المباشرة بتنفيذ مشروع لتوسيع دائرة تأثير المرأة في المجالات كافة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
باشر طاقم شؤون المرأة مؤخرا، بتنفيذ مشروع تمكين النشطاء المجتمعيين من أجل تحقيق السلام العادل والمساواة بين الجنسين بالشراكة مع مؤسسة CARE، بتمويل من الاتحاد الأوروبي، لتوسيع دائرة تأثير المرأة في البيئة الاجتماعية والسياسية للمجتمع الفلسطيني.
ويهدف المشروع إلى تمكين النساء من لعب دور فاعل في عمليات بناء السلام والأمن، خاصة النساء المتأثرات من النزاع في فلسطين، حسب ما جاء في القرار الأممي 1325، والقرار 1820، من خلال إشراك الشباب وزيادة الوعي لصانعي السياسة والرأي العام، حول أهمية وضرورة مشاركة المرأة الفلسطينية في عملية بناء السلام والأمن.
وينفذ المشروع على مدار 24 شهرا في 30 موقع في الضفة الغربية وقطاع غزة، حيث يستهدف 300 امرأة ورجل نشطاء في تعزيز النوع الاجتماعي والسلم والأمن، في 30 تجمع في الضفة والقطاع، 50 طالب/ة من الجامعات الفلسطينية، كما سيصل المشروع من خلال أنشطة المناصرة ورفع الوعي إلى 6000 امرأة ورجل في الضفة الغربية وقطاع غزة.
ويتوقع أن يقوم المشروع بتمكين قدرة طاقم شؤون المرأة وأعضائه من التفاعل مع قضايا النزاعات والمجتمعات المتأثرة، ورفع صوت النساء حول قضايا بناء السلام والأمن، والعمل على تحسين الوضع النفسي والاجتماعي للنساء في 30 موقعا من المواقع المتأثرة بالنزاعات، وتحسين مهاراتهن، للعب دور نشط في تعبئة المجتمعات والمساهمة بمزيد من السلم والأمن، وإدماج الشباب بشكل فاعل في تشجيع وتعزيز الدور المركزي للنساء في المساهمة بمزيد من الأمن والسلام في المجتمع.
haباشر طاقم شؤون المرأة مؤخرا، بتنفيذ مشروع تمكين النشطاء المجتمعيين من أجل تحقيق السلام العادل والمساواة بين الجنسين بالشراكة مع مؤسسة CARE، بتمويل من الاتحاد الأوروبي، لتوسيع دائرة تأثير المرأة في البيئة الاجتماعية والسياسية للمجتمع الفلسطيني.
ويهدف المشروع إلى تمكين النساء من لعب دور فاعل في عمليات بناء السلام والأمن، خاصة النساء المتأثرات من النزاع في فلسطين، حسب ما جاء في القرار الأممي 1325، والقرار 1820، من خلال إشراك الشباب وزيادة الوعي لصانعي السياسة والرأي العام، حول أهمية وضرورة مشاركة المرأة الفلسطينية في عملية بناء السلام والأمن.
وينفذ المشروع على مدار 24 شهرا في 30 موقع في الضفة الغربية وقطاع غزة، حيث يستهدف 300 امرأة ورجل نشطاء في تعزيز النوع الاجتماعي والسلم والأمن، في 30 تجمع في الضفة والقطاع، 50 طالب/ة من الجامعات الفلسطينية، كما سيصل المشروع من خلال أنشطة المناصرة ورفع الوعي إلى 6000 امرأة ورجل في الضفة الغربية وقطاع غزة.
ويتوقع أن يقوم المشروع بتمكين قدرة طاقم شؤون المرأة وأعضائه من التفاعل مع قضايا النزاعات والمجتمعات المتأثرة، ورفع صوت النساء حول قضايا بناء السلام والأمن، والعمل على تحسين الوضع النفسي والاجتماعي للنساء في 30 موقعا من المواقع المتأثرة بالنزاعات، وتحسين مهاراتهن، للعب دور نشط في تعبئة المجتمعات والمساهمة بمزيد من السلم والأمن، وإدماج الشباب بشكل فاعل في تشجيع وتعزيز الدور المركزي للنساء في المساهمة بمزيد من الأمن والسلام في المجتمع.