سفارة دولة فلسطين لدى سريلانكا و المالديف تحيي الذكرى الـ65 للنكبة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أحيت سفارة دولة فلسطين لدى سريلانكا و المالديف الذكرى الـ65 للنكبة، وذلك بالتعاون مع لجنة الصداقة والتضامن السريلانكية مع شعبنا الفلسطيني، حيث أقيمت ندوة و معرض للصور بهذه المناسبة، في قاعة وزارة التنمية الريفية بالعاصمة كولومبو، شارك فيها عدد من المسؤولين والإعلاميين والمتضامنين مع شعبنا الفلسطيني.
وتحدث د. أنــور الأغــا سفير دولة فلسطين لدى سريلانكا والمالديف، عميد السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي خلال الندوة، عن الذكرى الأليمة للنكبة بعد مرور 65 عام، مر خلالها أبناء شعبنا بالعذابات والآلام والمآسي، في ظل المحاولات الإسرائيلية والصهيونية لطمس قضية اللاجئين، ومحاولات خلق واقع جديد على الأرض يفقد اللاجئين حقهم في العودة إلى ديارهم.
وتطرق السفير الأغــا إلى الظروف الصعبة التي يعيشها أبناء شعبنا في مخيمات اللجوء داخل الوطن وخارجه، وتمسك اللاجئين بحق العودة إلى ديارهم التي هجروا منها، وضرورة تدخل المجتمع الدولي لحل قضية اللاجئين وإنهاء الإحتلال الإسرائيلي، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس، كما تناول خلال الندوة إستمرار الإحتلال الإسرائيلي لأرضنا الفلسطينية، وتزايد وتيرة الإعتداءات الإسرائيلية ضد شعبنا، سيما مع إقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك، وما تقوم به الجماعات الصهيونية الإرهابية من حفريات في المسجد الأقصى و في محيطه، علاوة على البناء و التوسع الإستيطاني في أراضي الدولة الفلسطينية هلى حدود الرابع من حزيران عام 67 وهدم المنازل ومصادرة الأراضي و بناء جدار الفصل العنصري وإعتقال المزيد من الفلسطينيين.
كما تحدث خلال الندوة السيد ناندا كالوتانتي سكرتير عام لجنة الصداقة و التضامن السريلانكية مع شعبنا حول إستمرار معاناة اللاجئين الفلسطينيين، و ضرورة إيجاد حل عادل لقضيتهم، وأكد على ضرورة تدخل المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل لوقف إعتداءاتها ضد الشعب الفلسطيني، مؤكداً أن الحل يكمن في إنهاء الإحتلال الإسرائيلي، وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة.
في غضون ذلك، فقد وضع السفير الأغــا وكيل وزارة الخارجية السريلانكية السيد كاتاليكا أمونوجاما وعدد من المسؤولين في صورة تطورات الأوضاع على الساحة الفلسطينية، وبخاصة ما يقوم به قطعان المستوطنين من إقتحامات للمسجد الأقصى المبارك، ومنع قوات الإحتلال الإسرائيلي للمصلين من أداء الصلاة في المسجد الأقصى، في ظل تزايد وتيرة الإعتداءات على المواطنين في مدينة القدس،سيما في المسجد الأقصى المبارك.
zaأحيت سفارة دولة فلسطين لدى سريلانكا و المالديف الذكرى الـ65 للنكبة، وذلك بالتعاون مع لجنة الصداقة والتضامن السريلانكية مع شعبنا الفلسطيني، حيث أقيمت ندوة و معرض للصور بهذه المناسبة، في قاعة وزارة التنمية الريفية بالعاصمة كولومبو، شارك فيها عدد من المسؤولين والإعلاميين والمتضامنين مع شعبنا الفلسطيني.
وتحدث د. أنــور الأغــا سفير دولة فلسطين لدى سريلانكا والمالديف، عميد السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي خلال الندوة، عن الذكرى الأليمة للنكبة بعد مرور 65 عام، مر خلالها أبناء شعبنا بالعذابات والآلام والمآسي، في ظل المحاولات الإسرائيلية والصهيونية لطمس قضية اللاجئين، ومحاولات خلق واقع جديد على الأرض يفقد اللاجئين حقهم في العودة إلى ديارهم.
وتطرق السفير الأغــا إلى الظروف الصعبة التي يعيشها أبناء شعبنا في مخيمات اللجوء داخل الوطن وخارجه، وتمسك اللاجئين بحق العودة إلى ديارهم التي هجروا منها، وضرورة تدخل المجتمع الدولي لحل قضية اللاجئين وإنهاء الإحتلال الإسرائيلي، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس، كما تناول خلال الندوة إستمرار الإحتلال الإسرائيلي لأرضنا الفلسطينية، وتزايد وتيرة الإعتداءات الإسرائيلية ضد شعبنا، سيما مع إقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك، وما تقوم به الجماعات الصهيونية الإرهابية من حفريات في المسجد الأقصى و في محيطه، علاوة على البناء و التوسع الإستيطاني في أراضي الدولة الفلسطينية هلى حدود الرابع من حزيران عام 67 وهدم المنازل ومصادرة الأراضي و بناء جدار الفصل العنصري وإعتقال المزيد من الفلسطينيين.
كما تحدث خلال الندوة السيد ناندا كالوتانتي سكرتير عام لجنة الصداقة و التضامن السريلانكية مع شعبنا حول إستمرار معاناة اللاجئين الفلسطينيين، و ضرورة إيجاد حل عادل لقضيتهم، وأكد على ضرورة تدخل المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل لوقف إعتداءاتها ضد الشعب الفلسطيني، مؤكداً أن الحل يكمن في إنهاء الإحتلال الإسرائيلي، وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة.
في غضون ذلك، فقد وضع السفير الأغــا وكيل وزارة الخارجية السريلانكية السيد كاتاليكا أمونوجاما وعدد من المسؤولين في صورة تطورات الأوضاع على الساحة الفلسطينية، وبخاصة ما يقوم به قطعان المستوطنين من إقتحامات للمسجد الأقصى المبارك، ومنع قوات الإحتلال الإسرائيلي للمصلين من أداء الصلاة في المسجد الأقصى، في ظل تزايد وتيرة الإعتداءات على المواطنين في مدينة القدس،سيما في المسجد الأقصى المبارك.