إنطلاق أسابيع المرح الصيفية 2013 للأطفال اللاجئين في غزة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
انطلقت، مساء اليوم السبت، أسابيع المرح الصيفية 2013 في مدارس 'الأونروا' في قطاع غزة، بفضل التبرع الذي قدمته الحكومة الفنلندية.
وقال نائب مدير عمليات 'الأونروا' بغزة سكوت أندرسون 'إن هذه الأسابيع من المرح، الرياضة، والألعاب في غاية الأهمية للرفاه النفسي الاجتماعي للأطفال اللاجئين'، مضيفا أنه 'بكل أسف فإن فرصة أن يمارس الأطفال في غزة مثل هذه النشاطات مع الأصدقاء وفي بيئة آمنة ليست بالخيار المتاح عادة'.
وأوضح بيان صحفي للأونروا أنه بين الخامس عشر من شهر حزيران، والرابع من تموز، يُتوقع مشاركة 150,000 طفل وطفلة في سلسلة من النشاطات المرحة من لعب كرة القدم إلى تحليق الطائرات الورقية، ومن الألعاب المنفوخة إلى الألعاب التقليدية.
وبين أن هذه الأنشطة مصممة خصيصاً لتشجيع حس الإبداع لدى الأطفال ولتوفير الإغاثة النفسية الاجتماعية من ضغوطات وتحديات الحياة اليومية عن طريق منحهم الدعم الذي يحتاجون إليه ويستحقونه وهم يكبرون في غزة.
وقال البيان: 'لأن ما يزيد عن نصف عدد السكان في غزة هم ممن دون سن الثامنة عشر، فإن برنامج أسابيع المرح الصيفية التابع للأونروا يوفر لهم راحة، هم بأمس الحاجة إليها، من واقعهم المؤلم، فهو بمثابة علاج للأطفال الذين يعيشون تحت وطأة الحصار الخانق والذين مزقهم الفقر والعنف'.
haانطلقت، مساء اليوم السبت، أسابيع المرح الصيفية 2013 في مدارس 'الأونروا' في قطاع غزة، بفضل التبرع الذي قدمته الحكومة الفنلندية.
وقال نائب مدير عمليات 'الأونروا' بغزة سكوت أندرسون 'إن هذه الأسابيع من المرح، الرياضة، والألعاب في غاية الأهمية للرفاه النفسي الاجتماعي للأطفال اللاجئين'، مضيفا أنه 'بكل أسف فإن فرصة أن يمارس الأطفال في غزة مثل هذه النشاطات مع الأصدقاء وفي بيئة آمنة ليست بالخيار المتاح عادة'.
وأوضح بيان صحفي للأونروا أنه بين الخامس عشر من شهر حزيران، والرابع من تموز، يُتوقع مشاركة 150,000 طفل وطفلة في سلسلة من النشاطات المرحة من لعب كرة القدم إلى تحليق الطائرات الورقية، ومن الألعاب المنفوخة إلى الألعاب التقليدية.
وبين أن هذه الأنشطة مصممة خصيصاً لتشجيع حس الإبداع لدى الأطفال ولتوفير الإغاثة النفسية الاجتماعية من ضغوطات وتحديات الحياة اليومية عن طريق منحهم الدعم الذي يحتاجون إليه ويستحقونه وهم يكبرون في غزة.
وقال البيان: 'لأن ما يزيد عن نصف عدد السكان في غزة هم ممن دون سن الثامنة عشر، فإن برنامج أسابيع المرح الصيفية التابع للأونروا يوفر لهم راحة، هم بأمس الحاجة إليها، من واقعهم المؤلم، فهو بمثابة علاج للأطفال الذين يعيشون تحت وطأة الحصار الخانق والذين مزقهم الفقر والعنف'.