افتتاح معرض الصور الفوتوغرافية 'قصص نرويها'
جانب من معرض 'قصص نرويها'
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
افتتحت القنصلية الأميركية العامة والأكاديمية الدولية للفنون، وبحضور وزيرة الثقافة سهام البرغوثي، معرض الصور الفوتوغرافية 'قصص نرويها'، التي التقطها أربعون شابا وشابة فلسطينيين، انخرطوا في ورشة تدريبية للتصوير الفوتوغرافي قادها المصور الأميركي تود دريك، وذلك في مقر الأكاديمية في مدينة البيرة، مساء اليوم الاثنين.
وأعربت الوزيرة عن سعادتها وفخرها بهؤلاء الشبان الذين رووا حكايتهم من خلال عدسة كاميراتهم، وعبروا عن أنفسهم من خلال الصور فنقلوا الواقع والحلم والمستقبل.
كما أعربت عن استعداد الوزارة للتعاون مع كافة المؤسسات في مشاريع مشابهة، خاصة المؤسسات المعنية بالفنون البصرية، وتطرقت لبرنامج عن الفنون التشكيلية نفذته الوزارة في المناطق المهمشة لشبان وأطفال حول الفن التشكيلي، وما نتج عنه من مواهب أثبتت إبداعها عندما منحت لها الفرصة.
وقال المصور تود دريك إنه شارك الشبان في ورشة للتصوير الفوتوغرافي، استمرت 10 أيام في القدس ورام الله، هدفت لتقوية مهارات الطلاب في التصوير وتمكينهم من التواصل بشكل فاعل من خلال لغة التصوير الضوئي.
وقال لـ'وفا': أنا مهتم جدا بزيادة الشغف في التصوير، ونقل المعرفة إليهم باستخدام التصوير في رواية قصصهم الشخصية، حيث إنك إن لم تقم برواية قصتك الشخصية فسيرويها غيرك وربما لن يرويها بالطريقة التي تريد روايتها بها'.
haافتتحت القنصلية الأميركية العامة والأكاديمية الدولية للفنون، وبحضور وزيرة الثقافة سهام البرغوثي، معرض الصور الفوتوغرافية 'قصص نرويها'، التي التقطها أربعون شابا وشابة فلسطينيين، انخرطوا في ورشة تدريبية للتصوير الفوتوغرافي قادها المصور الأميركي تود دريك، وذلك في مقر الأكاديمية في مدينة البيرة، مساء اليوم الاثنين.
وأعربت الوزيرة عن سعادتها وفخرها بهؤلاء الشبان الذين رووا حكايتهم من خلال عدسة كاميراتهم، وعبروا عن أنفسهم من خلال الصور فنقلوا الواقع والحلم والمستقبل.
كما أعربت عن استعداد الوزارة للتعاون مع كافة المؤسسات في مشاريع مشابهة، خاصة المؤسسات المعنية بالفنون البصرية، وتطرقت لبرنامج عن الفنون التشكيلية نفذته الوزارة في المناطق المهمشة لشبان وأطفال حول الفن التشكيلي، وما نتج عنه من مواهب أثبتت إبداعها عندما منحت لها الفرصة.
وقال المصور تود دريك إنه شارك الشبان في ورشة للتصوير الفوتوغرافي، استمرت 10 أيام في القدس ورام الله، هدفت لتقوية مهارات الطلاب في التصوير وتمكينهم من التواصل بشكل فاعل من خلال لغة التصوير الضوئي.
وقال لـ'وفا': أنا مهتم جدا بزيادة الشغف في التصوير، ونقل المعرفة إليهم باستخدام التصوير في رواية قصصهم الشخصية، حيث إنك إن لم تقم برواية قصتك الشخصية فسيرويها غيرك وربما لن يرويها بالطريقة التي تريد روايتها بها'.