إطلاق فعاليات أسبوع التراث السادس في بيرزيت
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال رائد سعادة رئيس جمعية الروزنا، 'نحاول خلق تنمية ريفية من خلال خلق برامج عمل مجتمعي تربط بين العمل الثقافي ومصلحة الناس'.
جاء هذا خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد في قرية بيرزيت اليوم الثلاثاء، والذي تم الإعلان فيه عن إطلاق فعاليات أسبوع التراث السادس المنوي عقده غدا في قرية بيرزيت شمال مدينة رام الله، والذي أطلقته جمعية الروزنا لتطوير التراث المعماري بالشراكة مع وزارتي السياحة والثقافة وبدعم من بنك فلسطين وشركة الوطنية موبايل والاتحاد الأوروبي وحضور رئيس بلدية بيرزيت حسيب كيلة ممثلا عن وزارة السياحة والآثار.
وأضاف سعادة، 'أن ما يميز المهرجان هذا العام يكمن في وجوده في المنطقة التاريخية في بيرزيت، وخلق شخصية العمة توتة التي تنقل أخبار المهرجان بطريقة جديدة، بالإضافة إلى 'زهرة الريف' والتي سيشارك فيها جميع الناس ولن يكتفوا بالمشاهدة '
وتابع 'نحاول خلق جيل قادم محب ومتمسك بالتراث ونقل هوية الريف وفلسطين كاملة'.
وقالت رئيس قسم الشؤون الاجتماعية في الاتحاد الأوروبي اولغا باوس، 'نهدف لتوعية الجمهور بأهمية التراث الفلسطيني وبأن المهرجان فرصة للفنانين الفلسطينيين للمشاركة وعرض أداءهم، داعية جميع الأسر للحضور والمشاركة في المهرجان لأهميته.
وقال مدير العلاقات العامة في بنك فلسطين ثائر حمايل ' إن شركة الوطنية رعت أكثر من 16 مهرجانا في فلسطين، وأننا نخصص 5 % من أرباحنا الصافية لدعم النشاطات الثقافية لرفع مستوى البلد حضاريا وثقافيا'
من جانبها قالت حنين خوري، 'حصلنا على المرتبة الأولى في رعاية الثقافة للعام الماضي ورعينا حملة دعم الفنان محمد عساف'.
وشكر ممثلا وزيرة السياحة والآثار رولا معايعة ورئيس بلدية بيرزيت، جمعية الروزنا على العمل والانجاز المبذول في سبيل إنجاح المهرجان.
يذكر أن المهرجان والذي تشارك فيه 12 دولة غربية وعدد من المؤسسات الثقافية الدولية يتضمن معارض فنية وأثرية وتراثية، وعروضا للسينما وللمنتجات الحرفية.
haقال رائد سعادة رئيس جمعية الروزنا، 'نحاول خلق تنمية ريفية من خلال خلق برامج عمل مجتمعي تربط بين العمل الثقافي ومصلحة الناس'.
جاء هذا خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد في قرية بيرزيت اليوم الثلاثاء، والذي تم الإعلان فيه عن إطلاق فعاليات أسبوع التراث السادس المنوي عقده غدا في قرية بيرزيت شمال مدينة رام الله، والذي أطلقته جمعية الروزنا لتطوير التراث المعماري بالشراكة مع وزارتي السياحة والثقافة وبدعم من بنك فلسطين وشركة الوطنية موبايل والاتحاد الأوروبي وحضور رئيس بلدية بيرزيت حسيب كيلة ممثلا عن وزارة السياحة والآثار.
وأضاف سعادة، 'أن ما يميز المهرجان هذا العام يكمن في وجوده في المنطقة التاريخية في بيرزيت، وخلق شخصية العمة توتة التي تنقل أخبار المهرجان بطريقة جديدة، بالإضافة إلى 'زهرة الريف' والتي سيشارك فيها جميع الناس ولن يكتفوا بالمشاهدة '
وتابع 'نحاول خلق جيل قادم محب ومتمسك بالتراث ونقل هوية الريف وفلسطين كاملة'.
وقالت رئيس قسم الشؤون الاجتماعية في الاتحاد الأوروبي اولغا باوس، 'نهدف لتوعية الجمهور بأهمية التراث الفلسطيني وبأن المهرجان فرصة للفنانين الفلسطينيين للمشاركة وعرض أداءهم، داعية جميع الأسر للحضور والمشاركة في المهرجان لأهميته.
وقال مدير العلاقات العامة في بنك فلسطين ثائر حمايل ' إن شركة الوطنية رعت أكثر من 16 مهرجانا في فلسطين، وأننا نخصص 5 % من أرباحنا الصافية لدعم النشاطات الثقافية لرفع مستوى البلد حضاريا وثقافيا'
من جانبها قالت حنين خوري، 'حصلنا على المرتبة الأولى في رعاية الثقافة للعام الماضي ورعينا حملة دعم الفنان محمد عساف'.
وشكر ممثلا وزيرة السياحة والآثار رولا معايعة ورئيس بلدية بيرزيت، جمعية الروزنا على العمل والانجاز المبذول في سبيل إنجاح المهرجان.
يذكر أن المهرجان والذي تشارك فيه 12 دولة غربية وعدد من المؤسسات الثقافية الدولية يتضمن معارض فنية وأثرية وتراثية، وعروضا للسينما وللمنتجات الحرفية.