سفارة فلسطين لدى مدريد تقيم معرضا فنيا بذكرى النكسة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أقامت سفارة دولة فلسطين بالتعاون مع الجالية الفلسطينية في إسبانيا، معرضا فنيا للفنان الفلسطيني المقيم في إسبانيا أحمد النابلسي.
وأحتفل بافتتاح المعرض الفني الذي أقيم ضمن فعاليات إحياء الذكرى 46 للنكسة وكما جرت العادة سنويا، في قاعات سفارة فلسطين في مدريد بحضور جمع غفير من المهتمين ومن أبناء الجالية الفلسطينية.
وأكد السفير كفاح عودة، أهمية الفن والثقافة في مقاومة الاحتلال وسياساته الهادفة إلى سرقة تراثنا وثقافتنا وقتل روح الإبداع وحب الحياة فينا، وشعبنا يزخر بالفنانين وبالمبدعين رغم ظروف القهر والاحتلال والتشرد.
وحيا الفنان الفلسطيني النابلسي على أعماله القيمة، مشددا على دور أبناء فلسطين في حمل رسالة حضارة للأمم المستضيفة لهم وإعطاء صورة مشرقة عن فلسطين وشعبها ونضالها.
وشاركت فرقة موسيقية اسبانية في الحفل تعبيرا عن تضامنها مع الشعب الفلسطيني وإعجابها بمقاومته وفنه وإرادته للحياة .
واحتوى المعرض على العديد من اللوحات الفنية الزيتية وعلى المنحوتات على خشب الزيتون والبرونز وغيرهما، كما أزيح الستار عن لوحة جدارية للفنان النابلسي في مدينة سان سباستيان دي لوس رييس.
يذكر أن الفنان النابلسي من مواليد دمشق وحاصل على الدكتوراه ويقيم في إسبانيا منذ مدة طويلة، حيث يساهم في الحياة الفنية الاسبانية ويدرس الفن في معاهدها وله أكثر من عمل فني نحتي معروض في ساحات عامة في إسبانيا وهولندا.
zaأقامت سفارة دولة فلسطين بالتعاون مع الجالية الفلسطينية في إسبانيا، معرضا فنيا للفنان الفلسطيني المقيم في إسبانيا أحمد النابلسي.
وأحتفل بافتتاح المعرض الفني الذي أقيم ضمن فعاليات إحياء الذكرى 46 للنكسة وكما جرت العادة سنويا، في قاعات سفارة فلسطين في مدريد بحضور جمع غفير من المهتمين ومن أبناء الجالية الفلسطينية.
وأكد السفير كفاح عودة، أهمية الفن والثقافة في مقاومة الاحتلال وسياساته الهادفة إلى سرقة تراثنا وثقافتنا وقتل روح الإبداع وحب الحياة فينا، وشعبنا يزخر بالفنانين وبالمبدعين رغم ظروف القهر والاحتلال والتشرد.
وحيا الفنان الفلسطيني النابلسي على أعماله القيمة، مشددا على دور أبناء فلسطين في حمل رسالة حضارة للأمم المستضيفة لهم وإعطاء صورة مشرقة عن فلسطين وشعبها ونضالها.
وشاركت فرقة موسيقية اسبانية في الحفل تعبيرا عن تضامنها مع الشعب الفلسطيني وإعجابها بمقاومته وفنه وإرادته للحياة .
واحتوى المعرض على العديد من اللوحات الفنية الزيتية وعلى المنحوتات على خشب الزيتون والبرونز وغيرهما، كما أزيح الستار عن لوحة جدارية للفنان النابلسي في مدينة سان سباستيان دي لوس رييس.
يذكر أن الفنان النابلسي من مواليد دمشق وحاصل على الدكتوراه ويقيم في إسبانيا منذ مدة طويلة، حيث يساهم في الحياة الفنية الاسبانية ويدرس الفن في معاهدها وله أكثر من عمل فني نحتي معروض في ساحات عامة في إسبانيا وهولندا.