من خلال برنامج تعالوا نحكي سوا تدخل ثقافة الحوار الصريح بين الأهل وأبنائهم
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
تعمل مؤسسة سوا على إدخال ثقافة جديدة إلى البيوت الفلسطينية من خلال برنامجها الناجح والمستمر للسنة الثالثة على التوالي وهي ثقافة الحوار الصريح والمفتوح بين الأهل وأبنائهم في فترة جيل المراهقة، وذلك عبر لقاءات التوعية التي تعقدها في ثلاث مناطق جديدة وهي الجيب قضاء رام الله والرام قضاء القدس وبيت فجار بيت لحم.
وأوضح المستشار القانوني لمؤسسة سوا المحامي جلال خضر أن مثل هذه البرامج ضرورية ومهمة فهي تساعد الأبناء في فترة جيل المراهقة من التعرف على أنفسهم وما يحدث لهم من تغييرات في هذه المرحلة بالإضافة لتعلم لغة الحوار والتواصل بين الأهل وأبنائهم من خلال اللقاءات التي تجمع بينهم.
وتقول إحدى الأمهات المشاركة في البرنامج أن هذه اللقاءات أتاحت لي الفرصة لأعرف أبنائي وأقترب منهم أكثر عدا عن الأسلوب الجميل في تقديم الورشات والذي أدخل الفرحة إلى قلوبنا، كأهل قبل الأبناء، حيث عبرنا عن مشاعرنا بكل راحة.
وأضافت مشاركة أخر " إلى الآن لا يزال يفتقر أبنائنا لثقافة الحوار، فهذه اللقاءات سمحت لهم بالتعبير ولو بجزء بسيط عن مشاعرهم وأكسبتهم شيء جديد فأصبح الطفل يتشارك مع أهله بطريقة واعية وسليمة".
وعبرت فتاة من إحدى المجموعات المشاركة بمدى سعادتها في هذه اللقاءات، وبأهميتها في إضافة تغيير جديد لحياتها، وفي تقوية الروابط بينها وبين أهلها، فأصبحوا يناقشوها ويسمحوا لها بالمشاركة بمواضيع خاصة بها ويتفهمون موقفها على عكس السابق.
haتعمل مؤسسة سوا على إدخال ثقافة جديدة إلى البيوت الفلسطينية من خلال برنامجها الناجح والمستمر للسنة الثالثة على التوالي وهي ثقافة الحوار الصريح والمفتوح بين الأهل وأبنائهم في فترة جيل المراهقة، وذلك عبر لقاءات التوعية التي تعقدها في ثلاث مناطق جديدة وهي الجيب قضاء رام الله والرام قضاء القدس وبيت فجار بيت لحم.
وأوضح المستشار القانوني لمؤسسة سوا المحامي جلال خضر أن مثل هذه البرامج ضرورية ومهمة فهي تساعد الأبناء في فترة جيل المراهقة من التعرف على أنفسهم وما يحدث لهم من تغييرات في هذه المرحلة بالإضافة لتعلم لغة الحوار والتواصل بين الأهل وأبنائهم من خلال اللقاءات التي تجمع بينهم.
وتقول إحدى الأمهات المشاركة في البرنامج أن هذه اللقاءات أتاحت لي الفرصة لأعرف أبنائي وأقترب منهم أكثر عدا عن الأسلوب الجميل في تقديم الورشات والذي أدخل الفرحة إلى قلوبنا، كأهل قبل الأبناء، حيث عبرنا عن مشاعرنا بكل راحة.
وأضافت مشاركة أخر " إلى الآن لا يزال يفتقر أبنائنا لثقافة الحوار، فهذه اللقاءات سمحت لهم بالتعبير ولو بجزء بسيط عن مشاعرهم وأكسبتهم شيء جديد فأصبح الطفل يتشارك مع أهله بطريقة واعية وسليمة".
وعبرت فتاة من إحدى المجموعات المشاركة بمدى سعادتها في هذه اللقاءات، وبأهميتها في إضافة تغيير جديد لحياتها، وفي تقوية الروابط بينها وبين أهلها، فأصبحوا يناقشوها ويسمحوا لها بالمشاركة بمواضيع خاصة بها ويتفهمون موقفها على عكس السابق.