عساف يدعو قيادة حماس إلى إسكات أصوات الانقسامين الخارجة من غزة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
استنكر المتحدث باسم حركة فتح أحمد عساف، اليوم الأحد، الهجوم البائس والمغرض الذي تشنه بعض قيادات حماس من غزة على رئيس دولة فلسطين محمود عباس.
وقال عساف في بيان صحفي، إن لدى هذه القيادات إصرارا على البقاء في مربع الانقسام وتعميقه، وإصرارا متواصلا على نسف الجهود المصرية والعربية والإقليمية لإنهائه واستعادة الوحدة الوطنية.
وتساءل عساف: من هو هذا الظاظا الذي عينه هنية نائبا له؟! وهل صدق نفسه بأنه أصبح رئيس للوزراء وبأن لديه صلاحيات ليمنح شرعيات أو يسحبها وأن يتطاول على شرعية الأخ الرئيس؟! ومن كلفه ليتحدث باسم الشعب الفلسطيني؟.
وأكد المتحدث باسم فتح، أن شرعية الرئيس جاءت من الشعب، ومن التاريخ الكفاحي المشرف لمنظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، ومن التاريخ النضالي والوطني الطويل لشخص الرئيس ومن مواقفه الصلبة في الدفاع عن الحقوق المشروعة لشعبنا، ولم يفرض نفسه على الشعب بانقلاب دموي أو بالاستقواء بأطراف خارجية.
وأشار عساف إلى خطورة ما تقوم به بعض قيادات حماس على مستقبل القضية الوطنية بلعبها على وتر التشكيك في وحدانية التمثيل الفلسطيني والشرعية الفلسطينية، وقال إن هذه المواقف الخطيرة لن تخدم أحدا سوى الاحتلال الإسرائيلي المتربص دائما بوحدة شعبنا ووحدانية ومركزية تمثيله.
ودعا إلى الحكمة وتغليب لغة العقل والمصلحة الوطنية العليا والكف نهائيا عن هذه الألاعيب الرخيصة التي تخفي وراءها أفكارا شيطانية.
ودعا عساف قيادة حركة حماس المجتمعة في قطر لبحث المصالحة -كما أعلنت- إلى لجم هذه الأصوات وإخراسها إذا كانت هذه القيادة صادقة وتمتلك الإرادة والقرار لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة، والعودة إلى الشعب الفلسطيني صاحب القرار والكلمة الأخيرة.
shاستنكر المتحدث باسم حركة فتح أحمد عساف، اليوم الأحد، الهجوم البائس والمغرض الذي تشنه بعض قيادات حماس من غزة على رئيس دولة فلسطين محمود عباس.
وقال عساف في بيان صحفي، إن لدى هذه القيادات إصرارا على البقاء في مربع الانقسام وتعميقه، وإصرارا متواصلا على نسف الجهود المصرية والعربية والإقليمية لإنهائه واستعادة الوحدة الوطنية.
وتساءل عساف: من هو هذا الظاظا الذي عينه هنية نائبا له؟! وهل صدق نفسه بأنه أصبح رئيس للوزراء وبأن لديه صلاحيات ليمنح شرعيات أو يسحبها وأن يتطاول على شرعية الأخ الرئيس؟! ومن كلفه ليتحدث باسم الشعب الفلسطيني؟.
وأكد المتحدث باسم فتح، أن شرعية الرئيس جاءت من الشعب، ومن التاريخ الكفاحي المشرف لمنظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، ومن التاريخ النضالي والوطني الطويل لشخص الرئيس ومن مواقفه الصلبة في الدفاع عن الحقوق المشروعة لشعبنا، ولم يفرض نفسه على الشعب بانقلاب دموي أو بالاستقواء بأطراف خارجية.
وأشار عساف إلى خطورة ما تقوم به بعض قيادات حماس على مستقبل القضية الوطنية بلعبها على وتر التشكيك في وحدانية التمثيل الفلسطيني والشرعية الفلسطينية، وقال إن هذه المواقف الخطيرة لن تخدم أحدا سوى الاحتلال الإسرائيلي المتربص دائما بوحدة شعبنا ووحدانية ومركزية تمثيله.
ودعا إلى الحكمة وتغليب لغة العقل والمصلحة الوطنية العليا والكف نهائيا عن هذه الألاعيب الرخيصة التي تخفي وراءها أفكارا شيطانية.
ودعا عساف قيادة حركة حماس المجتمعة في قطر لبحث المصالحة -كما أعلنت- إلى لجم هذه الأصوات وإخراسها إذا كانت هذه القيادة صادقة وتمتلك الإرادة والقرار لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة، والعودة إلى الشعب الفلسطيني صاحب القرار والكلمة الأخيرة.