رأفت: الحكومة الكندية منحازة بشكل أعمى للموقف الإسرائيلي
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صالح رأفت، إن الحكومة الكندية منحازة بشكل أعمى للموقف الإسرائيلي ولحكومة اليمين المتطرف في إسرائيل.
وأوضح رأفت، في حديث لإذاعة موطني صباح اليوم السبت، إن وزير خارجية كندا الذي زار فلسطين وإسرائيل قبل عدة أسابيع، قد أقدم على خطوة استهجنتها كل الأوساط الدولية، حيث قام برفقة وزير خارجية إسرائيل بزيارة للقدس الشرقية، مبيناً أن كل قرارات الشرعية الدولية ومجلس الأمن والجمعية العامة، تؤكد بأن القدس الشرقية جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأكد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، أن الموقف الكندي الأخير، بطلب فصل هذا مسؤول كبير في الأمم المتحدة بحجه أنه اتخذ موقف لا سامي، هو نتيجة السياسة المنحازة التي تتبعها الولايات المتحدة الامريكيه، وهذا موقف الكثير من قادة العالم، حيث يعتبرون الموقف الأمريكي والكندي منحازاً لإسرائيل، وكل من يتخذ هذه السياسة يصبح معادي للسامية وهذا أمر غير معقول ومستهجن من قبل القيادة الفلسطينية.
وأضاف رأفت: "لا يمكن لكندا أن تلعب أي دور في حل الصراع، وما اقترحته كندا بأن تستضيف لاجئين فلسطينيين هو أمر مرفوض، والقيادة الفلسطينية تريد عوده اللاجئين إلى بلادهم وقراهم ومدنهم في فلسطين التاريخية، وبالتالي لا يمكن أن تلعب كندا في ظل هذه السياسة وموقف ايجابي في عملية السلام.
haقال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صالح رأفت، إن الحكومة الكندية منحازة بشكل أعمى للموقف الإسرائيلي ولحكومة اليمين المتطرف في إسرائيل.
وأوضح رأفت، في حديث لإذاعة موطني صباح اليوم السبت، إن وزير خارجية كندا الذي زار فلسطين وإسرائيل قبل عدة أسابيع، قد أقدم على خطوة استهجنتها كل الأوساط الدولية، حيث قام برفقة وزير خارجية إسرائيل بزيارة للقدس الشرقية، مبيناً أن كل قرارات الشرعية الدولية ومجلس الأمن والجمعية العامة، تؤكد بأن القدس الشرقية جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأكد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، أن الموقف الكندي الأخير، بطلب فصل هذا مسؤول كبير في الأمم المتحدة بحجه أنه اتخذ موقف لا سامي، هو نتيجة السياسة المنحازة التي تتبعها الولايات المتحدة الامريكيه، وهذا موقف الكثير من قادة العالم، حيث يعتبرون الموقف الأمريكي والكندي منحازاً لإسرائيل، وكل من يتخذ هذه السياسة يصبح معادي للسامية وهذا أمر غير معقول ومستهجن من قبل القيادة الفلسطينية.
وأضاف رأفت: "لا يمكن لكندا أن تلعب أي دور في حل الصراع، وما اقترحته كندا بأن تستضيف لاجئين فلسطينيين هو أمر مرفوض، والقيادة الفلسطينية تريد عوده اللاجئين إلى بلادهم وقراهم ومدنهم في فلسطين التاريخية، وبالتالي لا يمكن أن تلعب كندا في ظل هذه السياسة وموقف ايجابي في عملية السلام.