الجالية الفلسطينية في النمسا تستنكر دعوة السفير الإسرائيلي بيوم النكبة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
تفيد المعلومات المؤكدة بأن قيادة ، مسئولي جمعية الصداقة الفلسطينية النمساوية التي تشوب حولها التساؤلات التي تضم بعض الفلسطينيين المناهضين للسلطة الوطنية الفلسطينية إضافة لمن يمتطي ثقافة الإنقسام وتعكير الأجواء الفلسطينية في النمسا وخارجها من رموز تصمم على وهم خطف المؤسسات الفلسطينية بشخص رئيس وهمي المدعو ماهر زعيتر الذي اكد شخصيا لبعض رموز الجاليه الفلسطينية في النمسا في تاريخ ٠٣/٠٥/٢٠١٣ على دعوه السفير الإسرائيلي في النمسا للمشاركة بيوم نكبه شعبنا الفلسطيني العظيم وكيل الاتهام للقيادة الفلسطينيه . أن رئيس ما يسمى بيافطة نقابة المهندسين الوهمية بالإضافة الى رئيسه جمعية الصداقة الفلسطينية النمساوية التي لا زالت تتفاعل فعلتها البذيئة بألإهانة عن سابق إصرار بحق سفير دولة فلسطين بمهرجانهم الفضائحي السابق في ختام العام الماضي يتحملو كامل المسؤليه عن هكذا أفعال
الجالية الفلسطينية في النمسا التي تتمتع بالعمل والسمعة الطيبة لدى ابناء شعبنا في النمسا والشتات والوطن تستنكر بشدة التصرفات الحمقاء الغير وطنية التي يقوم بها بعض رموز هذه الجمعية التي نعرف الكثير عنها وعن رموزها وخاصة المدعو ماهر زعيتر الذي يعمل على إحياء يوم النكبة بإسم الجمعية ، وعزمه رسميا دعوة السفراء العرب والسفير الإسرائيلي في النمسا وتصميمه وبعض قيادات هذه الجمعية على دعوة السفير الإسرائيلي بمناسبة يوم النكبة تحت اوهام باطلة تبدوا سطحية ، التي من شانها ان تثير البلبلة والإنشقاق والإنقسام على الساحة النمساوية بين الأشقاء الفلسطينيين اولا والشتات ثانيا ... اما ألأهم ان تكون سابقة خطيرة على المستوى الفلسطيني في الشتات لبعض المؤسسات الخارجة عن الإجماع الفلسطيني في الشتات وكأنها منظمات ( إن جي اوز ) جديدة بتمويل مشبوه ، لتبدوا وأنها خطوة تزاوجية تطبيعية لا يعرف نتائجها هؤلاء المطبعين وحجم آثرها على فلسطينيي الشتات ومخيماتها المبعثرة حتى لو سكنت بيوتا في برلين او ستوكهولم ..!! المطبعين الجدد بحضور السفير الإسرائيلي وسط جميع السفراء العرب ومدير مكتب الجامعة العربية في مهرجان النكبة ، الجريمة التي شردت وقتلت واغتصبت الأرض والوطن والهوية ، خطوة تنبعث منها رائحة غير مريحة وفق التزاوج لما يتداول من مؤامرات ومساومات تتناقلها وسائل الإعلام العالمية والعربية من تطويع ومبادرات لا تخدم القضية الفلسطينية ولا حق العودة ولا إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بقدسها وحقها في تقرير المصير بالعودة والعيش بسلام كبقية شعوب العالم .
الجالية الفلسطينية في النمسا تحذر من هذه الدعوة وما يترتب وطنيا عنها إذ تناشد الأخوة الفلسطينيين في الجالية الفلسطينية الإبتعاد عن مثل هذه الممارسات المشبوهة التي اثبتتها حادثة السفير الفلسطيني ...!! كما اننا في الجالية الفلسطينية في النمسا وجميع الأخوة المناضلين والكادر الوطني نستهجن هذه الخطوة التطبيعية الرخيصة ونحمل المسؤولية الوطنية الكاملة لكل من يعبث بمصير قضيتنا قضية شعبنا في الوطن والشتات التي تطل علينا بأشخاص يتلحف بيافطات وهمية وإن كانت تبدوا براقة لكنها لا تعبر عن الإرادة الوطنية الفلسطينية ولا عن بعث شعبنا ، نضالنا ومعاناة اسرانا .
zaتفيد المعلومات المؤكدة بأن قيادة ، مسئولي جمعية الصداقة الفلسطينية النمساوية التي تشوب حولها التساؤلات التي تضم بعض الفلسطينيين المناهضين للسلطة الوطنية الفلسطينية إضافة لمن يمتطي ثقافة الإنقسام وتعكير الأجواء الفلسطينية في النمسا وخارجها من رموز تصمم على وهم خطف المؤسسات الفلسطينية بشخص رئيس وهمي المدعو ماهر زعيتر الذي اكد شخصيا لبعض رموز الجاليه الفلسطينية في النمسا في تاريخ ٠٣/٠٥/٢٠١٣ على دعوه السفير الإسرائيلي في النمسا للمشاركة بيوم نكبه شعبنا الفلسطيني العظيم وكيل الاتهام للقيادة الفلسطينيه . أن رئيس ما يسمى بيافطة نقابة المهندسين الوهمية بالإضافة الى رئيسه جمعية الصداقة الفلسطينية النمساوية التي لا زالت تتفاعل فعلتها البذيئة بألإهانة عن سابق إصرار بحق سفير دولة فلسطين بمهرجانهم الفضائحي السابق في ختام العام الماضي يتحملو كامل المسؤليه عن هكذا أفعال
الجالية الفلسطينية في النمسا التي تتمتع بالعمل والسمعة الطيبة لدى ابناء شعبنا في النمسا والشتات والوطن تستنكر بشدة التصرفات الحمقاء الغير وطنية التي يقوم بها بعض رموز هذه الجمعية التي نعرف الكثير عنها وعن رموزها وخاصة المدعو ماهر زعيتر الذي يعمل على إحياء يوم النكبة بإسم الجمعية ، وعزمه رسميا دعوة السفراء العرب والسفير الإسرائيلي في النمسا وتصميمه وبعض قيادات هذه الجمعية على دعوة السفير الإسرائيلي بمناسبة يوم النكبة تحت اوهام باطلة تبدوا سطحية ، التي من شانها ان تثير البلبلة والإنشقاق والإنقسام على الساحة النمساوية بين الأشقاء الفلسطينيين اولا والشتات ثانيا ... اما ألأهم ان تكون سابقة خطيرة على المستوى الفلسطيني في الشتات لبعض المؤسسات الخارجة عن الإجماع الفلسطيني في الشتات وكأنها منظمات ( إن جي اوز ) جديدة بتمويل مشبوه ، لتبدوا وأنها خطوة تزاوجية تطبيعية لا يعرف نتائجها هؤلاء المطبعين وحجم آثرها على فلسطينيي الشتات ومخيماتها المبعثرة حتى لو سكنت بيوتا في برلين او ستوكهولم ..!! المطبعين الجدد بحضور السفير الإسرائيلي وسط جميع السفراء العرب ومدير مكتب الجامعة العربية في مهرجان النكبة ، الجريمة التي شردت وقتلت واغتصبت الأرض والوطن والهوية ، خطوة تنبعث منها رائحة غير مريحة وفق التزاوج لما يتداول من مؤامرات ومساومات تتناقلها وسائل الإعلام العالمية والعربية من تطويع ومبادرات لا تخدم القضية الفلسطينية ولا حق العودة ولا إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بقدسها وحقها في تقرير المصير بالعودة والعيش بسلام كبقية شعوب العالم .
الجالية الفلسطينية في النمسا تحذر من هذه الدعوة وما يترتب وطنيا عنها إذ تناشد الأخوة الفلسطينيين في الجالية الفلسطينية الإبتعاد عن مثل هذه الممارسات المشبوهة التي اثبتتها حادثة السفير الفلسطيني ...!! كما اننا في الجالية الفلسطينية في النمسا وجميع الأخوة المناضلين والكادر الوطني نستهجن هذه الخطوة التطبيعية الرخيصة ونحمل المسؤولية الوطنية الكاملة لكل من يعبث بمصير قضيتنا قضية شعبنا في الوطن والشتات التي تطل علينا بأشخاص يتلحف بيافطات وهمية وإن كانت تبدوا براقة لكنها لا تعبر عن الإرادة الوطنية الفلسطينية ولا عن بعث شعبنا ، نضالنا ومعاناة اسرانا .