قوى رام الله والبيرة: ارهاب المستوطين لن يخيفنا ومتمسكون بحقوقنا كاملة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكدت القوى الوطنية والاسلامية في محافظة رام الله والبيرة، ان شعبنا الفلسطيني لن تخيفه الاعتداءات التي ينفذها المستوطينين في الاراضي الفلسطينية.
واعتبرت في بيان صحافي لها، أن مايجري بحق المواطنين هو استمرار للارهاب الذي تعرض له شعبنا في السنوات التي سبقت النكبة عام 1948، داعيةالى اوسع اشكال التصدي لهم ومنعهم من تدنيس مقدساتنا وارضينا.
ودعت القوى الى الدفاع عن مقدرات شعبنا بكل الطرق الممكنة والمتاحة ، ووجهت القوى التحية لاهلنا في القدس على وجه الخصوص وهم يتصدون بصدورهم العارية لكل اجراءات الاحتلال العنصرية والاجرامية في المدينة المحتلة .
وشددت القوى ان اغلاق طريق رام الله اريحا وعلميات الدهم واقتلاع الاشجار واستباحة الاراضي الفلسطينية ومهاجمة قرى دير جرير و الجانية وراس كركر وغيرها من المواقع انما يندرج في اطار الحرب العدوانية المفتوحة، وتكامل الدور بين المستوى السياسي والمستوطنين تنفيذا لخطط واضحة هدفها اقتلاع شعبنا من وطنه ضمن سياسة التطهير العرقي ، مؤكدة ان الشعب لن يغادر ارضه وسيبقى فيها يدافع عنها بكل بسالة وصمود.
zaأكدت القوى الوطنية والاسلامية في محافظة رام الله والبيرة، ان شعبنا الفلسطيني لن تخيفه الاعتداءات التي ينفذها المستوطينين في الاراضي الفلسطينية.
واعتبرت في بيان صحافي لها، أن مايجري بحق المواطنين هو استمرار للارهاب الذي تعرض له شعبنا في السنوات التي سبقت النكبة عام 1948، داعيةالى اوسع اشكال التصدي لهم ومنعهم من تدنيس مقدساتنا وارضينا.
ودعت القوى الى الدفاع عن مقدرات شعبنا بكل الطرق الممكنة والمتاحة ، ووجهت القوى التحية لاهلنا في القدس على وجه الخصوص وهم يتصدون بصدورهم العارية لكل اجراءات الاحتلال العنصرية والاجرامية في المدينة المحتلة .
وشددت القوى ان اغلاق طريق رام الله اريحا وعلميات الدهم واقتلاع الاشجار واستباحة الاراضي الفلسطينية ومهاجمة قرى دير جرير و الجانية وراس كركر وغيرها من المواقع انما يندرج في اطار الحرب العدوانية المفتوحة، وتكامل الدور بين المستوى السياسي والمستوطنين تنفيذا لخطط واضحة هدفها اقتلاع شعبنا من وطنه ضمن سياسة التطهير العرقي ، مؤكدة ان الشعب لن يغادر ارضه وسيبقى فيها يدافع عنها بكل بسالة وصمود.