ردا على تصريحات لبيد... القواسمي: الإستيطان باطل.. واتفاقية جنيف الرابعة تنطبق على القدس عاصمة دولة فلسطين
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال المتحدث باسم حركة فتح اسامة القواسمي: "لا شرعية للاستيطان وما قام على باطل فهو باطل ، والقدس الشرقية عاصمة دولة فلسطين ، وأكد:" أن لا دوله ولا حل دون تحريرها من الاحتلال الاسرائيلي .
وقال القواسمي في بيان صحفي صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة اليوم الاثنين ، ان الاستيطان في الاراضي الفلسطينية لا شرعية له ابدا ، ومخالف للقانون الدولي والإنساني وللمعاهدات والمواثيق الدوليه وخاصة اتفاقية جنيف الرابعة" موضحا أن :" الاراضي الفلسطينية التي احتلت عام 67 وفي مقدمتها القدس الشرقية تنطبق عليها معاهدة جنبف الرابعة والقانون الدولي والانساني، وان قرارات دولة الاحتلال الاسرائيلية بضم القدس وتهويدها هي قرارات باطله بحكم القانون و الشرعيه الدوليه المعترفة بالحقوق الطبيعية والتاريخية للشعب الفلسطيني على أرضه وفي وطنه، مشددا على ان :" المطلوب من اسرائيل احترام القانون الدولي والكف عن تحدي المجتمع الدولي بخرق قوانينه وانتهاكها".
وأكد القواسمي تمسك حركة فتح بكامل حقوق شعبنا الفلسطيني في ارضه ومقدساته وعلى رأسها القدس الشرقية عاصمة دولة فلسطين، وخياراتها المتنوعة في النضال والمقاومة والتصدي لجرائم الاحتلال الاسرائيلي وسياسته العنصرية المتطرفه ".
shقال المتحدث باسم حركة فتح اسامة القواسمي: "لا شرعية للاستيطان وما قام على باطل فهو باطل ، والقدس الشرقية عاصمة دولة فلسطين ، وأكد:" أن لا دوله ولا حل دون تحريرها من الاحتلال الاسرائيلي .
وقال القواسمي في بيان صحفي صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة اليوم الاثنين ، ان الاستيطان في الاراضي الفلسطينية لا شرعية له ابدا ، ومخالف للقانون الدولي والإنساني وللمعاهدات والمواثيق الدوليه وخاصة اتفاقية جنيف الرابعة" موضحا أن :" الاراضي الفلسطينية التي احتلت عام 67 وفي مقدمتها القدس الشرقية تنطبق عليها معاهدة جنبف الرابعة والقانون الدولي والانساني، وان قرارات دولة الاحتلال الاسرائيلية بضم القدس وتهويدها هي قرارات باطله بحكم القانون و الشرعيه الدوليه المعترفة بالحقوق الطبيعية والتاريخية للشعب الفلسطيني على أرضه وفي وطنه، مشددا على ان :" المطلوب من اسرائيل احترام القانون الدولي والكف عن تحدي المجتمع الدولي بخرق قوانينه وانتهاكها".
وأكد القواسمي تمسك حركة فتح بكامل حقوق شعبنا الفلسطيني في ارضه ومقدساته وعلى رأسها القدس الشرقية عاصمة دولة فلسطين، وخياراتها المتنوعة في النضال والمقاومة والتصدي لجرائم الاحتلال الاسرائيلي وسياسته العنصرية المتطرفه ".