عرض مسرحية 'حتى في بيتي' بنابلس
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
ضمن فعاليات مهرجان مسرح المضطهدين الرابع، احتضنت مؤسسة ظافر المصري في مدينة نابلس اليوم الخميس، عرضا لمسرحية (حتى في بيتي) للمخرجة إيمان عون من مسرح عشتار.
وتتناول المسرحية قضية الاغتصاب والاعتداءات الجنسية داخل الأسرة، والقوانين المعمول بها بهذا الخصوص، وهي من تدريب وإخراج مسرح عشتار وتنسيق جمعية المرأة العاملة للتنمية، وبالتعاون مع مؤسسة حوار للتنمية، وبدعم من مؤسسة آنا ليند الأورومتوسطية للحوار بين الثقافات.
وتقدم المسرحية قصة فتاة يعتدي عليها شقيقها جنسيا وتحمل منه، وتركز على الأبعاد الاجتماعية والقانونية لقصة اعتداء الأخ على أخته جنسيا وكيفية تصرف الأهل والقانون في هذه الحالة.
وترى مخرجة المسرحية أن هذه القضية ليست اختراعا لكنها حدثت وتحدث في المجتمع، وانها تحاول من خلال هذا العرض المسرحي، تحفيز الجمهور للبحث عن حلول لها سواء كان ذلك في قضية التربية أو الثقافة أو القانون.
وفي ختام العرض تم عمل حلقة نقاش ومداخلات من الحضور وتم توجيه بعض الاقتراحات والتوصيات ونظرة المجتمع لقوانين العقوبات المطبقة بدولة فلسطين.
haضمن فعاليات مهرجان مسرح المضطهدين الرابع، احتضنت مؤسسة ظافر المصري في مدينة نابلس اليوم الخميس، عرضا لمسرحية (حتى في بيتي) للمخرجة إيمان عون من مسرح عشتار.
وتتناول المسرحية قضية الاغتصاب والاعتداءات الجنسية داخل الأسرة، والقوانين المعمول بها بهذا الخصوص، وهي من تدريب وإخراج مسرح عشتار وتنسيق جمعية المرأة العاملة للتنمية، وبالتعاون مع مؤسسة حوار للتنمية، وبدعم من مؤسسة آنا ليند الأورومتوسطية للحوار بين الثقافات.
وتقدم المسرحية قصة فتاة يعتدي عليها شقيقها جنسيا وتحمل منه، وتركز على الأبعاد الاجتماعية والقانونية لقصة اعتداء الأخ على أخته جنسيا وكيفية تصرف الأهل والقانون في هذه الحالة.
وترى مخرجة المسرحية أن هذه القضية ليست اختراعا لكنها حدثت وتحدث في المجتمع، وانها تحاول من خلال هذا العرض المسرحي، تحفيز الجمهور للبحث عن حلول لها سواء كان ذلك في قضية التربية أو الثقافة أو القانون.
وفي ختام العرض تم عمل حلقة نقاش ومداخلات من الحضور وتم توجيه بعض الاقتراحات والتوصيات ونظرة المجتمع لقوانين العقوبات المطبقة بدولة فلسطين.