الشبيبة الفتحاوية تلتقي عددا من الوفود الدولية وتستعد لتنظيم معرض عائدون
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
التقت شبيبة فتح خلال الاسبوع الماضي، بعدد من الوفود الدولية التي تنظم زيارات تضامنية لفلسطين، حيث التقت شبيبة فتح ممثلة بأعضاء قيادة شبيبة فتح أبو حسن مطر وعبد المنعم وهدان وميسون القدومي وفرح سعيد من لجنة العلاقات الدولية للشبيبة بوفد برازيلي في مقر مفوضية العلاقات الدولية لحركة فتح، حيث استعرضت الشبيبة الواقع السياسي في فلسطين في ظل استمرار الاحتلال بتبني سياساته العنصرية احادية الجانب المتعارضة مع المواثيق والقوانين الدولية.
واكدت الشبيبة في لقاءها على استمرارها في انتهاج اسلوب المقاومة الشعبية حتى دحر الاحتلال، واقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس، مشيرة الى الدور الكبير الذي يقع على عاتق المجتمع الدولي من خلال الضغط على حكومة الاحتلال ومقاطعة بضائعه.
كما التقت الشبيبة بوفد من شبيبة الحزب الاشتراكي الديمقراطي الالماني يضم عشرين قياديا من مختلف الاقاليم الالمانية، حيث شارك الوفد بالحملة الانتخابية لحركة الشبيبة الطلابية في جامعة النجاح الوطنية والتقى بسكرتير العلاقات الدولية لشبيبة فتح رائد الدبعي، ومنسق عام شبيبة النجاح اياد دويكات، واحمد جاروشة منسق لجان الشبيبة الثانوية في اقليم نابلس، حيث تحدث الدبعي عن أهمية تنظيم انتخابات مجالس الطلبة سنويا، كونها استحقاقا ديمقراطيا يمثل ارادة الطلبة، وحقهم باختيار ممثليهم بكل حرية وشفافية، مشيرا بان الانتصارات التي حققتها شبيبة فتح في مختلف مؤسسات التعليم العالي هي اشارة واضحة على النهج السليم للحركة، المتوافق مع ارادة الجماهير وتوجهاتها بالحرية والكرامة والديمقراطية.
فيما التقى الدبعي يوم أمس الاول في نابلس بوفد فرنسي رفيع المستوى ضم ما يزيد عن خمسين رئيس بلدية ونائب رئيس مقاطعة ونواب وموسيقيين خلال مشاركتهم في المؤتمر الدولي للتضامن مع الاسرى في سجون الاحتلال في الذكرى السنوية الحادية عشر لاختطاف النائب الاسير مروان البرغوثي.
حيث أكد الدبعي اثناء زيارة الوفد لجامعة النجاح الوطنية على الدور الوطني والتنموي الذي لعبته وما زالت مؤسسات التعليم العالي في المحافظة، وعلى الوجود الفلسطيني على الارض الفلسطينية، بالاضافة الى ان الحركة الطلابية هي راس حربة مقاومة المحتل مما عرضها للاستهداف من خلال اغلاق الجامعات وابعاد رؤسائها في الانتفاضة الاولى او سياسة الاغلاق وانتهاج سياسات عنصرية ساهمت في خلق بيئة غاية في الصعوبة على الطلبة وذويهم في الانتفاضة الثانية تمثلت بالحواجز الاحتلالية وجدار الفصل العنصري واعتقال الطلبة والمدرسين.
كما تحدث عن تنظيم الانتخابات الطلابية في جامعات الضفة الغربية، مؤكدا بانها رسالة بان الشباب الفلسطيني يصبو نحو الحرية والديمقراطية.
واكد سكرتير عام شبيبة فتح حسن فرج بان شبيبة فتح بصدد تنظيم معرضا دوليا في المانيا بخصوص الاسرى واللاجئين، بالاضافة الى تنظيم حملة ضد الشركات الدولية التي تدعم الاحتلال وتقدم خدمات امنية للاحتلال داخل السجون الاسرائيلية او المستوطنات وذلك من خلال الاتحاد العالمي للشباب الاشتراكي الذي سينظم الحملة ويرعاها.
haالتقت شبيبة فتح خلال الاسبوع الماضي، بعدد من الوفود الدولية التي تنظم زيارات تضامنية لفلسطين، حيث التقت شبيبة فتح ممثلة بأعضاء قيادة شبيبة فتح أبو حسن مطر وعبد المنعم وهدان وميسون القدومي وفرح سعيد من لجنة العلاقات الدولية للشبيبة بوفد برازيلي في مقر مفوضية العلاقات الدولية لحركة فتح، حيث استعرضت الشبيبة الواقع السياسي في فلسطين في ظل استمرار الاحتلال بتبني سياساته العنصرية احادية الجانب المتعارضة مع المواثيق والقوانين الدولية.
واكدت الشبيبة في لقاءها على استمرارها في انتهاج اسلوب المقاومة الشعبية حتى دحر الاحتلال، واقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس، مشيرة الى الدور الكبير الذي يقع على عاتق المجتمع الدولي من خلال الضغط على حكومة الاحتلال ومقاطعة بضائعه.
كما التقت الشبيبة بوفد من شبيبة الحزب الاشتراكي الديمقراطي الالماني يضم عشرين قياديا من مختلف الاقاليم الالمانية، حيث شارك الوفد بالحملة الانتخابية لحركة الشبيبة الطلابية في جامعة النجاح الوطنية والتقى بسكرتير العلاقات الدولية لشبيبة فتح رائد الدبعي، ومنسق عام شبيبة النجاح اياد دويكات، واحمد جاروشة منسق لجان الشبيبة الثانوية في اقليم نابلس، حيث تحدث الدبعي عن أهمية تنظيم انتخابات مجالس الطلبة سنويا، كونها استحقاقا ديمقراطيا يمثل ارادة الطلبة، وحقهم باختيار ممثليهم بكل حرية وشفافية، مشيرا بان الانتصارات التي حققتها شبيبة فتح في مختلف مؤسسات التعليم العالي هي اشارة واضحة على النهج السليم للحركة، المتوافق مع ارادة الجماهير وتوجهاتها بالحرية والكرامة والديمقراطية.
فيما التقى الدبعي يوم أمس الاول في نابلس بوفد فرنسي رفيع المستوى ضم ما يزيد عن خمسين رئيس بلدية ونائب رئيس مقاطعة ونواب وموسيقيين خلال مشاركتهم في المؤتمر الدولي للتضامن مع الاسرى في سجون الاحتلال في الذكرى السنوية الحادية عشر لاختطاف النائب الاسير مروان البرغوثي.
حيث أكد الدبعي اثناء زيارة الوفد لجامعة النجاح الوطنية على الدور الوطني والتنموي الذي لعبته وما زالت مؤسسات التعليم العالي في المحافظة، وعلى الوجود الفلسطيني على الارض الفلسطينية، بالاضافة الى ان الحركة الطلابية هي راس حربة مقاومة المحتل مما عرضها للاستهداف من خلال اغلاق الجامعات وابعاد رؤسائها في الانتفاضة الاولى او سياسة الاغلاق وانتهاج سياسات عنصرية ساهمت في خلق بيئة غاية في الصعوبة على الطلبة وذويهم في الانتفاضة الثانية تمثلت بالحواجز الاحتلالية وجدار الفصل العنصري واعتقال الطلبة والمدرسين.
كما تحدث عن تنظيم الانتخابات الطلابية في جامعات الضفة الغربية، مؤكدا بانها رسالة بان الشباب الفلسطيني يصبو نحو الحرية والديمقراطية.
واكد سكرتير عام شبيبة فتح حسن فرج بان شبيبة فتح بصدد تنظيم معرضا دوليا في المانيا بخصوص الاسرى واللاجئين، بالاضافة الى تنظيم حملة ضد الشركات الدولية التي تدعم الاحتلال وتقدم خدمات امنية للاحتلال داخل السجون الاسرائيلية او المستوطنات وذلك من خلال الاتحاد العالمي للشباب الاشتراكي الذي سينظم الحملة ويرعاها.