أبو يوسف يهنئ القوات المسلحة المصرية بالإفراج عن جنودها المختطفين
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
هنأ الدكتور واصل أبو يوسف أمين عام جبهة التحرير الفلسطينية وعضو اللجنة التنفيذية ، باسم قيادة وأعضاء الجبهة وأنصارها في الوطن والشتات ، القيادة المصرية والقوات المسلحة والشعب المصري ، بالإفراج عن الجنود السبعة المصريين المختطفين في سيناء منذ عدة أيام .
وقال أبو يوسف: إن الجندي المصري الذي دافع ويدافع بإخلاص وتفاني عن حقوق امتنا العربية والإسلامية ، وقدم الغالي النفيس لأجل نصرة فلسطين وشعبها وقضيته العادلة ، وخاض معارك التحرير على جبهات الشرف ، وحافظ على مدى عقود من الزمن على شرف العسكرية الحقّة والمخلصة لعقيدتها ومبادئها .. قد صنع صفحات من المجد العظيم لتاريخ مصر وامتنا العربية . يستحق منا ومن كل أحرار العالم التحية والاحترام والتقدير ، وليس الاختطاف ، وانتهاك حرمة حصانته الوطنية .
وأدان أبو يوسف عملية الاختطاف الجبانة ، معتبرا أن من أقدم عليها إنما يهدف من ورائها المس بكرامة مصر والأمة العربية ، والمس بهيبة القوات المسلحة المصرية ، وخلق البلبلة والفوضى في شبه جزيرة سيناء ، والهاء الجيش المصري العريق عن القيام بواجباته الأساسية في الدفاع امن مصر ودورها الوطني والقومي .
وأكد أبو يوسف أن امن مصر من امن فلسطين والعكس بالعكس ، وان مصر بقيادتها وشعبها المعطاء ، وجيشها العظيم ، ستبقى المدافع الصلب عن حقوق شعبنا الوطنية ، والداعمة لقضيته العادلة على كافة المستويات ، والحاضنة للمصالحة الفلسطينية إلى أن يستعيد شعبنا وقواه الوطنية وحدته المنشودة .. مواصلا مسيرة كفاحه التحرري ، ومقاومته الوطنية المشروعة ضد الاحتلال الاستعماري ، حتى ينتزع كامل حقوقه الوطنية في الحرية ، والعودة وتقرير المصير ، وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس .
haهنأ الدكتور واصل أبو يوسف أمين عام جبهة التحرير الفلسطينية وعضو اللجنة التنفيذية ، باسم قيادة وأعضاء الجبهة وأنصارها في الوطن والشتات ، القيادة المصرية والقوات المسلحة والشعب المصري ، بالإفراج عن الجنود السبعة المصريين المختطفين في سيناء منذ عدة أيام .
وقال أبو يوسف: إن الجندي المصري الذي دافع ويدافع بإخلاص وتفاني عن حقوق امتنا العربية والإسلامية ، وقدم الغالي النفيس لأجل نصرة فلسطين وشعبها وقضيته العادلة ، وخاض معارك التحرير على جبهات الشرف ، وحافظ على مدى عقود من الزمن على شرف العسكرية الحقّة والمخلصة لعقيدتها ومبادئها .. قد صنع صفحات من المجد العظيم لتاريخ مصر وامتنا العربية . يستحق منا ومن كل أحرار العالم التحية والاحترام والتقدير ، وليس الاختطاف ، وانتهاك حرمة حصانته الوطنية .
وأدان أبو يوسف عملية الاختطاف الجبانة ، معتبرا أن من أقدم عليها إنما يهدف من ورائها المس بكرامة مصر والأمة العربية ، والمس بهيبة القوات المسلحة المصرية ، وخلق البلبلة والفوضى في شبه جزيرة سيناء ، والهاء الجيش المصري العريق عن القيام بواجباته الأساسية في الدفاع امن مصر ودورها الوطني والقومي .
وأكد أبو يوسف أن امن مصر من امن فلسطين والعكس بالعكس ، وان مصر بقيادتها وشعبها المعطاء ، وجيشها العظيم ، ستبقى المدافع الصلب عن حقوق شعبنا الوطنية ، والداعمة لقضيته العادلة على كافة المستويات ، والحاضنة للمصالحة الفلسطينية إلى أن يستعيد شعبنا وقواه الوطنية وحدته المنشودة .. مواصلا مسيرة كفاحه التحرري ، ومقاومته الوطنية المشروعة ضد الاحتلال الاستعماري ، حتى ينتزع كامل حقوقه الوطنية في الحرية ، والعودة وتقرير المصير ، وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس .