مقبول من القاهرة: لقاءات مستمرة في الأشهر الثلاثة القادمة بين فتح وحماس لبحث أسماء حكومة التوافق
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال أمين سر المجلس الثوري لحركة فتح أمين مقبول، إنه تم الإتفاق في الإجتماع الذي عقد بالقاهرة القاهرة بين حركتي فتح و حماس على تشكيل حكومة التوافق الوطني وتنظيم انتخابات المجلس الوطني وإصدار قانون لإنتخابات المجلس التشريعي أيضاَ، وهي النقاط الأساسية في اتفاق المصالحة بين الحركتين.
وأوضح مقبول في حديث لإذاعة موطني صباح اليوم الخميس أن ما تم الاتفاق عليه هو استمرار المشاورات لانجاز القوانين الخاصة بالانتخابات بما لا يزيد عن ثلاثة أشهر حتى يتسنى للرئيس إصدار مرسومين للانتخابات وتشكيل الحكومة.
وقال مقبول أن هناك نقاط خلاف بين الحركتين و لكن سيتم مناقشتها و الإتفاق عليها خلال الاجتماعات الدائمة ، من بينها قانون انتخابات المجلس التشريعي.
و بين مقبول أن اللقاءات مستمرة بين الحركتين طيلة الثلاث أشهر لمناقشة و طرح الأسماء المقترحة للحكومة من الشخصيات المستقلة وفقاً لاتفاق الدوحة والاتفاق على آلية تشكيل حكومة التوافق الوطني.
و يجدر بالذكر أن اتفاق المصالحة قد أبرم في أبريل- نيسان 2011 في القاهرة إلا أن معظم بنوده لم تنفذ، كما تم الاتفاق في الدوحة العام الماضي على تشكيل حكومة توافق وطني يترأسها الرئيس أبو مازن وتمهد الطريق لإجراء انتخابات تشريعية ورئاسية متزامنة.
haقال أمين سر المجلس الثوري لحركة فتح أمين مقبول، إنه تم الإتفاق في الإجتماع الذي عقد بالقاهرة القاهرة بين حركتي فتح و حماس على تشكيل حكومة التوافق الوطني وتنظيم انتخابات المجلس الوطني وإصدار قانون لإنتخابات المجلس التشريعي أيضاَ، وهي النقاط الأساسية في اتفاق المصالحة بين الحركتين.
وأوضح مقبول في حديث لإذاعة موطني صباح اليوم الخميس أن ما تم الاتفاق عليه هو استمرار المشاورات لانجاز القوانين الخاصة بالانتخابات بما لا يزيد عن ثلاثة أشهر حتى يتسنى للرئيس إصدار مرسومين للانتخابات وتشكيل الحكومة.
وقال مقبول أن هناك نقاط خلاف بين الحركتين و لكن سيتم مناقشتها و الإتفاق عليها خلال الاجتماعات الدائمة ، من بينها قانون انتخابات المجلس التشريعي.
و بين مقبول أن اللقاءات مستمرة بين الحركتين طيلة الثلاث أشهر لمناقشة و طرح الأسماء المقترحة للحكومة من الشخصيات المستقلة وفقاً لاتفاق الدوحة والاتفاق على آلية تشكيل حكومة التوافق الوطني.
و يجدر بالذكر أن اتفاق المصالحة قد أبرم في أبريل- نيسان 2011 في القاهرة إلا أن معظم بنوده لم تنفذ، كما تم الاتفاق في الدوحة العام الماضي على تشكيل حكومة توافق وطني يترأسها الرئيس أبو مازن وتمهد الطريق لإجراء انتخابات تشريعية ورئاسية متزامنة.