فلسطين تشارك باجتماعات الهيئة العربية للطاقة الذرية في تونس
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
تشارك دولة فلسطين في اجتماعات الدورة الـ51 للمجلس التنفيذي للهيئة العربية للطاقة الذرية، التي بدأت أعمالها اليوم الاثنين بمدينة الحمامات التونسية، بمشاركة 11 دولة.
وترأس الجلسة الافتتاحية الموسوي وكيل وزارة التكنولوجيا العراقية، بحضور المدير العام للهيئة العربية للطاقة الذرية عبد المجيد المحجوب، حيث تم انتخاب دولة فلسطين، التي يمثلها في الاجتماعات المستشار بسفارة فلسطين في تونس هشام مصطفى، نائبا لرئيس الهيئة العربية للطاقة الذرية.
وحيا المحجوب، في مستهل كلمته بالافتتاح، نضال الشعب الفلسطيني، خاصة أن الذكرى الـ65 للنكبة تحل بعد يومين , وقال إن 'هذه الذكرى تدفعنا للعمل الجاد من أجل أن ينال الشعب الفلسطيني كافة حقوقه الوطنية وفي مقدمتها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف'.
وأضاف أن الجهود التي بذلتها الإدارة العامة لتنفيذ البرامج والمشاريع المقررة للنصف الأول من هذا العام كانت محل ارتياح الدول الأعضاء، وأن حجم النشاط يعكس رغبة الإدارة العامة في تطوير النشاط النووي السلمي بالدول العربية والنهوض به للحاق بركب الدول المتقدمة.
بدوره، أشار ممثل دولة فلسطين، في كلمته، للدور الهام الذي تلعبه العلوم النووية في تحقيق التنمية الشاملة للدول العربية، وأهمية التعاون العربي عبر الهيئة العربية للطاقة الذرية والمنظمات الإقليمية والدولية بما سيحقق الاقتصاد في الجهد والمال.
haتشارك دولة فلسطين في اجتماعات الدورة الـ51 للمجلس التنفيذي للهيئة العربية للطاقة الذرية، التي بدأت أعمالها اليوم الاثنين بمدينة الحمامات التونسية، بمشاركة 11 دولة.
وترأس الجلسة الافتتاحية الموسوي وكيل وزارة التكنولوجيا العراقية، بحضور المدير العام للهيئة العربية للطاقة الذرية عبد المجيد المحجوب، حيث تم انتخاب دولة فلسطين، التي يمثلها في الاجتماعات المستشار بسفارة فلسطين في تونس هشام مصطفى، نائبا لرئيس الهيئة العربية للطاقة الذرية.
وحيا المحجوب، في مستهل كلمته بالافتتاح، نضال الشعب الفلسطيني، خاصة أن الذكرى الـ65 للنكبة تحل بعد يومين , وقال إن 'هذه الذكرى تدفعنا للعمل الجاد من أجل أن ينال الشعب الفلسطيني كافة حقوقه الوطنية وفي مقدمتها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف'.
وأضاف أن الجهود التي بذلتها الإدارة العامة لتنفيذ البرامج والمشاريع المقررة للنصف الأول من هذا العام كانت محل ارتياح الدول الأعضاء، وأن حجم النشاط يعكس رغبة الإدارة العامة في تطوير النشاط النووي السلمي بالدول العربية والنهوض به للحاق بركب الدول المتقدمة.
بدوره، أشار ممثل دولة فلسطين، في كلمته، للدور الهام الذي تلعبه العلوم النووية في تحقيق التنمية الشاملة للدول العربية، وأهمية التعاون العربي عبر الهيئة العربية للطاقة الذرية والمنظمات الإقليمية والدولية بما سيحقق الاقتصاد في الجهد والمال.