الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية شمال القدس    تحقيق لـ"هآرتس": ربع الأسرى أصيبوا بمرض الجرب مؤخرا    الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز تياسير شرق طوباس    شهداء ومصابون في قصف الاحتلال لمنزل في رفح جنوب قطاع غزة    الاحتلال يواصل اقتحام المغير شرق رام الله لليوم الثاني    جلسة لمجلس الأمن اليوم حول القضية الفلسطينية    شهيدان أحدهما طفل برصاص الاحتلال في بلدة يعبد    مستعمرون يقطعون عشرات الأشجار جنوب نابلس ويهاجمون منازل في بلدة بيت فوريك    نائب سويسري: جلسة مرتقبة للبرلمان للمطالبة بوقف الحرب على الشعب الفلسطيني    الأمم المتحدة: الاحتلال منع وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لقطاع غزة الأسبوع الماضي    الاحتلال ينذر بإخلاء مناطق في ضاحية بيروت الجنوبية    بيروت: شهداء وجرحى في غارة إسرائيلية على عمارة سكنية    الاحتلال يقتحم عددا من قرى الكفريات جنوب طولكرم    شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزة    "فتح" تنعى المناضل محمد صبري صيدم  

"فتح" تنعى المناضل محمد صبري صيدم

الآن

صحيفة الشعب الجزائرية تصدر العدد التسعين(90) من ملحق صوت الأسير

القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أفاد خالد صالح (عزالدين) المسؤول التنفيدى عن ملحق صوت الأسير ان صحيفة الشعب الجزائرية اصدرت اليوم الخميس العدد (90) من الملحق والذي يصدر بالتعاون بين صحيفة الشعب الجزائرية وسفارة فلسطين  ممثلة بالأخ خالد مسؤول ملف الأسرى بالسفارة ، وحمل شعار”من قلب القدس وصولا الى شارع الشهداء ” والذي يجسد إصرار الصحيفة ممثلة بالسيدة أمينة دباش – المديرة العامة للصحيفة- على متابعته والاهتمام المباشر بكل تفاصيله من حيث الإخراج والتصفيف وما ينشر فيه من مقالات وأخبار وتقارير تتعلق بقضايا الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال ..وكما يقول الكاتب كمال الرواغ -عضو الأمانة العامة لشبكة كتاب الرأى العرب-  فى مقالته المعنونة –صحيفة الشعب الجزائرية – من القلب الى القلب – وجاء فيها - في هذا الفضاء الواسع من الإعلام برزت صحيفة الشعب الجزائرية هذه الصحيفة الغراء الرائدة الملتزمة التي تستحق عن جدارة أن يطلق عليها صحيفة الشعب العربي لأنها تخدم قضايا شعبها وأمتها العربية وعلى رأسها قضيته المركزية فلسطين .

لقد تبنت هذه الصحيفة قضية من أهم القضايا وأنبلها قضية مناضلين أحرار سجلوا اسمهم على صفحات المجد الفلسطيني والعربي عندما دافعوا عن فلسطين وأرضها ومقدساتها، فهؤلاء الأسرى الأبطال خاضوا عمليات نوعية ومشهودة في عمق الكيان الصهيوني فمنهم من استشهد ومنهم من وقع أسيرا في يد العدو وما بدلوا تبديلا ، لقد استحقوا عن جدارة لقب أسرى الحرية والذي أطلقته عليهم صحيفة الشعب الجزائرية عندما أطلقت ملحقها الورقي الأسبوعي باسم صوت الأسير الفلسطيني والتي تفردت وانفردت هذه الصحيفة بإطلاق عدده الأول ومازالت حتى الآن تصدر الملاحق المتتالية من صوت الأسير الفلسطيني وعلى مدار 3 سنوات متتالية .

وجاءت مقدمة العدد بلسان حال اسرانا فى سجون الاحتلال - وجاء فيها نجد أنفسنا ونحن على بعد آلاف الكيلومترات منكم, ونحن في مواجهةٍ دائمة شرسة مع أبشع أنواع الظلم والقهر,ونحن نعاني من الأسر الكبير ومحرومون من كلّ أنواع الحرية الإنسانية ومحاطون بأسوار لسجون متعددة الأشكال والمعاني, نتوق إلى من يَسمع صوتنا وإلى من يُسمِعُ صوتنا إلى أحرار العالم, نجد أنفسنا غير قادرين على وصف مشاعرنا ومدى امتناننا لكم وقد كنتم صدى صوتنا وترديد ألمنا, فلا يمكن لأحدٍ أن يدرك القيمة الحقيقية لما تقومون به إلا أولئك الذين تتحدثون عنهم, الذين يعانون من الأسر ويتوقون للحرية, لقد كنتم بلسماً حقيقياً لنا أكّد فيما أكّد جدوى معاناتنا, وأضاء ليل ظلمات الزنازين, فكان جهدكم قيمةً في حدّ ذاته وإضافةً وتتمةً لتضحياتنا, وحلقةً من حلقات النضال على درب التحرر الإنساني العام, لأنّ التعريف بقضايا الحقّ في وسائل الإعلام يعادل النضال من أجلها ذلك النضال الذي قاد أسرانا إلى قيود الأحرار, وهذا ما لا نملك مقابله رداً ولا نجد له جائزةً إلا أننا شركاء في مسيرة الإنسان للتحرر العام والتي لا يمثل السجن بين أربعة جدران إلا أحد أشكالها,

ان الملحق وهو يدنو من الاحتفال بمناسبة، صدور مائه عدد منه قريبا. يصح لمحبي الحياة، تسميتها بعيد ميلاده وهو يقطع بعد أسابيع، سنويته الثالثة، استمرارا على ذات النهج؛ (بأنها لله يا عبد الله)، سيما وأن القدس والأسرى وهي من الثوابت  التى يجمع عليها شعبنا بكل اتجاهاته وتوجهاته ، قد كانت عنوانا لجهد لا ينقطع البر فيه  ، على قاعدة أضعف الإيمان، قبل أن يجر الثابت مؤخرا ثابتا مضافا إليه، عنوانه تبنى عدة صحف جزائرية  ملاحق تصدر تباعا فى عدة جرائد  جزائرية – تحت عنوان الأسرى قضيتنا فى الجزائر”، ليصبح الملحق الواحد في تدرج طبيعي، أربعة ملاحق تصدر تباعا – فى صحيفة صوت الأحرار – تحت عنوان – صوت فلسطين – صوت الأسرى الأحرار – وفى صحيفة المواطن الجزائرية تحت عنوان – صوت الاوراس – يصل الى القدس والأسرى وفى صحيفة الجزائرنيوز – نيوز اسرانا -  حيث تتابع بشكل يومى وتنشر كافة الاخبار والتقارير المتعلقة بالاسرى وفلسطين ..وجميعها تنحوا  مناحي الحديث، عن آلام فلسطينية مستمرة لاسرانا فى سجون الاحتلال الصهيونى. ومع التزام صحيفة الشعب الجزائرية المتواصل بإصدار الملحق الأسبوعي بانتظام دون انقطاع ، ومن ثم منحه مساحة كافية وثابتة على موقعها الالكتروني ، فان "ملحق صوت الاسير"، الذي صار اليوم وجبة الجزائريين صباح كل يوم خميس، وقد بات علامة فارقة في نصرة القضية الفلسطينية، على صفحات الجرائد العربية، ويمكن تعميمه ومحاكاته، لو توافرت الإرادات التواقة إلى ذلك، سيما وأنه انطلق عمليا من بهو اللاشيء. بل؛ ويمكن الاستفادة من تجربته، على أكثر من صعيد، لو صحت العزائم، ووجدت الهمم أهلها، دون تثبيط.” و يتكون العدد من ثماني صفحات ، اشتملت على العديد من الموضوعات والتقارير الهامة ذات العلاقة بقضيتي الأسرى والقدس ،وكتب الاخ  على شكشك - في افتتاحية العدد وتحت عنوان – معنى اخر - سلام زعل معنى آخر للحرية، التي لا ينكفئ جوهرها على مجرد القيود في اليدين والارتهان وراء جدران السجن التقليدي، ولا على مطلق كسر محدِّدات التجوال في اتجاهات الزمان والمكان، وهو الذي قد خرج لتوِّه من اعتقال أربع سنواتٍ كاملة، هل الحرية سيمفونيةٌ شاملة؟ هل بقيَ شيءٌ ما عطِشٌ في روح سلام، ولماذا راح في إيقاعٍ مع سبق الإصرار والعزف في موجةٍ دافقة، هل كان يتبعُ نبضاً خافقاً لمعزوفةٍ لا تراها تعريفاتُ الحرية، هل كان يتقدّم نحو انسجامه الكامل في إحداثياته الكونية الخفيّة، ويتكامل مع أبعاده الإنسانية، ما الذي كان يحدوه وما الخيط الذي كان يتبعه وما القلب الذي كان دليله؟ وما النجم الي كان يشتهيه؟ هل كان يتقدّمُ أفقياً على الخارطة؟ هل كان يرى الحواجز المارقة؟  ويرانا وهو يودّعُ ذويه؟ في لحظة توحّده مع كاملِ وحدتِه وثباتِ تقدّمه ونفاذه، ويضيف – ان سلام زغل وقد انتقلَ إلى عالمه الجديد منذ أن خطا خطوته الأوّلية نحو تلك الأبجدية، وما الدماءُ التي رأيناها عليه إلا ما نستطيع نحن أن ندركه بوعينا ومفرداتنا مِن أبعادِ منطقِ عالمِ معراجِه السيمفونيِّ الجديد.

كما وتضمن الملحق مقالا  للأخ عبد الناصر فروانة – الأسير السابق ، والباحث المختص في شؤون الأسرى – بمناسبة اليوم العالمي الذي تحتفي به الطبقة العاملة في كافة أنحاء العالم تحت عنوان - الطبقة العاملة وقود الثورة الفلسطينية-  وجاء فيه- ان الطبقة العاملة الفلسطينية كانت ولا زالت هي وقود الثورة وزادها الحقيقي ، وعماد المجتمع الفلسطيني ، وبناة الدولة الفلسطينية ، وهي الأكثر تميزاً بنضالاتها وعطائها وتضحياتها .

وشكَّلت على مدار العقود الماضية طليعة متقدمة في خضم النضال الوطني الفلسطيني ضد الاحتلال وأدواته وافرازاته المختلفة من أجل الحرية والاستقلال .

ورفدت الثورة بصورة عامة والانتفاضتان بصورة خاصة برموز بارزين وقادة مميزين، وجنود رائعين ، وقدمت من بين صفوفها مئات الآلاف من الشهداء والجرحى والأسرى ، فيما لا يزال الآلاف ممن ينتمون للطبقة العاملة يقبعون في سجون الاحتلال الإسرائيلي .

ووفقا للإحصائيات الرسمية فان غالبية المواطنين الذين مروا بتجربة الاعتقال كانوا ينتمون لطبقة العمال والكادحين ، وأن أكثرية من لا يزالوا يقبعون في السجون الإسرائيلية هم أيضا من العمال والكادحين .

وكتب الاخ د.مازن صافى- مقالا بعنوان - الدور الوطني والإعلامي في قضية الأسرى ..جاء فيه- اليوم يوجد في المعتقلات الإسرائيلية ما يقارب الــ خمسة آلاف أسير موزعين في سجون ومعتقلات الاحتلال .. هؤلاء الأسرى الأبطال تُمارس عليهم إدارة السجون الاحتلالية هجمة مسعورة .. أسرانا يعانون .. يتوقون للحرية .. لذلك فهم يقاومون إسرائيل بأمعائهم الخاوية والتي تمثل الإرادة والصمود الحقيقي ، انهم يخوضون كل يوم معركة الكرامة ، معركة البقاء وكسر عنجهية السجان وفضح سياساته الاحتلالية ..معركة أسرانا اليوم يجب أن ينتصر فيها الحق الفلسطيني ، وعلى إدارة السجون الإسرائيلية وقف سياسة العزل الانفرادي للأسرى ، ووقف سياسة التفتيش العاري لأهل الأسرى في الزيارات التي تهدف إلى إذلال الأسير وذويه ووقف الإجراءات التعسفية بحقهم وفى مقدمتها اقتحام الغرف والأقسام، واضاف وعلى المستوى الإعلامي من الأهمية علينا تخصيص برامج مرئية ومسموعة ومقروءة توثق معاناة الأسرى.وكم هو رائع أن نجد الصحف الجزائرية قد سخرت إمكانياتها الإعلامية وتنشر الملحق الدائم عن أسرانا ، ولقد وجد ذلك الصدى الايجابي لدى كل فلسطيني واستطاع الإعلام الجزائري وبشهادة حق أن يسجل سابقة يجب أن يحتذى بها ، وكما ان جهود الأخوة في ملف الأسرى بالسفارة الفلسطينية بالجزائر وعبر عمل متواصل ومتصل قد أثمرت في ان تكون الجزائر مركز عربي هام في هذا المجال ولهذه القضية الحيوية والتي تأخذ أبعاد مختلفة في الحياة الفلسطينية وفي البرامج السياسية .

 وكتب الاخ سرى القدوة رئيس تحرير صحيفة الصباح الفلسطينية مقالا تحت عنوان- ارادة ( الاسير البطل سامر العيساوي )  تنتصر – جاء فيه – ان التاريخ يصنعه الابطال وقلة من الرجال الرجال وعبر تاريخنا الفلسطيني المعاصر والذي يمتد الينا تجربة وحياه وفهما لمعني النضال يكون الاسطورة الصلبة القوية والإرادة والقوة والإصرار والعزيمة سامر العيساوي .. هذا الاسير الانسان الذي تعجز مفردات اللغة عن الكتابة عنه وعن مواقفه وصموده داخل الاسر ..

وفي ظل واقع التضحيات والصمود البطولي لأسرانا في سجون الاحتلال وما حققته سياسة الإضراب عن الطعام من نتائج ملموسة سجل الاسير البطل سامر العيساوي(  اعظم انتصار واكبر ملحمة في التاريخ لتكون عنوان للتحدي وخوض معركة الحرية من سجون الاحتلال .. فتحية له علي صموده  ومقاومته  للمحتل .. التحية لكل اسرانا في سجون الاحتلال .. ولنستمر في مواجهة المحتل حتى تحقيق الحرية والانتصار الكبير ..

وتميز العدد بتقرير خاص للاخ  الاعلامى المتميز على سمودى بعنوان ” صرخة الم ” ، تحدث فيه عن والدة الاسير المريض معتصم رداد  - السرطان يهدد حياته ابنى  فأنقذوه  قبل فوات الأوان  وجاء فيه

أنقذوا ابني قبل فوات الأوان  فجسده لا يحتمل اثار المرض ويرفضون اجراء عملية جراحية فمتى ستتحركون ؟".. بهذه الكلمات استهلت المواطنة امنة رداد حديثها لمراسلنا ، معبرة عن قلقها الشديد على حياة ابنها الأسير معتصم طالب داوود رداد 30  عاما من بلدة  صيدا قضاء طولكرم الذي ترفض ادارة السجون الإسرائيلية نقله لمستشفى رغم خطورة وضعه الصحي واصابته بسرطان في القولون .

ووسط الدموع والحزن ، تواصل الوالدة واسرتها التنقل بين مؤسسات حقوق الانسان ومطالبتها التحرك العاجل اثر زيارة محامي وزارة الاسرى ونادي الاسير له وتاكيدهم خطورة وضعه وحاجته الماسة لعلاج ، وتقول " للعام الخامس على التوالي المرض يفتك بابني ، ورغم انه اصيب به داخل السجون بسبب اساليب التحقيق وظروف الاعتقال الماساوية يرفضون علاجه  "، وتضيف " ما يمارس بحق معتصم بمثابة حكم بالموت البطيء ، فاين العدالة والديمقراطية ومؤسسات حقوق الانسان ؟".

ويكشف المحلق تقرير هام وخطير بعنوان “الأطفال وجرائم الصهيونية- استخدام الأطفال دروعا بشرية جريمة حرب مع سبق الإصرار

وكتب :- على سمودى تقريرا اخر -بعنوان-6 اعتقالات تجمد مسيرة عبد الباسط الحاج التعليمية منذ 14 عامًا

وكتب:-  فراس حج محمد أنتِ والأرضَ مرساي، فلتعدي المراكب!! بقلم:-

وكتب- بقلم د.مازن صافي - قلعة شقيف ونداء د. ناصر اللحام ..

وكتب:- جواد بولس –مقالا بعنوان - سامر الفلسطيني..!!

وكتب:- زهران أبو قبيطة- مقالا بعنوان- الحرية لأسرى الحرية ولستم وحدكم

وكتب:- الأخ عدلي صادق مقالا بعنوان - أسرى الحرية في الصحافة الجزائرية- كل التحية للصحف الجزائرية، التي دأبت على إصدار ملاحق خاصة.

وقد تناول الملحق أيضا – اللقاء الصحفي مع الأخ المناضل محمد كيتوس مدير النشر فى صحيفة المواطن الجزائرية والذي أجرته معه الصحافية الجزائرية -امال مرابطى – وجاء فيه على لسان الاستاذ كيتوس ان - دعمنا لقضية الأسرى سيتوقف عندما يتحرر آخر أسير ويرى الحرية وان لم يتحقق ذلك فسنواصل النضال من اجلهم بما استطعنا ، وكما يقول الحديث في قول النبي صلى الله عليه وسلم " من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان" ونحن لدينا القلم نستعمله لتغيير ما يمكن تغييره.

كما اشتمل الملحق على عدة تقارير صادرة عن وزارة الاسرى والمحررين فى فلسطين وعن نادي الأسير الفلسطيني  , بالإضافة إلى العديد من أخبار وتقارير الأسري وأخبارٍ وعن وبعض ممارسات الاحتلال بحق اسرانا وقد دعى "الاخ خالد صالح (عزالدين) المسؤول التنفيدى عن ملاحق الاسرى فى الجزئر " كافة المؤسسات والشخصيات المعنية بالأسرى إلى تزويدنا بالمقالات والتقارير والأخبار التي لها علاقة بالأسرى والقدس لنشرها في الملحق، على أن ترسل الكتابات قبل يوم الاربعاء من كل أسبوع وعلى العنوان التالى البريد الالكتروني – ezz.1966@gmail.com .

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024