قوات الاحتلال تجبر عائلات من بلدة طمون على النزوح    الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم ومخيمها لليوم السابع     الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم السابع على التوالي    آلاف النازحين يبدأون بالعودة إلى شمال قطاع غزة عبر شارع الرشيد    شهيد وإصابتان برصاص الاحتلال قرب حاجز قلنديا    مصر تؤكد رفضها لأي مساس بحقوق الشعب الفلسطيني سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض أو التهجير    "مركزية فتح" تؤكد رفضها القاطع لمحاولات تهجير أبناء شعبنا من أرضهم    الاحتلال يفرج عن الدفعة الثانية من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار    "ثوري فتح": نشارك أبناء شعبنا وعائلات الأسرى المفرج عنهم فرحتهم    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها: اعتقالات وتجريف محيط مستشفيي جنين الحكومي وابن سينا    الخليل: استشهاد مواطنة من سعير بعد أن أعاق الاحتلال نقلها إلى المستشفى    الاحتلال يطلق الرصاص على شاطئ مدينة غزة ومحور صلاح الدين    الاحتلال يشدد من اجراءاته العسكرية ويعرقل تنقل المواطنين في محافظات الضفة    الرجوب ينفي تصريحات منسوبة إليه حول "مغربية الصحراء"    الاحتلال يوقف عدوانه على غزة: أكثر من 157 ألف شهيد وجريح و11 ألف مفقود ودمار هائل  

الاحتلال يوقف عدوانه على غزة: أكثر من 157 ألف شهيد وجريح و11 ألف مفقود ودمار هائل

الآن

مركز نسوي: قانون التعليم بغزة يستند إلى التمييز

القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية 
 قال مركز حقوقي نسوي إن قانون التعليم الجديد الذي أعلن عن تطبيقه في غزة قبل أيام، يستند إلى "ثقافة التمييز ضد المرأة بتعزيز الفصل بين الجنسين، وغير مبني على قاعدة المهنية"، معتبراً أن ذلك يعيد المجتمع إلى عهود بائدة، حيث لا احترام لحقوق المرأة وإقصائها عن الحياة العامة.
ورفض مركز الأبحاث والاستشارات القانونية للمرأة في بيان أصدره اليوم، القانون الجديد وتكريس ثقافة التمييز على أساس الجنس وذلك من خلال الادة (46) التي تنص على حظر اختلاط الطلبة من الجنسين في المؤسسات التعليمية بعد سن التاسعة، والمادة (47) التي تنص على تأنيث مدارس البنات، والمادة (1) التي تخلو من التعريفات من كونه ينطبق على الجنسين خصوصا في تعريف الطالب والمعلم.
وقال: "إن استمرار كتلة التغيير والإصلاح في المجلس التشريعي في غزة إصدار عدد من القوانين لا يخدم بناء المجتمع الفلسطيني على قاعدة العدالة المساواة، ولا يخدم القضية الوطنية باتجاه تحقيق الوحدة الوطنية، بل يسهم في تكريس الانقسام بين الشعب الفلسطيني على أسس سياسية وجغرافية ما بين قطاع غزة والضفة الغربية"، و"أن هذا النشاط القانوني يتم بشكل أحادي الجانب حيث أن المجلس التشريعي لا زال معطلا بكامل قوامه".
وأضاف المركز أن اقرار القوانين والقرارات الادارية يتم دون استشارة مؤسسات المجتمع المدني وذوي الشأن من الخبراء، محذراً من خطورة الوضع الراهن في القطاع، ومطالباً كتلة التغيير والإصلاح بوقف العمل بهذه القوانين حتى تتم مناقشتها وإقرارها من المجلس التشريعي بكامل قوامه، بما يخدم إنهاء الانقسام.

za

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025