قوات الاحتلال تجبر عائلات من بلدة طمون على النزوح    الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم ومخيمها لليوم السابع     الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم السابع على التوالي    آلاف النازحين يبدأون بالعودة إلى شمال قطاع غزة عبر شارع الرشيد    شهيد وإصابتان برصاص الاحتلال قرب حاجز قلنديا    مصر تؤكد رفضها لأي مساس بحقوق الشعب الفلسطيني سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض أو التهجير    "مركزية فتح" تؤكد رفضها القاطع لمحاولات تهجير أبناء شعبنا من أرضهم    الاحتلال يفرج عن الدفعة الثانية من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار    "ثوري فتح": نشارك أبناء شعبنا وعائلات الأسرى المفرج عنهم فرحتهم    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها: اعتقالات وتجريف محيط مستشفيي جنين الحكومي وابن سينا    الخليل: استشهاد مواطنة من سعير بعد أن أعاق الاحتلال نقلها إلى المستشفى    الاحتلال يطلق الرصاص على شاطئ مدينة غزة ومحور صلاح الدين    الاحتلال يشدد من اجراءاته العسكرية ويعرقل تنقل المواطنين في محافظات الضفة    الرجوب ينفي تصريحات منسوبة إليه حول "مغربية الصحراء"    الاحتلال يوقف عدوانه على غزة: أكثر من 157 ألف شهيد وجريح و11 ألف مفقود ودمار هائل  

الاحتلال يوقف عدوانه على غزة: أكثر من 157 ألف شهيد وجريح و11 ألف مفقود ودمار هائل

الآن

من خلال برنامج تعالوا نحكي سوا تدخل ثقافة الحوار الصريح بين الأهل وأبنائهم

القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
تعمل مؤسسة سوا على إدخال ثقافة جديدة إلى البيوت الفلسطينية من خلال برنامجها الناجح والمستمر للسنة الثالثة على التوالي وهي ثقافة الحوار الصريح والمفتوح بين الأهل وأبنائهم في فترة جيل المراهقة، وذلك عبر لقاءات التوعية التي تعقدها في ثلاث مناطق جديدة وهي الجيب قضاء رام الله والرام قضاء القدس وبيت فجار بيت لحم.
وأوضح المستشار القانوني لمؤسسة سوا المحامي جلال خضر أن مثل هذه البرامج ضرورية ومهمة فهي تساعد الأبناء في فترة جيل المراهقة من التعرف على أنفسهم وما يحدث لهم من تغييرات في هذه المرحلة بالإضافة لتعلم لغة الحوار والتواصل بين الأهل وأبنائهم من خلال اللقاءات التي تجمع بينهم.
وتقول إحدى الأمهات المشاركة في البرنامج أن هذه اللقاءات  أتاحت لي الفرصة لأعرف أبنائي وأقترب منهم أكثر عدا عن الأسلوب الجميل في تقديم الورشات والذي أدخل الفرحة إلى قلوبنا، كأهل قبل الأبناء، حيث عبرنا عن مشاعرنا بكل راحة.
وأضافت مشاركة أخر " إلى الآن لا يزال يفتقر أبنائنا لثقافة الحوار، فهذه اللقاءات سمحت لهم بالتعبير ولو بجزء بسيط عن مشاعرهم وأكسبتهم شيء جديد فأصبح الطفل يتشارك مع أهله  بطريقة واعية وسليمة".
وعبرت فتاة من إحدى المجموعات المشاركة بمدى سعادتها في هذه اللقاءات، وبأهميتها في إضافة تغيير جديد لحياتها، وفي تقوية الروابط بينها وبين أهلها، فأصبحوا يناقشوها ويسمحوا لها بالمشاركة بمواضيع خاصة بها ويتفهمون موقفها على عكس السابق.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025