القوى الوطنية والإسلامية تحمل الاحتلال انغلاق الأفق السياسي
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكدت القوى الوطنية والإسلامية على أهمية معالجة الوضع الداخلي بشكل سريع بعد استقالة الحكومة والمضي قدما في تطبيق ما تم الاتفاق عليه في القاهرة، من أجل انهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية، خاصة تنفيذ الآليات المتفق عليها.
وشددّت القوى في بيان صحفي وصلت 'وفا' نسخة منه اليوم الثلاثاء، على ضرورة تشكيل حكومة الكفاءات الوطنية المستقلة برئاسة الرئيس، وإصدار مرسوم بتحديد موعد الانتخابات الرئاسية، والتشريعية، وللمجلس الوطني الفلسطيني.
وطالبت بالإسراع في اقرار قانون انتخابات للمجلس الوطني الفلسطيني من قبل اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، وتشكيل لجنة الانتخابات في الخارج في اطار اللجنة المركزية للانتخابات، كلجنة مسؤولة عن الانتخابات في الداخل والخارج.
وحمّلت القوى حكومة الاحتلال مسؤولية انغلاق الأفق السياسي، خاصة استمرار عدوانها وجرائمها ضد شعبنا، مستمدة الضوء الأخضر من موقف الإدارة الأميركية المنحاز لهذه الحكومة الأكثر تطرفا ويمينية، الأمر الذي يتطلب التأكيد والتمسك بالموقف الفلسطيني بعدم العودة إلى المفاوضات إلا بوقف كامل للاستيطان، بما فيه في عاصمة دولتنا القدس، ومرجعية العملية السياسية التي يتعين أن تكون قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي، وإطلاق سراح الأسرى والمعتقلين الأبطال .
وأكد البيان، على أهمية المضي قدما بالذهاب إلى المؤسسات الدولية وانضواء دولة فلسطين في اطار المنظمات المنبثقة عن الأمم المتحدة، والتوقيع على المعاهدات الدولية بما فيها اتفاقيات جنيف، واتفاقية روما المؤسسة لمحكمة الجنايات الدولية، لمحاكمة قادة الارهاب والاجرام الاحتلالي أمام المحاكم الدولية وفرض العزلة والمقاطعة على حكومة الاحتلال.
ودعت إلى مشاركة جماهير شعبنا في فعاليات التضامن مع يوم الأسير الفلسطيني الذي يصادف يوم غدٍ الأربعاء، في كل مراكز المدن في أراضي الدولة الفلسطينية، وفي مخيمات اللجوء والشتات وفي كل عواصم العالم.
وأشارت القوى في بيانها، إلى أن المهرجان المركزي بهذا الخصوص سينظم في مدينة رام الله غدا في ساحة الشهيد ياسر عرفات في تمام الساعة الحادية عشرة، بالتزامن مع مسيرة واعتصام في مدينة غزة أمام مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وفي سورية/ دمشق سينفذ اعتصام أمام مقر مفوضية الأمم المتحدة الساعة الحادية عشرة، وفي منتصف النهار في كل المخيمات الفلسطينية في لبنان.
وطالبت بضرورة استكمال الانتخابات التكميلية للهيئات المحلية، والبدء باجراء انتخابات المنظمات الشعبية والاتحادات، وخاصة التي لم تجرِ انتخاباتها منذ فترة طويلة.
haأكدت القوى الوطنية والإسلامية على أهمية معالجة الوضع الداخلي بشكل سريع بعد استقالة الحكومة والمضي قدما في تطبيق ما تم الاتفاق عليه في القاهرة، من أجل انهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية، خاصة تنفيذ الآليات المتفق عليها.
وشددّت القوى في بيان صحفي وصلت 'وفا' نسخة منه اليوم الثلاثاء، على ضرورة تشكيل حكومة الكفاءات الوطنية المستقلة برئاسة الرئيس، وإصدار مرسوم بتحديد موعد الانتخابات الرئاسية، والتشريعية، وللمجلس الوطني الفلسطيني.
وطالبت بالإسراع في اقرار قانون انتخابات للمجلس الوطني الفلسطيني من قبل اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، وتشكيل لجنة الانتخابات في الخارج في اطار اللجنة المركزية للانتخابات، كلجنة مسؤولة عن الانتخابات في الداخل والخارج.
وحمّلت القوى حكومة الاحتلال مسؤولية انغلاق الأفق السياسي، خاصة استمرار عدوانها وجرائمها ضد شعبنا، مستمدة الضوء الأخضر من موقف الإدارة الأميركية المنحاز لهذه الحكومة الأكثر تطرفا ويمينية، الأمر الذي يتطلب التأكيد والتمسك بالموقف الفلسطيني بعدم العودة إلى المفاوضات إلا بوقف كامل للاستيطان، بما فيه في عاصمة دولتنا القدس، ومرجعية العملية السياسية التي يتعين أن تكون قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي، وإطلاق سراح الأسرى والمعتقلين الأبطال .
وأكد البيان، على أهمية المضي قدما بالذهاب إلى المؤسسات الدولية وانضواء دولة فلسطين في اطار المنظمات المنبثقة عن الأمم المتحدة، والتوقيع على المعاهدات الدولية بما فيها اتفاقيات جنيف، واتفاقية روما المؤسسة لمحكمة الجنايات الدولية، لمحاكمة قادة الارهاب والاجرام الاحتلالي أمام المحاكم الدولية وفرض العزلة والمقاطعة على حكومة الاحتلال.
ودعت إلى مشاركة جماهير شعبنا في فعاليات التضامن مع يوم الأسير الفلسطيني الذي يصادف يوم غدٍ الأربعاء، في كل مراكز المدن في أراضي الدولة الفلسطينية، وفي مخيمات اللجوء والشتات وفي كل عواصم العالم.
وأشارت القوى في بيانها، إلى أن المهرجان المركزي بهذا الخصوص سينظم في مدينة رام الله غدا في ساحة الشهيد ياسر عرفات في تمام الساعة الحادية عشرة، بالتزامن مع مسيرة واعتصام في مدينة غزة أمام مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وفي سورية/ دمشق سينفذ اعتصام أمام مقر مفوضية الأمم المتحدة الساعة الحادية عشرة، وفي منتصف النهار في كل المخيمات الفلسطينية في لبنان.
وطالبت بضرورة استكمال الانتخابات التكميلية للهيئات المحلية، والبدء باجراء انتخابات المنظمات الشعبية والاتحادات، وخاصة التي لم تجرِ انتخاباتها منذ فترة طويلة.