وفاءاً وتقديراً للأطباء المتقاعدين.. المكتب الحركي المركزي الطبي لحركة فتح يقيم حفلاً تكريمياً لهم في المحافظات الجنوبية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أقام المكتب الحركي المركزي الطبي لحركة فتح في المحافظات الجنوبية ، إحتفالاً تكريمياً وذلك بحضور الإخوة في قيادة حركة فتح في قطاع غزة، ممثلاً بالأخ المناضل/ إبراهيم أبوالنجا أمين سر الهيئة القيادية العليا لحركة فتح، والدكتور عبدالرحمن حمد مسئول المؤسسات في الهيئة القيادية العليا ، والأخ المناضل/ عبد الله أبوسمهدانة عضو الهيئة القيادية العليا، والأخ المناضل/ فيصل أبو شهلا النائب عن كتلة فتح البرلمانية، وبحضور أمناء سر المكاتب الحركية الطبية في الأقاليم، وعدد من قيادات وكوادر الحركة، وحشد كبير من الأطباء.
وفي كلمته تقدم الدكتور/ كامل الجذبة أمين سر المكتب الحركي المركزي الطبي لحركة فتح في المحافظات الجنوبية، بعظيم الشكر والتقدير للأطباء الفلسطينيين كافة، مشيراً الى أن دورهم بالغ الأهمية في تقديم العون الطبي لأبناء شعبنا الفلسطيني على مدى عمره النضالي.
كما أكد الدكتور اللواء متقاعد/ علي عابد في كلمته نيابة عن الأطباء المتقاعدين، على الدور الريادي النضالي للطبيب الفلسطيني على مستوى الأرض المحتلة إبان الإحتلال وكل الدول العربية.
مشيرأ الى النظام الصحي المميز الذي أنشأته السلطة الفلسطينية التي تناسب مستوى تضحيات الشعب الفلسطيني.
الدكتور عبد الرحمن حمد مسئول المؤسسات في الهيئة القيادية العليا لحركة فتح، أشار الى حالة تفاعل الطبيب الفلسطيني مع المشهد المقاوم للإحتلال، ذاكراً الأطباء الشهداء، الذين كان لهم دوراً قيادياً في مسيرة العمل الوطني، كالدكتور حيدر عبد الشافي والدكتور فتحي عرفات، مؤكداً على الضرر الجسيم الناتج عن الإنقسام الفلسطيني على كافة المستويات وخاصة النظام الطبي الفلسطيني.
وفي كلمة فتح التي ألقاها الأخ المناضل/ إبراهيم أبو النجا، مسئول الهيئة القيادية العليا للمحافظات الجنوبية، أبرق التحيات وشكر حركة فتح قيادة وكوادر كافة الأطباء على كافة توجهاتهم ، رافضاً في الوقت نفسه إطلاق مسمي المتقاعد على أي طبيب فلسطيني والتي من شأنها خسارة كوادر طبية مميزة، كان لها دور على المستوى الفلسطيني والعربي مشدداً على أن شعبنا الفلسطيني يعيش حالة من النكسات المتكررة نتيجة الإنقسام الفلسطيني، والذي أعطي مساحة واسعة للإحتلال وللإستيطان وتهويد القدس، محملاً الجميع مسئولية النتائج المترتبة على ذلك.
من ناحيته أكد الدكتور/ محمد روقة عضو المكتب الحركي المركزي الطبي في المحافظات الجنوبية وأمين سر المكتب الحركي بإقليم غرب غزة، على أن هذه الفعالية ما هي إلا واجب وطني من حركة فتح، تجاه الأطباء الفلسطينيين المتقاعدين ، والذين قدموا تضحيات كبيرة لأبناء شعبهم الفلسطيني، منوهاً الى المكتب الحركي المركزي الطبي قام بتكريم أكثر من 320 طبيب متقاعد ، كانوا يمثلون الجنود المجهولين في ساحة النضال الفلسطيني .
وفي نهاية الإحتفال، كرمت قيادة الحركة والمكتب الحركي المركزي الطبي جموع الأطباء المتقاعدين، بدرع تذكاري والذي كان له الأثر الكبير في نفوس كافة الأطباء الحاضرين.
haأقام المكتب الحركي المركزي الطبي لحركة فتح في المحافظات الجنوبية ، إحتفالاً تكريمياً وذلك بحضور الإخوة في قيادة حركة فتح في قطاع غزة، ممثلاً بالأخ المناضل/ إبراهيم أبوالنجا أمين سر الهيئة القيادية العليا لحركة فتح، والدكتور عبدالرحمن حمد مسئول المؤسسات في الهيئة القيادية العليا ، والأخ المناضل/ عبد الله أبوسمهدانة عضو الهيئة القيادية العليا، والأخ المناضل/ فيصل أبو شهلا النائب عن كتلة فتح البرلمانية، وبحضور أمناء سر المكاتب الحركية الطبية في الأقاليم، وعدد من قيادات وكوادر الحركة، وحشد كبير من الأطباء.
وفي كلمته تقدم الدكتور/ كامل الجذبة أمين سر المكتب الحركي المركزي الطبي لحركة فتح في المحافظات الجنوبية، بعظيم الشكر والتقدير للأطباء الفلسطينيين كافة، مشيراً الى أن دورهم بالغ الأهمية في تقديم العون الطبي لأبناء شعبنا الفلسطيني على مدى عمره النضالي.
كما أكد الدكتور اللواء متقاعد/ علي عابد في كلمته نيابة عن الأطباء المتقاعدين، على الدور الريادي النضالي للطبيب الفلسطيني على مستوى الأرض المحتلة إبان الإحتلال وكل الدول العربية.
مشيرأ الى النظام الصحي المميز الذي أنشأته السلطة الفلسطينية التي تناسب مستوى تضحيات الشعب الفلسطيني.
الدكتور عبد الرحمن حمد مسئول المؤسسات في الهيئة القيادية العليا لحركة فتح، أشار الى حالة تفاعل الطبيب الفلسطيني مع المشهد المقاوم للإحتلال، ذاكراً الأطباء الشهداء، الذين كان لهم دوراً قيادياً في مسيرة العمل الوطني، كالدكتور حيدر عبد الشافي والدكتور فتحي عرفات، مؤكداً على الضرر الجسيم الناتج عن الإنقسام الفلسطيني على كافة المستويات وخاصة النظام الطبي الفلسطيني.
وفي كلمة فتح التي ألقاها الأخ المناضل/ إبراهيم أبو النجا، مسئول الهيئة القيادية العليا للمحافظات الجنوبية، أبرق التحيات وشكر حركة فتح قيادة وكوادر كافة الأطباء على كافة توجهاتهم ، رافضاً في الوقت نفسه إطلاق مسمي المتقاعد على أي طبيب فلسطيني والتي من شأنها خسارة كوادر طبية مميزة، كان لها دور على المستوى الفلسطيني والعربي مشدداً على أن شعبنا الفلسطيني يعيش حالة من النكسات المتكررة نتيجة الإنقسام الفلسطيني، والذي أعطي مساحة واسعة للإحتلال وللإستيطان وتهويد القدس، محملاً الجميع مسئولية النتائج المترتبة على ذلك.
من ناحيته أكد الدكتور/ محمد روقة عضو المكتب الحركي المركزي الطبي في المحافظات الجنوبية وأمين سر المكتب الحركي بإقليم غرب غزة، على أن هذه الفعالية ما هي إلا واجب وطني من حركة فتح، تجاه الأطباء الفلسطينيين المتقاعدين ، والذين قدموا تضحيات كبيرة لأبناء شعبهم الفلسطيني، منوهاً الى المكتب الحركي المركزي الطبي قام بتكريم أكثر من 320 طبيب متقاعد ، كانوا يمثلون الجنود المجهولين في ساحة النضال الفلسطيني .
وفي نهاية الإحتفال، كرمت قيادة الحركة والمكتب الحركي المركزي الطبي جموع الأطباء المتقاعدين، بدرع تذكاري والذي كان له الأثر الكبير في نفوس كافة الأطباء الحاضرين.