شهداء الأقصى: هجوم "ليبرمان" على الرئيس محمود عباس يكشف نوايا الإحتلال الحقيقية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال الناطق بإسم كتائب شهداء الأقصى (لواء غزة)، إن هجوم وزير خارجية الإحتلال السابق المتطرف “أفيغدور ليبرمان” المرشح للعودة لتولي حقيبة الخارجية الصهيونية، بعد انتهاء محاكمته بتهمة فساد، على رئيس دولة فلسطين الأخ، محمود عباس، يعتبر دليلاً واضحاً على أن الإحتلال لا يفهم سوى لغة القوة والرصاص، خصوصاً أن هذا الهجوم جاء بعد زيارة الرئيس الأمريكي “باراك أوباما” للمنطقة لإحياء ما يسمى بعملية السلام مع الإحتلال .
وقال الناطق بإسم “الكتائب” في تصريح نشره على صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي (فيس بوك): على الإحتلال، أن يعلم جيداً أن قضية فلسطين سياسية وليس إقتصادية كما قال المتطرف “ليبرمان”، وإن شعبنا لا يمكن أن يقبل بحرف مسار قضيته السياسية العادلة، وإفراغها من مضمونها الجوهري، الذي يتمثل بإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها الأبدية القدس الشريف، ولن يتنازل عن حقه بعودة اللاجئين وتعويضهم، والإفراج عن كافة الأسرى القابعين في سجون الإحتلال، وحل مشكلة المياه، وغيرها من القضايا المصيرية التي تُعتبر من أهم قضايا الصراع مع الإحتلال الذي يتغنى بالسلام وفي نفس الوقت يتهرب من إعادة الحقوق لأصحابها الشرعيين. وعلى الإحتلال أن يعلم أيضاً، أن الشعب الفلسطيني هو مصدر السلطات، وهو الذي يُحدد ويختار من يمثله ويدافع عن حقوقه، وليس المتطرف الصهيوني “أفيغدور ليبرمان” الذي يواجه قضايا فساد قـد تنتهي بعزله سياسياً.
وكان “ليبرمان” قـد جدد اليوم السبت هجومه على الرئيس محمود عباس في تصريح له وقال في مقابلة صحفية مطولة، الرئيس الفلسطيني محمود عباس، عقبة كأداء في طريق الحل السلمي ، وقال، “إن من بعد أبو مازن ستكون قيادة شابة قادرة على التوصل الى حل اقتصادي مع (إسرائيل) كما جاء في تصريحه.
zaقال الناطق بإسم كتائب شهداء الأقصى (لواء غزة)، إن هجوم وزير خارجية الإحتلال السابق المتطرف “أفيغدور ليبرمان” المرشح للعودة لتولي حقيبة الخارجية الصهيونية، بعد انتهاء محاكمته بتهمة فساد، على رئيس دولة فلسطين الأخ، محمود عباس، يعتبر دليلاً واضحاً على أن الإحتلال لا يفهم سوى لغة القوة والرصاص، خصوصاً أن هذا الهجوم جاء بعد زيارة الرئيس الأمريكي “باراك أوباما” للمنطقة لإحياء ما يسمى بعملية السلام مع الإحتلال .
وقال الناطق بإسم “الكتائب” في تصريح نشره على صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي (فيس بوك): على الإحتلال، أن يعلم جيداً أن قضية فلسطين سياسية وليس إقتصادية كما قال المتطرف “ليبرمان”، وإن شعبنا لا يمكن أن يقبل بحرف مسار قضيته السياسية العادلة، وإفراغها من مضمونها الجوهري، الذي يتمثل بإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها الأبدية القدس الشريف، ولن يتنازل عن حقه بعودة اللاجئين وتعويضهم، والإفراج عن كافة الأسرى القابعين في سجون الإحتلال، وحل مشكلة المياه، وغيرها من القضايا المصيرية التي تُعتبر من أهم قضايا الصراع مع الإحتلال الذي يتغنى بالسلام وفي نفس الوقت يتهرب من إعادة الحقوق لأصحابها الشرعيين. وعلى الإحتلال أن يعلم أيضاً، أن الشعب الفلسطيني هو مصدر السلطات، وهو الذي يُحدد ويختار من يمثله ويدافع عن حقوقه، وليس المتطرف الصهيوني “أفيغدور ليبرمان” الذي يواجه قضايا فساد قـد تنتهي بعزله سياسياً.
وكان “ليبرمان” قـد جدد اليوم السبت هجومه على الرئيس محمود عباس في تصريح له وقال في مقابلة صحفية مطولة، الرئيس الفلسطيني محمود عباس، عقبة كأداء في طريق الحل السلمي ، وقال، “إن من بعد أبو مازن ستكون قيادة شابة قادرة على التوصل الى حل اقتصادي مع (إسرائيل) كما جاء في تصريحه.