السفير عريقات يبحث التعاون مع قيادات الجالية اللاتينية الاميركية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
بحث رئيس المفوضية العامة لمنظمة التحرير الفلسطينية في الولايات المتحدة الاميركية السفير معن عريقات، مع قيادات الجالية الاميركية من أصل لاتيني وقيادة إتحاد الجالية اللاتينية (LULAC) في ولاية تكساس اليوم الخميس، تطوير العلاقة بين الجاليتين الفلسطينية واللاتينية في الولايات المتحدة.
وقدم ممثلو الجالية اللاتينية شرحاً عن التحديات التي يواجهونها وكيفية الاستفادة منها من قبل الجالية الفلسطينية الأميركية لزيادة تفاعلهم في المجتمع الأميركي والتأثير على صنًاع القرار.
وكانت المفوضية العامة لمنظمة التحرير في الولايات المتحدة، قد بدأت منذ عام سلسلة من الحوارات مع الأقليات الموجودة في الولايات المتحدة مثل جالية الأميركيين من أصل لاتيني، والأميركيين من أصل إفريقي، والجالية الآسيوية الأميركية، وذلك في إطار التواصل وتعزيز العلاقات مع هذه المجموعات الهامة.
وتعتبر جالية الأميركيين من أصل لاتيني من أكبر الجاليات في الولايات المتحدة حيث يزيد عددها عن٥٠ مليون.
وتم في ختام اللقاء الذي استضافه رجل الأعمال الفلسطيني فاروق الشامي في منزله، الاتفاق على الاستمرار في هذه اللقاءات وتوسيعها لتشمل أماكن تواجد الجاليتين اللاتينية والفلسطينية.
haبحث رئيس المفوضية العامة لمنظمة التحرير الفلسطينية في الولايات المتحدة الاميركية السفير معن عريقات، مع قيادات الجالية الاميركية من أصل لاتيني وقيادة إتحاد الجالية اللاتينية (LULAC) في ولاية تكساس اليوم الخميس، تطوير العلاقة بين الجاليتين الفلسطينية واللاتينية في الولايات المتحدة.
وقدم ممثلو الجالية اللاتينية شرحاً عن التحديات التي يواجهونها وكيفية الاستفادة منها من قبل الجالية الفلسطينية الأميركية لزيادة تفاعلهم في المجتمع الأميركي والتأثير على صنًاع القرار.
وكانت المفوضية العامة لمنظمة التحرير في الولايات المتحدة، قد بدأت منذ عام سلسلة من الحوارات مع الأقليات الموجودة في الولايات المتحدة مثل جالية الأميركيين من أصل لاتيني، والأميركيين من أصل إفريقي، والجالية الآسيوية الأميركية، وذلك في إطار التواصل وتعزيز العلاقات مع هذه المجموعات الهامة.
وتعتبر جالية الأميركيين من أصل لاتيني من أكبر الجاليات في الولايات المتحدة حيث يزيد عددها عن٥٠ مليون.
وتم في ختام اللقاء الذي استضافه رجل الأعمال الفلسطيني فاروق الشامي في منزله، الاتفاق على الاستمرار في هذه اللقاءات وتوسيعها لتشمل أماكن تواجد الجاليتين اللاتينية والفلسطينية.