حركة فتح تنظم مسيرة جماهيرية نصرة للأسرى في يومهم الوطني
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح في قطاع غزة على ضرورة القيام بإسناد حقيقي للأسرى والمعتقلين في سجون الإحتلال الإسرائيلي وبعيدا عن الموسمية وعلى كافة الصعد الرسمية والشعبية والديبلوماسية والحقوقية والإعلامية.
جاء هذا خلال المسيرة الجماهيرية الحاشدة التي نظمتها مفوضية الأسرى والمحررين بحركة فتح في قطاع غزة بالتنسيق مع لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية نصرة للأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في يومهم الوطني الذي يصادف السابع عشر من نيسان وبمشاركة عدد كبير من قيادات العمل الوطني والإسلامي وكوادر وأنصار حركة فتح وحشد غفير من أهالي الأسرى والأسرى المحررين وممثلي المؤسسات وعدد كبير من وسائل الإعلام .
وكانت المسيرة الجماهيرية الحاشدة التي نظمتها مفوضة الأسرى والمحررين بحركة فتح في قطاع غزة انطلقت من قبالة مقر الصليب الأحمر بمدينة غزة باتجاه مقر الأمم المتحدة حيث عقد مؤتمر صحفي شارك فيه آمال حمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وأبو جودة النحال ود . فيصل أبو شهلا عضوا المجلس الثوري لحركة فتح وتيسير البرديني عضو الهيئة القيادية ومفوض الأسرى والمحررين بحركة فتح وهاني حسونة ممثلا في كلمته عن لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة والحاجة أم ضياء الأغا والدة الأسيرين ضياء ومحمد الأغا ومسؤول ملف أهالي الأسرى بحركة فتح والطفلة الصغيرة والمحرومة من أبيها حلا وهي ابنة الأسير المريض علاء الهمص .
وأوضحت حركة فتح أن الحركة الوطنية الأسيرة في سجون الإحتلال الإسرائيلي تتعرض لأبشع الممارسات والإنتهاكات والضغوطات والجرائم وخاصة الأسرى المرضى والمضربين عن الطعام وعلى رأسهم الأسير المقدسي سامر العيساوي ما يدعو لجهد أكبر ولتوحيد كل الجهود من أجل فضح الجرائم الإسرائيلية التي أدت لإستشهاد كوكبة كبيرة من الأسرى في سجون الإحتلال الإسرائيلي .
ودعت حركة فتح إلى العمل اليومي والمتواصل خلف قضية الأسرى وبعيدا عن الموسمية خاصة وأن الأسرى يموتون في السجون الإسرائيلية مستذكرة عددا من شهداء الحركة الوطنية الأسيرة بدءا بالشهيد الوطني الكبير عبد القادر أبو الفحم وانتهاءا بالأسير الشهيد ميسرة أبو حمدية .
وطالبت حركة فتح الأمم المتحدة بالعمل لترجمة القرارات الدولية على أرض الواقع وخاصة ما يتعلق بتشكيل لجان تقصي حقائق وزيارة الأسرى في السجون الإسرائيلية والإطلاع على أوضاعهم وظروف اعتقالهم واستشهادهم .
haأكدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح في قطاع غزة على ضرورة القيام بإسناد حقيقي للأسرى والمعتقلين في سجون الإحتلال الإسرائيلي وبعيدا عن الموسمية وعلى كافة الصعد الرسمية والشعبية والديبلوماسية والحقوقية والإعلامية.
جاء هذا خلال المسيرة الجماهيرية الحاشدة التي نظمتها مفوضية الأسرى والمحررين بحركة فتح في قطاع غزة بالتنسيق مع لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية نصرة للأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في يومهم الوطني الذي يصادف السابع عشر من نيسان وبمشاركة عدد كبير من قيادات العمل الوطني والإسلامي وكوادر وأنصار حركة فتح وحشد غفير من أهالي الأسرى والأسرى المحررين وممثلي المؤسسات وعدد كبير من وسائل الإعلام .
وكانت المسيرة الجماهيرية الحاشدة التي نظمتها مفوضة الأسرى والمحررين بحركة فتح في قطاع غزة انطلقت من قبالة مقر الصليب الأحمر بمدينة غزة باتجاه مقر الأمم المتحدة حيث عقد مؤتمر صحفي شارك فيه آمال حمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وأبو جودة النحال ود . فيصل أبو شهلا عضوا المجلس الثوري لحركة فتح وتيسير البرديني عضو الهيئة القيادية ومفوض الأسرى والمحررين بحركة فتح وهاني حسونة ممثلا في كلمته عن لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة والحاجة أم ضياء الأغا والدة الأسيرين ضياء ومحمد الأغا ومسؤول ملف أهالي الأسرى بحركة فتح والطفلة الصغيرة والمحرومة من أبيها حلا وهي ابنة الأسير المريض علاء الهمص .
وأوضحت حركة فتح أن الحركة الوطنية الأسيرة في سجون الإحتلال الإسرائيلي تتعرض لأبشع الممارسات والإنتهاكات والضغوطات والجرائم وخاصة الأسرى المرضى والمضربين عن الطعام وعلى رأسهم الأسير المقدسي سامر العيساوي ما يدعو لجهد أكبر ولتوحيد كل الجهود من أجل فضح الجرائم الإسرائيلية التي أدت لإستشهاد كوكبة كبيرة من الأسرى في سجون الإحتلال الإسرائيلي .
ودعت حركة فتح إلى العمل اليومي والمتواصل خلف قضية الأسرى وبعيدا عن الموسمية خاصة وأن الأسرى يموتون في السجون الإسرائيلية مستذكرة عددا من شهداء الحركة الوطنية الأسيرة بدءا بالشهيد الوطني الكبير عبد القادر أبو الفحم وانتهاءا بالأسير الشهيد ميسرة أبو حمدية .
وطالبت حركة فتح الأمم المتحدة بالعمل لترجمة القرارات الدولية على أرض الواقع وخاصة ما يتعلق بتشكيل لجان تقصي حقائق وزيارة الأسرى في السجون الإسرائيلية والإطلاع على أوضاعهم وظروف اعتقالهم واستشهادهم .