فتح: فوزنا الكاسح في جامعة النجاح الوطنية ضربة للباحثين عن بدائل والمشككين بتمثيل قيادتنا لشعبنا العظيم
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
اعتبرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" فوزها الكاسح في انتخابات مجلس الطلبة لجامعة النجاح الوطنية برهاناً إضافياً على شرعية تمثيل حركة التحرر الوطنية الفلسطينية للشعب الفلسطيني وريادتها للمشروع الوطني وضربة نوعية تخيب ظنون الذين يبحثون عن بدائل خاضعة وتابعة .
وجاء في بيان للحركة صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة اليوم الثلاثاء، اثر إعلان نتائج انتخابات مجلس طلبة جامعة النجاح الوطنية:" لقد أثبت الفوز الكاسح لطلبة فتح ( كتلة الشهداء ) التقاء جماهير الطلبة حول برنامج الحركة وسياستها، بما يمثلونه من إرادة وقرار يعبر عن توجهات كل الشرائح المجتمعية للشعب الفلسطيني ".
واعتبرت فتح فوز طلابها " كتلة الشهداء" انتصاراً لمبدأ الحرية للأرض والإنسان الفلسطيني الذي ضحى المناضلون من اجل تحقيقه وقضوا شهداء، وانتصار هام يؤكد أن تضحيات شعبنا من اجل التحرر واستقلالية القرار الوطني الفلسطيني المستقل لم ولن تذهب هدراً، وشهادة تقدير لحسن وقوة تمسك القيادة الفلسطينية على رأسهم القائد العام للحركة رئيس الشعب الفلسطيني أبو مازن، ووفاء لروح القائد الرمز الخالد الشهيد ياسر عرفات "أبو عمار"، ودليلاً إضافياً على تمسك شعبنا بثوابته وحقوقه التاريخية والطبيعية، وبقيام دولته المستقلة ذات السيادة بعاصمتها القدس الشريف، وتعبيراً عن رفض شعبنا عبر شريحة ابنائه المتعلمين لكل الحلول البديلة والمؤقتة، كما يعبر هذا الفوز عن الايمان بإصرار حركة فتح ومعها جماهير الشعب على وحدانية تمثيل الشعب الفلسطيني وبمنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا في كل مكان بالدنيا .
وحيت الحركة جماهير الشعب الفلسطيني في نابلس، مدينة الصمود والبطولة، كما حيت الطلبة الجامعيين وباركت لهم "انجازهم كنقلة نوعية في الممارسة الديمقراطية، وإجرائهم انتخابات حرة نزيهة يحق لكل فلسطيني مؤمن بالديمقراطية أن يفخر بتجربتهم التي تؤكد جدارته لتقديم نماذج تحتذى في هذا المجال على مستوى الانتخابات التشريعية والرئاسية ."
وسجلت الحركة اعتزازها بكوادرها ومناضليها الجامعيين، ومن ساندهم ووقف معهم، فقدموا صورة حضارية، بانتخابات جامعة النجاح الوطنية في مدينة نابلس (جبل النار) في الشمال، وتوجوا نجاحاتهم وانجازاتهم الديمقراطية بهذا الفوز الكاسح بعد فوزهم في انتخابات الجامعات بمناطق الوسط ( رام الله) والجنوب (الخليل).
ودعت فتح إلى اطلاق الحريات بشكل عام وحرية الاختيار الديمقراطية خصوصا في انتخابات الجامعات بقطاع غزة، وطالبت حماس بالكف عن أساليب القمع والتنكيل بقيادات وأعضاء الشبيبة الفتحاوية في القطاع، وأخذ العبرة من ممارسة كتلتها في جامعات الجناح الشمالي من الوطن للعملية الديمقراطية بكل مراحلها واستحقاقاتها، تكريساً لمبدأ تكافؤ الفرص، ونزاهة الفوز في المنافسات الديمقراطية .
وشددت الحركة على أن منع شبيبة فتح من الانتخابات في جامعات غزة لن يخفي حقيقة التفاف أكثر من ثلاثة أرباع مواطني القطاع مع حركتهم العريقة بمدرستها الكفاحية والنضالية، عندما برز ذلك جلياً في مليونية فتح بعيد الانطلاقة الثامن والأربعين".
وأهدت الحركة هذا الفوز لقائد مسيرة الحرية والاستقلال الرئيس القائد العام أبو مازن، والشعب الفلسطيني الذي يسطر بمقاومته الشعبية صفحة كتاب نضالي تاريخي جديد، ولكل المناضلين من اجل وطن حر مستقل، يعيش فيه الجميع بسلام وكرامة وعدالة ومساواة .
haاعتبرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" فوزها الكاسح في انتخابات مجلس الطلبة لجامعة النجاح الوطنية برهاناً إضافياً على شرعية تمثيل حركة التحرر الوطنية الفلسطينية للشعب الفلسطيني وريادتها للمشروع الوطني وضربة نوعية تخيب ظنون الذين يبحثون عن بدائل خاضعة وتابعة .
وجاء في بيان للحركة صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة اليوم الثلاثاء، اثر إعلان نتائج انتخابات مجلس طلبة جامعة النجاح الوطنية:" لقد أثبت الفوز الكاسح لطلبة فتح ( كتلة الشهداء ) التقاء جماهير الطلبة حول برنامج الحركة وسياستها، بما يمثلونه من إرادة وقرار يعبر عن توجهات كل الشرائح المجتمعية للشعب الفلسطيني ".
واعتبرت فتح فوز طلابها " كتلة الشهداء" انتصاراً لمبدأ الحرية للأرض والإنسان الفلسطيني الذي ضحى المناضلون من اجل تحقيقه وقضوا شهداء، وانتصار هام يؤكد أن تضحيات شعبنا من اجل التحرر واستقلالية القرار الوطني الفلسطيني المستقل لم ولن تذهب هدراً، وشهادة تقدير لحسن وقوة تمسك القيادة الفلسطينية على رأسهم القائد العام للحركة رئيس الشعب الفلسطيني أبو مازن، ووفاء لروح القائد الرمز الخالد الشهيد ياسر عرفات "أبو عمار"، ودليلاً إضافياً على تمسك شعبنا بثوابته وحقوقه التاريخية والطبيعية، وبقيام دولته المستقلة ذات السيادة بعاصمتها القدس الشريف، وتعبيراً عن رفض شعبنا عبر شريحة ابنائه المتعلمين لكل الحلول البديلة والمؤقتة، كما يعبر هذا الفوز عن الايمان بإصرار حركة فتح ومعها جماهير الشعب على وحدانية تمثيل الشعب الفلسطيني وبمنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا في كل مكان بالدنيا .
وحيت الحركة جماهير الشعب الفلسطيني في نابلس، مدينة الصمود والبطولة، كما حيت الطلبة الجامعيين وباركت لهم "انجازهم كنقلة نوعية في الممارسة الديمقراطية، وإجرائهم انتخابات حرة نزيهة يحق لكل فلسطيني مؤمن بالديمقراطية أن يفخر بتجربتهم التي تؤكد جدارته لتقديم نماذج تحتذى في هذا المجال على مستوى الانتخابات التشريعية والرئاسية ."
وسجلت الحركة اعتزازها بكوادرها ومناضليها الجامعيين، ومن ساندهم ووقف معهم، فقدموا صورة حضارية، بانتخابات جامعة النجاح الوطنية في مدينة نابلس (جبل النار) في الشمال، وتوجوا نجاحاتهم وانجازاتهم الديمقراطية بهذا الفوز الكاسح بعد فوزهم في انتخابات الجامعات بمناطق الوسط ( رام الله) والجنوب (الخليل).
ودعت فتح إلى اطلاق الحريات بشكل عام وحرية الاختيار الديمقراطية خصوصا في انتخابات الجامعات بقطاع غزة، وطالبت حماس بالكف عن أساليب القمع والتنكيل بقيادات وأعضاء الشبيبة الفتحاوية في القطاع، وأخذ العبرة من ممارسة كتلتها في جامعات الجناح الشمالي من الوطن للعملية الديمقراطية بكل مراحلها واستحقاقاتها، تكريساً لمبدأ تكافؤ الفرص، ونزاهة الفوز في المنافسات الديمقراطية .
وشددت الحركة على أن منع شبيبة فتح من الانتخابات في جامعات غزة لن يخفي حقيقة التفاف أكثر من ثلاثة أرباع مواطني القطاع مع حركتهم العريقة بمدرستها الكفاحية والنضالية، عندما برز ذلك جلياً في مليونية فتح بعيد الانطلاقة الثامن والأربعين".
وأهدت الحركة هذا الفوز لقائد مسيرة الحرية والاستقلال الرئيس القائد العام أبو مازن، والشعب الفلسطيني الذي يسطر بمقاومته الشعبية صفحة كتاب نضالي تاريخي جديد، ولكل المناضلين من اجل وطن حر مستقل، يعيش فيه الجميع بسلام وكرامة وعدالة ومساواة .