فلسطين تشارك في 'يوم الصداقة الدولي' في مدينة 'هو شي مينه' الفيتنامية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
شاركت سفارة فلسطين مع جاليتها وطلبتها لدى جمهورية فيتنام الاشتراكية، في مهرجان 'يوم الصداقة الدولي' الذي ينظمه اتحاد منظمات اليونسكو الأهلية بالتعاون مع اتحاد الشباب وطلبة فيتنام في مدينة هوشي مينه ( سايغون ) سابقا، والذي خصص للتعريف بثقافات الشعوب وتعزيز علاقات الصداقة والتعاون بينهما.
وضم جناح فلسطين في المهرجان، معرضا للصور الفوتوغرافية حول العلاقة الفلسطينية الفيتنامية، وعددا من المنتجات الحرفية ومطرزات تراثية، كما تم تقديم بعض الوجبات الشعبية الفلسطينية. بالإضافة إلى توزيع العديد من الأفلام والمنشورات باللغتين الفيتنامية والانجليزية للتعريف بفلسطين .
وقدم الطلبة الفلسطينيين الدارسين في الجامعات الفيتنامية عروضا فنية متعددة تمثلت بلوحات من الدبكة الشعبية الفلسطينية.
سفير دولة فلسطين سعدي الطميزي أشاد في كلمة له في المهرجان بالعلاقات الفلسطينية الفيتنامية والتي تنعكس على الدوام من خلال المواقف الفيتنامية المؤيدة للحقوق الفلسطينية، وعبر السفير الطميزي عن تطلع فلسطين وشعبها لإقامة علاقات صداقة وتعاون مع جميع شعوب العالم وعلى قدم من المواساة لما فيه مصلحة السلام والاستقرار والتقدم والازدهار.
haشاركت سفارة فلسطين مع جاليتها وطلبتها لدى جمهورية فيتنام الاشتراكية، في مهرجان 'يوم الصداقة الدولي' الذي ينظمه اتحاد منظمات اليونسكو الأهلية بالتعاون مع اتحاد الشباب وطلبة فيتنام في مدينة هوشي مينه ( سايغون ) سابقا، والذي خصص للتعريف بثقافات الشعوب وتعزيز علاقات الصداقة والتعاون بينهما.
وضم جناح فلسطين في المهرجان، معرضا للصور الفوتوغرافية حول العلاقة الفلسطينية الفيتنامية، وعددا من المنتجات الحرفية ومطرزات تراثية، كما تم تقديم بعض الوجبات الشعبية الفلسطينية. بالإضافة إلى توزيع العديد من الأفلام والمنشورات باللغتين الفيتنامية والانجليزية للتعريف بفلسطين .
وقدم الطلبة الفلسطينيين الدارسين في الجامعات الفيتنامية عروضا فنية متعددة تمثلت بلوحات من الدبكة الشعبية الفلسطينية.
سفير دولة فلسطين سعدي الطميزي أشاد في كلمة له في المهرجان بالعلاقات الفلسطينية الفيتنامية والتي تنعكس على الدوام من خلال المواقف الفيتنامية المؤيدة للحقوق الفلسطينية، وعبر السفير الطميزي عن تطلع فلسطين وشعبها لإقامة علاقات صداقة وتعاون مع جميع شعوب العالم وعلى قدم من المواساة لما فيه مصلحة السلام والاستقرار والتقدم والازدهار.