نقابات المهن الصحية تعلن الاضراب الشامل يومي الثلاثاء والخميس
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
اعلنت نقابات المهن الصحية الاضراب الشامل يومي الثلاثاء والخميس 28 و 30/5/2013 في كافة مرافق وزارة الصحة مع عدم الحضور لأماكن العمل، والأثنين والأربعاء 3 و 5/6/2013 اضراب شامل في كافة مرافق وزارة الصحة مع عدم الحضور لأماكن العمل، يستثنى من الاضراب الحالات الطارئة ومرضى السرطان ومرضى الثلاسيميا والهيموفيليا وغسيل الكلى، يتوقف العمل كليا ايام الاضراب في العيادات الخارجية للمستشفيات، المستودعات والصيانه واللوازم ودائرة شراء الخدمة وبنك الدم الوطني تعمل بنظام الطوارئ فقط.
واكدت النقابات الصحية على عدد من البنود اهمها عدم افتتاح اي قسم جديد أو اي مرفق صحي جديد الا بعد التزام الحكومة بتوظيف 1200 كادر في وزارة الصحة، وفي حال اصرار الوزارة على افتتاحه يكون الاضراب عن العمل في هذا القسم او المرفق شاملا من تاريخ افتتاحه، وقف عمل الساعات الاضافية للموظفين ابتداء من 26-5-2013، وقف المشاركة في اي انشطة صحية او طبية رسمية اضافية في الوزارة، التزام الموظفين فقط بساعات العمل المحددة في قانون الخدمة المدنية.
ودعت نقابات (الطب المخبري، التمريض، مساعدو الصيادلة، فنيو الأشعة، فنيو التخدير، العلاج الطبيعي، العلاج الوظيفي، فنيو الأسنان، وفنيو البصريات، مفتشو البيئة، العاملات الصحيات وموظفو الخدمات الصحية)، الحكومة الى البدء فورا بتنفيذ الاتفاق والعمل على الالتزام بكافة البنود وتفاصيلها.
جاء هذا في بيان لها احتجاجا على استمرار الحكومة بـ"الضرب بعرض الحائط بعدم تنفيذ الاتفاق الموقع معها لا وبل البدء باجراءات عمليه من طرف الحكومة لتمس بشكل خطير بمضمون الاتفاق وعناوينه وخاصة البدء بعمليات التوظيف في وزارة الصحة لعدد من الكوادر يقل عن نصف ما تم الاتفاق عليه (( فقد تم الاتفاق على توظيف 25% من الاحتياجات الفعلية للوزارة وهو 1200 كادر طبي"، بحسب البيان.
واضاف البيان " نفاجأ بالبدء بتوظيف 500 كادر فقط في الوزارة مما شكل ضربة خطيرة لكل العاملين في القطاع الصحي مؤكدة الحكومة لهم من خلال هذا الاجراء انكم ستبقون تتحملون اعباء العمل بزيادة مضاعفة وبرواتب متدنية ايضا، وبالاضافة لذلك فان عدم منح علاوة المخاطرة لمستحقيها في وزارة الصحة يبقي الأزمة مفتوحه على مصراعيها وتتحمل الحكومة كافة تبعاتها، هذا بالاضافة الى عدم تنفيذ اي بند من بنود الاتفاق".
zaاعلنت نقابات المهن الصحية الاضراب الشامل يومي الثلاثاء والخميس 28 و 30/5/2013 في كافة مرافق وزارة الصحة مع عدم الحضور لأماكن العمل، والأثنين والأربعاء 3 و 5/6/2013 اضراب شامل في كافة مرافق وزارة الصحة مع عدم الحضور لأماكن العمل، يستثنى من الاضراب الحالات الطارئة ومرضى السرطان ومرضى الثلاسيميا والهيموفيليا وغسيل الكلى، يتوقف العمل كليا ايام الاضراب في العيادات الخارجية للمستشفيات، المستودعات والصيانه واللوازم ودائرة شراء الخدمة وبنك الدم الوطني تعمل بنظام الطوارئ فقط.
واكدت النقابات الصحية على عدد من البنود اهمها عدم افتتاح اي قسم جديد أو اي مرفق صحي جديد الا بعد التزام الحكومة بتوظيف 1200 كادر في وزارة الصحة، وفي حال اصرار الوزارة على افتتاحه يكون الاضراب عن العمل في هذا القسم او المرفق شاملا من تاريخ افتتاحه، وقف عمل الساعات الاضافية للموظفين ابتداء من 26-5-2013، وقف المشاركة في اي انشطة صحية او طبية رسمية اضافية في الوزارة، التزام الموظفين فقط بساعات العمل المحددة في قانون الخدمة المدنية.
ودعت نقابات (الطب المخبري، التمريض، مساعدو الصيادلة، فنيو الأشعة، فنيو التخدير، العلاج الطبيعي، العلاج الوظيفي، فنيو الأسنان، وفنيو البصريات، مفتشو البيئة، العاملات الصحيات وموظفو الخدمات الصحية)، الحكومة الى البدء فورا بتنفيذ الاتفاق والعمل على الالتزام بكافة البنود وتفاصيلها.
جاء هذا في بيان لها احتجاجا على استمرار الحكومة بـ"الضرب بعرض الحائط بعدم تنفيذ الاتفاق الموقع معها لا وبل البدء باجراءات عمليه من طرف الحكومة لتمس بشكل خطير بمضمون الاتفاق وعناوينه وخاصة البدء بعمليات التوظيف في وزارة الصحة لعدد من الكوادر يقل عن نصف ما تم الاتفاق عليه (( فقد تم الاتفاق على توظيف 25% من الاحتياجات الفعلية للوزارة وهو 1200 كادر طبي"، بحسب البيان.
واضاف البيان " نفاجأ بالبدء بتوظيف 500 كادر فقط في الوزارة مما شكل ضربة خطيرة لكل العاملين في القطاع الصحي مؤكدة الحكومة لهم من خلال هذا الاجراء انكم ستبقون تتحملون اعباء العمل بزيادة مضاعفة وبرواتب متدنية ايضا، وبالاضافة لذلك فان عدم منح علاوة المخاطرة لمستحقيها في وزارة الصحة يبقي الأزمة مفتوحه على مصراعيها وتتحمل الحكومة كافة تبعاتها، هذا بالاضافة الى عدم تنفيذ اي بند من بنود الاتفاق".