أبو النجا: من يرفض قرارات "اللجنة القيادية العليا" مفوضية التعبئة والتنظيم لقطاع غزة يعتبر خارجاً ويقصي نفسه
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكد عضو الهيئة القيادية في قطاع غزة ابراهيم ابو النجا أن مفوضية التعبئة والتنظيم " اللجنة القيادية العليا " بقطاع غزة تقوم بمواصلة عملها ومهامها وتتخذ القرارات المنسجمة مع قرارات المجلس الثوري ولجنة المتابعة العليا .
وأضاف أبو النجا على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك مستنكرا ما نشرت في موقع الكتروني: "أقول للأمانة أن الاجتماع الذي بدأ يوم الأربعاء صباحاً ومساءً خلص إلى القرارات التالية:
1- الدعم الكامل للجنة القيادية لقطاع غزة ورفض التدخل في شؤونها وقراراتها وتمكينها من عوامل النجاح كافة .
2- تقوم مفوضية التعبئة والتنظيم " اللجنة القيادية العليا " بقطاع غزة بمواصلة عملها ومهامها واتخاذ القرارات التي تنسجم مع قرارات المجلس الثوري ولجنة المتابعة العليا التي عقدت الاجتماع المذكور أعلاه .
3- يستكمل تشكيل لجان الإشراف على أقاليم قطاع غزة أسوة بما تم في أقاليم الضفة الغربية بحيث يقوم كل عضو لجنة مركزية بالإشراف على إقليمين ، وهذا ما دعانا نحن كلجنة قيادية عليا مشاركة في اجتماعات لجنة المتابعة العليا بالمطالبة :
بإضافة اثنين من اللجنة المركزية وهما الأخ . صخر بسيسو والأخ د. نبيل شعت رغم أنه رفض إلا أننا أصررنا على بقائه لنفوت الفرصة على المتصيدين.
4- اتفق على أن يحضر الأخ عثمان ابو غربية الاجتماع الذي يضم اعضاء اللجنة المركزية الأربعة في غزة بعد عشرة أيام ليختار كل عضو لجنة مركزية إقليمين للإشراف عليهما ، ومعهم أعضاء من المجلس الثوري كنواب لهم ، والاستشاري وامناء السر وكفاءات عسكرية من المتقاعدين والعاملين والمجلس التشريعي وآخرين إذا لزم الأمر.
5- كل من يرفض قرارات "اللجنة القيادية العليا" مفوضية التعبئة والتنظيم لقطاع غزة يعتبر خارجاً ويقصي نفسه ، ومتجنحاً وتحت طائلة النظام والقانون .
مؤكدا أنه ليس أمام اللجنة المشكلة من اللجنة المركزية ولا في برنامجها سوى ما تم التطرق إليه.
haأكد عضو الهيئة القيادية في قطاع غزة ابراهيم ابو النجا أن مفوضية التعبئة والتنظيم " اللجنة القيادية العليا " بقطاع غزة تقوم بمواصلة عملها ومهامها وتتخذ القرارات المنسجمة مع قرارات المجلس الثوري ولجنة المتابعة العليا .
وأضاف أبو النجا على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك مستنكرا ما نشرت في موقع الكتروني: "أقول للأمانة أن الاجتماع الذي بدأ يوم الأربعاء صباحاً ومساءً خلص إلى القرارات التالية:
1- الدعم الكامل للجنة القيادية لقطاع غزة ورفض التدخل في شؤونها وقراراتها وتمكينها من عوامل النجاح كافة .
2- تقوم مفوضية التعبئة والتنظيم " اللجنة القيادية العليا " بقطاع غزة بمواصلة عملها ومهامها واتخاذ القرارات التي تنسجم مع قرارات المجلس الثوري ولجنة المتابعة العليا التي عقدت الاجتماع المذكور أعلاه .
3- يستكمل تشكيل لجان الإشراف على أقاليم قطاع غزة أسوة بما تم في أقاليم الضفة الغربية بحيث يقوم كل عضو لجنة مركزية بالإشراف على إقليمين ، وهذا ما دعانا نحن كلجنة قيادية عليا مشاركة في اجتماعات لجنة المتابعة العليا بالمطالبة :
بإضافة اثنين من اللجنة المركزية وهما الأخ . صخر بسيسو والأخ د. نبيل شعت رغم أنه رفض إلا أننا أصررنا على بقائه لنفوت الفرصة على المتصيدين.
4- اتفق على أن يحضر الأخ عثمان ابو غربية الاجتماع الذي يضم اعضاء اللجنة المركزية الأربعة في غزة بعد عشرة أيام ليختار كل عضو لجنة مركزية إقليمين للإشراف عليهما ، ومعهم أعضاء من المجلس الثوري كنواب لهم ، والاستشاري وامناء السر وكفاءات عسكرية من المتقاعدين والعاملين والمجلس التشريعي وآخرين إذا لزم الأمر.
5- كل من يرفض قرارات "اللجنة القيادية العليا" مفوضية التعبئة والتنظيم لقطاع غزة يعتبر خارجاً ويقصي نفسه ، ومتجنحاً وتحت طائلة النظام والقانون .
مؤكدا أنه ليس أمام اللجنة المشكلة من اللجنة المركزية ولا في برنامجها سوى ما تم التطرق إليه.