وشاطر الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني "فدا" عائلة أبو حمدية في الخليل مصابها الجلل باستشهاد ابنها القائد/ اللواء/الأسير ميسرة أبو حمدية (64 عاما) الذي قضى صباح اليوم الثلاثاء الموافق 2/4/2013 في قسم العناية المكثفة في مستشفى "سوروكا" الإسرائيلي نتيجة إصابته بسرطان الغدد والحنجرة.
إننا في الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني "فدا" إذ نعزي أنفسنا باستشهاد الأسير أبو حمدية، ونعزي عائلته وكل أبناء وبنات الحركة الأسيرة والشعب الفلسطيني والمناضلين من أجل الحرية في العالم، فإننا نحمل سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن استشهاده؛ خاصة على ضوء الإهمال الطبي الذي مارسته إدارة سجون الاحتلال بحقه، علما أنه أصيب بمرض السرطان منذ شهور، وقد تفشى المرض بجسده وفقد النطق والوعي وسقط على الأرض مرات عدة وأصيب بجروح؛ بسبب عدم تقديم العلاج اللازم له من قبل هذه الإدارة الاحتلالية المجرمة.
إن قضية الأسير أبو حمدية تعيد إلى الأذهان قضية استشهاد الأسير عرفات جرادات الذي قضى مؤخرا في سجون الاحتلال نتيجة التعذيب، وهذا بدوره يفتح الباب على مصراعيه على سلسلة الانتهاكات التي ترتكبها إدارة سجون الاحتلال بحق أسرانا وأسيراتنا، وعلى الأوضاع المزرية التي يرزحون تحت وطأتها، بينما يقف المجتمع الدولي متفرجا، وتكتفي الدول العربية بعبارات الشجب والاستنكار، هذا إذا لم يلوذا بالصمت المريب كما جرت العادة.
إننا نؤكد في الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني "فدا" نؤكد أنه لا يمكن السكوت على هذه الجرائم الإسرائيلية، ونرى بأنها ترقى إلى مستوى جرائم الحرب ما يستدعي محاكمة إسرائيل عليها أمام محكمة الجنايات الدولية، وندعو القيادة الفلسطينية من أجل التوجه إلى مجلس الأمن الدولي ولجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة للاجتماع بشكل عاجل واتخاذ موقف صارم ضد إسرائيل يلزمها بمراعاة واحترام حقوق الفلسطينيين المعتقلين في سجونها باعتبارهم أسرى حرب وفقا لما نصت عليه القرارات والمواثيق والاتفاقيات الدولية، وفي مقدمتها اتفاقية جنيف الرابعة، كما يلزمها بإطلاق سراح الأسرى الذين اعتقلوا قبل اتفاق أوسلو باعتبار ذلك استحقاقا عليها تنفيذه.
هذا ويبقى رهاننا في "فدا" على أبناء شعبنا وإرادتهم الفولاذية وصمودهم الأسطوري، وندعوهم لمواصلة فعالياتهم التضامنية مع أسرانا البواسل، وإلى تنويع هذه الفعاليات وتكثيفها، وإلى ضمان أوسع مشاركة جماهيرية فيها، فلنعلي صوتنا عاليا؛ كي تصل أصواتنا لكل من في آذانه صمم.
في سجون الاحتلال، للإفراج عنهم بشكل فوري دون تأخير
وقالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بيان وصلنا نسخة منه ان استشهاد الاسير ميسرة أبو حمدية وصمة عار على جبين الاحتلال الاسرائيلي والمجتمع الدولي مطالب بالتدخل العاجل من أجل إنقاذ حياة الأسرى المضربين عن الطعام وفي مقدمتهم الاسير سامر العيساوي وسائر الأسرى المرضى.
هذا وتنعى الجبهة الديمقراطية لجماهير شعبنا الفلسطيني في الوطن والشتات استشهاد الاسير المناضل القيادي في حركة فتح - ميسرة ابو حمدية - الذي استشهد صباح اليوم الثلاثاء 2/4/2013 في قسم العناية المكثفة بعد معاناته الطويلة من مرض السرطان والاهمال الطبي من قيل مصلحة السجون والاحتلال الاسرائيلي، ليكون الشهيد "207" من شهداء الحركة الاسيرة.
ان الجبهة الديمقراطية وهي تنعى الشهيد القائد ابو حمدية، تشير الى مسيرته النضالية الطويلة في صفوف الحركة الوطنية الفلسطينية منذ التحاقه بصفوف الثورة عام 1968 حتى اعتقاله عام 2002 والتي تخللها حياة حافلة بالنضال في ساحات العمل الوطني الفلسطيني في الوطن والشتات.
عرفت الجبهة الديمقراطية في محافظة الخليل المناضل ابو حمدية بعد عودته عام 1998 الى ارض الوطن ...عرفته مناضلا متواضعا منحازا للشرائح الفقيرة والكادحة لانه كان كذلك.. كان احد فقراء وشرفاء الثورة والنضال الوطني طيلة مسيرته النضالية حتى استشهاده في سجون الاحتلال.
ان استشهاد ابو حمدية ومن قبله بايام عرفات جرادات هو بمثابة ناقوس خطر يدق ابواب الحركة الاسيرة بشكل عام وأبواب زنازين الاسرى المضربين عن الطعام منذ اشهر .... ناقوس خطر يدق زنازين الأسير المناضل سامر العيساوي ورفاقه الاسرى طارق قعدان وجعفر عزالدين وغيرهم من ابطال اسرى الحرية .
ان استشهاد المناضل ابو حمدية ... والوضع الصحي الخطير للأسرى المضربين عن الطعام والأسرى المرضى في سجون الاحتلال يدقون " جدران خزاناتنا وأبوابنا ....بيتا بيتا في كل البلدات والمدن والمخيمات الفلسطينية في الوطن والشتات .....دقات للجدران والأبواب ...وصرخات مدوية لتقول بصوت عال اننا في خطرحقيقي"".
صرخاتهم تؤكد دورهم الباسل في صناعة اسطورة الكرامة الوطنية والصمود من وراء القضبان ... انهم يصنعون للوطن مجدا وعزا وانتماء وصدقا ووفاء.
ان الاحتلال الاسرائيلي يتحمل المسؤولية الكاملة عن استشهاد ابو حمدية، ويتحمل تداعيات استشهاده داخل السجون الاسرائيلية، حيث حالة الغليان الشديدة في صفوف الاسرى بعد الاعلان عن استشهاد ابو حمدية.
ان مواصلة ادارة الظهر من قبل الاحتلال الاسرائيلي للضغوط التي مورست من قبل المنظمات الحقوقية الدولية والغضب الشعبي من اجل الافراج عن الاسرى المرضى والاسرى المضربين عن الطعام يعد انتهاكا خطيرا ليس فقط للقوانين الدولية بل ولأبسط المعايير والقيم الإنسانية.
اننا ننحني لكم اعتزازا لأننا ننحني للمجد والشرف وعشق الانتماء للوطن. يا ميسرة ..ايها الشهيد المناضل ... لك المجد والخلود،..... وأما أنتم يا ابطال معركة الامعاء الخاوية.. يا سامر ويا ابطال الحركة الاسيرة ... لكم منا كل التقدير والوفاء ...لكم المجد ايها الابطال…. حماكم ألله فالوطن بكم ينتصر .
ألى ذلك حملت فدا سلطات الاحتلال المسؤولية عن استشهاد الأسير ميسرة أبو حمدية واعتبرتها جريمة ترقى إلى مستوى جرائم الحرب
وشاطر الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني "فدا" عائلة أبو حمدية في الخليل مصابها الجلل باستشهاد ابنها القائد/ اللواء/الأسير ميسرة أبو حمدية (64 عاما) الذي قضى صباح اليوم الثلاثاء الموافق 2/4/2013 في قسم العناية المكثفة في مستشفى "سوروكا" الإسرائيلي نتيجة إصابته بسرطان الغدد والحنجرة.
إننا في الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني "فدا" إذ نعزي أنفسنا باستشهاد الأسير أبو حمدية، ونعزي عائلته وكل أبناء وبنات الحركة الأسيرة والشعب الفلسطيني والمناضلين من أجل الحرية في العالم، فإننا نحمل سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن استشهاده؛ خاصة على ضوء الإهمال الطبي الذي مارسته إدارة سجون الاحتلال بحقه، علما أنه أصيب بمرض السرطان منذ شهور، وقد تفشى المرض بجسده وفقد النطق والوعي وسقط على الأرض مرات عدة وأصيب بجروح؛ بسبب عدم تقديم العلاج اللازم له من قبل هذه الإدارة الاحتلالية المجرمة.
إن قضية الأسير أبو حمدية تعيد إلى الأذهان قضية استشهاد الأسير عرفات جرادات الذي قضى مؤخرا في سجون الاحتلال نتيجة التعذيب، وهذا بدوره يفتح الباب على مصراعيه على سلسلة الانتهاكات التي ترتكبها إدارة سجون الاحتلال بحق أسرانا وأسيراتنا، وعلى الأوضاع المزرية التي يرزحون تحت وطأتها، بينما يقف المجتمع الدولي متفرجا، وتكتفي الدول العربية بعبارات الشجب والاستنكار، هذا إذا لم يلوذا بالصمت المريب كما جرت العادة.
إننا نؤكد في الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني "فدا" نؤكد أنه لا يمكن السكوت على هذه الجرائم الإسرائيلية، ونرى بأنها ترقى إلى مستوى جرائم الحرب ما يستدعي محاكمة إسرائيل عليها أمام محكمة الجنايات الدولية، وندعو القيادة الفلسطينية من أجل التوجه إلى مجلس الأمن الدولي ولجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة للاجتماع بشكل عاجل واتخاذ موقف صارم ضد إسرائيل يلزمها بمراعاة واحترام حقوق الفلسطينيين المعتقلين في سجونها باعتبارهم أسرى حرب وفقا لما نصت عليه القرارات والمواثيق والاتفاقيات الدولية، وفي مقدمتها اتفاقية جنيف الرابعة، كما يلزمها بإطلاق سراح الأسرى الذين اعتقلوا قبل اتفاق أوسلو باعتبار ذلك استحقاقا عليها تنفيذه.
هذا ويبقى رهاننا في "فدا" على أبناء شعبنا وإرادتهم الفولاذية وصمودهم الأسطوري، وندعوهم لمواصلة فعالياتهم التضامنية مع أسرانا البواسل، وإلى تنويع هذه الفعاليات وتكثيفها، وإلى ضمان أوسع مشاركة جماهيرية فيها، فلنعلي صوتنا عاليا؛ كي تصل أصواتنا لكل من في آذانه صمم.