في ذكرى انطلاقتها: 'التحرير الفلسطينية' تشدد على ضرورة تصعيد المقاومة الشعبية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
شددت جبهة التحرير الفلسطينية، في ذكرى انطلاقتها، التي تصادف اليوم السبت، على ضرورة العمل بموجب استراتيجية وطنية شاملة ترتكز على مواصلة وتصعيد المقاومة الشعبية ضد الاحتلال وتوسيع رقعتها لتشمل عموم الأرض الفلسطينية حتى زوال الاحتلال وانتزاع كامل حقوق شعبنا الوطنية المشروعة.
وأكدت الجبهة، في بيان سياسي، أصدرته اليوم والذي يصادف الذكرى السادسة والثلاثين لانطلاقتها، ضرورة مواصلة الجهد السياسي والدبلوماسي على المستوى الدولي لتحقيق الاعتراف الكامل بعضوية فلسطين والتوقيع على المعاهدات الدولية، والانضمام لكافة منظمات الامم المتحدة ومؤسساتها، وفي مقدمتها محكمة الجنايات الدولية، والاستمرار بفضح سياسات الاحتلال وكشف جرائمه وتحقيق مزيد من العزلة والمقاطعة لكيانه الفاشي، ومحاكمة مجرمي الحرب قادة الاحتلال على جرائمهم المتواصلة بحق شعبنا.
كما شددت الجبهة، في بيانها، على عدم العودة للمفاوضات دون اقرار مرجعية سياسية واضحة أساسها قرارات الشرعية الدولية والاعتراف بدولة فلسطين على حدود العام 67 وعاصمتها القدس، وتحقيق وقف شامل للاستيطان، وإطلاق سراح الاسرى والدعوة لعقد مؤتمر دولي برعاية كاملة من الامم المتحدة، لحل قضية الصراع على أساس قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية.
كما أشارت إلى ضرورة الإسراع بتحقيق المصالحة الوطنية، وإنهاء حالة الانقسام، وتنفيذ واستكمال ما تم الاتفاق عليه وطنيا في القاهرة من التحضير للانتخابات العامة التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني، وتشكيل حكومة الوفاق الوطني برئاسة الرئيس أبو مازن، حتى يخرج شعبنا من هذا المأزق وحالة الضعف التي خلفها الانقسام.
ومن جهة ثانية، لفتت إلى ضرورة 'مواصلة كل الجهد الوطني، وتكثيف الاتصالات مع أطراف الصراع، وكافة الجهات الدولية المؤثرة لوقف نزيف دماء أبناء شعبنا في مخيمات اللجوء في سوريا، والنأي بهم عن أتون هذا الصراع الدموي حتى لا تلحق بهم نكبة أخرى على غرار النكبة الكبرى التي اصابتهم عام 1948'.
وقالت الجبهة، في بيانها، إنها وهي تحتفي ومعها شعبنا الصامد المكافح من اجل حريته، بذكرى تجدد انطلاقتها المجيدة والتي تصادف السابع والعشرين من نيسان من كل عام، فإنها تعاهد شعبنا بالمضي قدما على طريق ونهج الشهداء.
واستحضرت الجبهة ومناضلوها انطلاقتها العزيزة على قلوب مناضلي شعبنا وأحرار العالم، اللحظة التاريخية الحاسمة التي أعادت بها رسم مسارها الوطني تحت راية منظمة التحرير الفلسطينية قائدة ورائدة نضال شعبنا، وممثله الشرعي والوحيد.
haشددت جبهة التحرير الفلسطينية، في ذكرى انطلاقتها، التي تصادف اليوم السبت، على ضرورة العمل بموجب استراتيجية وطنية شاملة ترتكز على مواصلة وتصعيد المقاومة الشعبية ضد الاحتلال وتوسيع رقعتها لتشمل عموم الأرض الفلسطينية حتى زوال الاحتلال وانتزاع كامل حقوق شعبنا الوطنية المشروعة.
وأكدت الجبهة، في بيان سياسي، أصدرته اليوم والذي يصادف الذكرى السادسة والثلاثين لانطلاقتها، ضرورة مواصلة الجهد السياسي والدبلوماسي على المستوى الدولي لتحقيق الاعتراف الكامل بعضوية فلسطين والتوقيع على المعاهدات الدولية، والانضمام لكافة منظمات الامم المتحدة ومؤسساتها، وفي مقدمتها محكمة الجنايات الدولية، والاستمرار بفضح سياسات الاحتلال وكشف جرائمه وتحقيق مزيد من العزلة والمقاطعة لكيانه الفاشي، ومحاكمة مجرمي الحرب قادة الاحتلال على جرائمهم المتواصلة بحق شعبنا.
كما شددت الجبهة، في بيانها، على عدم العودة للمفاوضات دون اقرار مرجعية سياسية واضحة أساسها قرارات الشرعية الدولية والاعتراف بدولة فلسطين على حدود العام 67 وعاصمتها القدس، وتحقيق وقف شامل للاستيطان، وإطلاق سراح الاسرى والدعوة لعقد مؤتمر دولي برعاية كاملة من الامم المتحدة، لحل قضية الصراع على أساس قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية.
كما أشارت إلى ضرورة الإسراع بتحقيق المصالحة الوطنية، وإنهاء حالة الانقسام، وتنفيذ واستكمال ما تم الاتفاق عليه وطنيا في القاهرة من التحضير للانتخابات العامة التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني، وتشكيل حكومة الوفاق الوطني برئاسة الرئيس أبو مازن، حتى يخرج شعبنا من هذا المأزق وحالة الضعف التي خلفها الانقسام.
ومن جهة ثانية، لفتت إلى ضرورة 'مواصلة كل الجهد الوطني، وتكثيف الاتصالات مع أطراف الصراع، وكافة الجهات الدولية المؤثرة لوقف نزيف دماء أبناء شعبنا في مخيمات اللجوء في سوريا، والنأي بهم عن أتون هذا الصراع الدموي حتى لا تلحق بهم نكبة أخرى على غرار النكبة الكبرى التي اصابتهم عام 1948'.
وقالت الجبهة، في بيانها، إنها وهي تحتفي ومعها شعبنا الصامد المكافح من اجل حريته، بذكرى تجدد انطلاقتها المجيدة والتي تصادف السابع والعشرين من نيسان من كل عام، فإنها تعاهد شعبنا بالمضي قدما على طريق ونهج الشهداء.
واستحضرت الجبهة ومناضلوها انطلاقتها العزيزة على قلوب مناضلي شعبنا وأحرار العالم، اللحظة التاريخية الحاسمة التي أعادت بها رسم مسارها الوطني تحت راية منظمة التحرير الفلسطينية قائدة ورائدة نضال شعبنا، وممثله الشرعي والوحيد.