حركة فتح إقليم مصر تستذكر القائد أبو جهاد
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أصدرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح – إقليم جمهورية مصر العربية بياناً في الذكرى الخامسة والعشرين لاستشهاد القائد خليل الوزير "أبو جهاد"، وأوضحت الحركة في بيانها الصادر اليوم الثلاثاء الموافق 16 أبريل 2013، أن يوم رحيل أحد رموز قادتها لم يكن يومًا عاديًا بل كان محفوفًا بالحقد والكراهية من قبل جهاز المخابرات الإسرائيلي ”الموساد“ لأحد القادة الأبطال الذين رفعوا شعار تحرير الأرض الفلسطينية حتى أخر يوم من عمرهم.
واستذكرت الحركة في بيانها ليلة اغتياله حيث قالت أنه بعد الساعة الواحدة بدقائق من صباح يوم السادس عشر من ابريل 1988م، وأثناء تواجده بمكتبه داخل منزله، والذي يقع في ضاحية سيدي أبو سعيد بالعاصمة تونس، قامت عصابات الغدر الصهيونية بخلع باب منزله عليه، ولأنه قائد مقدام رمزًا للصمود والقتال، لم يتوانى أو يتخاذل عن المواجهة، وما ان تناول مسدسه حتى واجهه القتلة بإطلاق زخات كثيفة من الرصاص الخاص أصاب بعضه كفه فانفجر المسدس في يمينه ثم تناوب القتلة عليه فأطلقوا على رأسه وجسده أربعة وسبعين طلقة.
وتعهدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح إقليم مصر في ختام البيان لدماء شهداءها الأبرار على المضي قدمًا تحت لواء رئيس الدولة الفلسطينية فخامة الرئيس محمود عباس، للوصول إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، رافعة قسم الولاء والإخلاص في سبيل الوطن، وبذل كل غالي ونفيس حتى تحرير الأرض الفلسطينية.
haأصدرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح – إقليم جمهورية مصر العربية بياناً في الذكرى الخامسة والعشرين لاستشهاد القائد خليل الوزير "أبو جهاد"، وأوضحت الحركة في بيانها الصادر اليوم الثلاثاء الموافق 16 أبريل 2013، أن يوم رحيل أحد رموز قادتها لم يكن يومًا عاديًا بل كان محفوفًا بالحقد والكراهية من قبل جهاز المخابرات الإسرائيلي ”الموساد“ لأحد القادة الأبطال الذين رفعوا شعار تحرير الأرض الفلسطينية حتى أخر يوم من عمرهم.
واستذكرت الحركة في بيانها ليلة اغتياله حيث قالت أنه بعد الساعة الواحدة بدقائق من صباح يوم السادس عشر من ابريل 1988م، وأثناء تواجده بمكتبه داخل منزله، والذي يقع في ضاحية سيدي أبو سعيد بالعاصمة تونس، قامت عصابات الغدر الصهيونية بخلع باب منزله عليه، ولأنه قائد مقدام رمزًا للصمود والقتال، لم يتوانى أو يتخاذل عن المواجهة، وما ان تناول مسدسه حتى واجهه القتلة بإطلاق زخات كثيفة من الرصاص الخاص أصاب بعضه كفه فانفجر المسدس في يمينه ثم تناوب القتلة عليه فأطلقوا على رأسه وجسده أربعة وسبعين طلقة.
وتعهدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح إقليم مصر في ختام البيان لدماء شهداءها الأبرار على المضي قدمًا تحت لواء رئيس الدولة الفلسطينية فخامة الرئيس محمود عباس، للوصول إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، رافعة قسم الولاء والإخلاص في سبيل الوطن، وبذل كل غالي ونفيس حتى تحرير الأرض الفلسطينية.