المؤتمر الثاني للبرلمان النسوي المقدسي يشيد بدور المرأة الفلسطينية بالمجتمع
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أشاد المؤتمر الثاني للبرلمان النسوي المقدسي، بجهود وعمل المرأة الفلسطينية بشكل عام، والمقدسية بشكل خاص، لتطوير ذاتها ومجتمعها المدني.
وناقش المؤتمر الذي عقد، اليوم الأحد، في جامعة القدس-أبو ديس، بحضور عدد من الشخصيات الوطنية، والبرلمانيات، دور المرأة في دفع عجلة المجتمع المحلي من خلال البرامج المختلفة التي تلبي احتياجاتها.
وبدأت الجلسة الافتتاحية بمناقشة قضية الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، والتأكيد على ضرورة الإفراج عنهم جميعا.
وقال رئيس جامعة القدس سري نسيبة، 'كانت لدي شكوك حول نجاح البرلمان النسوي، عندما طرح لأول مرة عام 2009، وذلك ليس استخفافا بحقوق وواجبات المرأة الفلسطينية أو قدرتها على صنع القرار، وإنما لعدم وجود اهتمام دولي في هذا الموضوع، خاصة في القدس'.
بدوره، أشاد وزير شؤون القدس المحافظ عدنان الحسيني بالمرأة الفلسطينية، خاصة المقدسية، متطرقا إلى المعاناة التي تتعرض لها المرأة في ظل سياسة الاحتلال الإسرائيلي، وما تتعرض له الأسيرات في سجون الاحتلال، وعائلاتهن.
يشار إلى أن البرلمان النسوي هو أحد مشاريع مركز تنمية المجتمع في القدس، يهدف إلى توعية النساء من أجل تطوير وتحسين قدراتهن من خلال برامج ونشاطات مختلفة، وأسس في نيسان 2009، للإسهام بتطوير المرأة الفلسطينية خاصة في القدس، من أجل تشكيل برلمان مقدسي نسوي رسمي، وبناء مجتمع ديمقراطي.
وأعلنت أمين سر البرلمان وفاء البخاري عن تشكيل لجان جديدة للبرلمان، مشيرة إلى أن هذه اللجان ستكون قائمة على أساس تعزيز الأداء الديمقراطي، واحترام رأي المرأة.
haأشاد المؤتمر الثاني للبرلمان النسوي المقدسي، بجهود وعمل المرأة الفلسطينية بشكل عام، والمقدسية بشكل خاص، لتطوير ذاتها ومجتمعها المدني.
وناقش المؤتمر الذي عقد، اليوم الأحد، في جامعة القدس-أبو ديس، بحضور عدد من الشخصيات الوطنية، والبرلمانيات، دور المرأة في دفع عجلة المجتمع المحلي من خلال البرامج المختلفة التي تلبي احتياجاتها.
وبدأت الجلسة الافتتاحية بمناقشة قضية الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، والتأكيد على ضرورة الإفراج عنهم جميعا.
وقال رئيس جامعة القدس سري نسيبة، 'كانت لدي شكوك حول نجاح البرلمان النسوي، عندما طرح لأول مرة عام 2009، وذلك ليس استخفافا بحقوق وواجبات المرأة الفلسطينية أو قدرتها على صنع القرار، وإنما لعدم وجود اهتمام دولي في هذا الموضوع، خاصة في القدس'.
بدوره، أشاد وزير شؤون القدس المحافظ عدنان الحسيني بالمرأة الفلسطينية، خاصة المقدسية، متطرقا إلى المعاناة التي تتعرض لها المرأة في ظل سياسة الاحتلال الإسرائيلي، وما تتعرض له الأسيرات في سجون الاحتلال، وعائلاتهن.
يشار إلى أن البرلمان النسوي هو أحد مشاريع مركز تنمية المجتمع في القدس، يهدف إلى توعية النساء من أجل تطوير وتحسين قدراتهن من خلال برامج ونشاطات مختلفة، وأسس في نيسان 2009، للإسهام بتطوير المرأة الفلسطينية خاصة في القدس، من أجل تشكيل برلمان مقدسي نسوي رسمي، وبناء مجتمع ديمقراطي.
وأعلنت أمين سر البرلمان وفاء البخاري عن تشكيل لجان جديدة للبرلمان، مشيرة إلى أن هذه اللجان ستكون قائمة على أساس تعزيز الأداء الديمقراطي، واحترام رأي المرأة.