أبو يوسف:قرار الرئيس بدء مشاورات تشكيل حكومة تنفيذ لإعلان الدوحة واجتماعات القاهرة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال الأمين العام لجبهة التحرير الفلسطينية، واصل أبو يوسف، إن قرار الرئيس محمود عباس البدء بمشاورات تشكيل حكومة كفاءات وطنية مستقلة، يأتي بناء على الاتفاق الذي جرى بالقاهرة في أيار 2011، وبعدها في إعلان الدوحة، الذي تم الاتفاق فيه أن يترأس الرئيس حكومة كفاءات، وكذلك بناءً على ما جرى بالقاهرة في شهر شباط الماضي، بحضور الأمناء العامين للفصائل وأعضاء اللجنة التنفيذية، ورئيس المجلس الوطني، وشخصيات مستقلة.
وأضاف أبو يوسف باتصال هاتفي مع 'وفا'، إنه تم الاتفاق باجتماعات القاهرة على أن تبدأ لجنة الانتخابات المركزية بتحديث سجل الناخبين، وبعد إنهاء أعمالها- التي أنهتها في العاشر من نيسان الجاري- وأبلغت الرئيس بذلك، والأمناء العامين للفاصائل، يجري الرئيس مشاورات لتشكيل حكومة كفاءات وطنية مستقلة، وبعدها يصدر الرئيس مرسومين بيوم واحد؛ مرسوم تشكيل حكومة كفاءات برئاسته، والمرسوم الثاني تحديد موعد الانتخابات الرئاسية والتشريعية وللمجلس الوطني الفلسطيني.
وأوضح أن استقالة الحكومة برئاسة سلام فياض وقبول الرئيس لها، يحتم إجراء المشاورات لتشكيل حكومة كفاءات وطنية مستقلة، منوها إلى أن قرار بدء مشاورات تشكيل الحكومة يؤكد أهمية التمسك بما اتفق عليه في شهر شباط الماضي بالقاهرة.
haقال الأمين العام لجبهة التحرير الفلسطينية، واصل أبو يوسف، إن قرار الرئيس محمود عباس البدء بمشاورات تشكيل حكومة كفاءات وطنية مستقلة، يأتي بناء على الاتفاق الذي جرى بالقاهرة في أيار 2011، وبعدها في إعلان الدوحة، الذي تم الاتفاق فيه أن يترأس الرئيس حكومة كفاءات، وكذلك بناءً على ما جرى بالقاهرة في شهر شباط الماضي، بحضور الأمناء العامين للفصائل وأعضاء اللجنة التنفيذية، ورئيس المجلس الوطني، وشخصيات مستقلة.
وأضاف أبو يوسف باتصال هاتفي مع 'وفا'، إنه تم الاتفاق باجتماعات القاهرة على أن تبدأ لجنة الانتخابات المركزية بتحديث سجل الناخبين، وبعد إنهاء أعمالها- التي أنهتها في العاشر من نيسان الجاري- وأبلغت الرئيس بذلك، والأمناء العامين للفاصائل، يجري الرئيس مشاورات لتشكيل حكومة كفاءات وطنية مستقلة، وبعدها يصدر الرئيس مرسومين بيوم واحد؛ مرسوم تشكيل حكومة كفاءات برئاسته، والمرسوم الثاني تحديد موعد الانتخابات الرئاسية والتشريعية وللمجلس الوطني الفلسطيني.
وأوضح أن استقالة الحكومة برئاسة سلام فياض وقبول الرئيس لها، يحتم إجراء المشاورات لتشكيل حكومة كفاءات وطنية مستقلة، منوها إلى أن قرار بدء مشاورات تشكيل الحكومة يؤكد أهمية التمسك بما اتفق عليه في شهر شباط الماضي بالقاهرة.