النائب أبو عرار: تهجير قرية عتير تنفيذ لمخطط مخالف للنظم الدولية والمحلية وعنصرية من الدرجة الأولى
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
اعتبر النائب طلب أبو عرار تهجير قرية عتير غير المعترف بها، هذا اليوم انه مخطط مخالف للنظم الدولية والمحلية وعنصرية من الدرجة الأولى، وتطبيق لمخطط "برافر".
وناشد النائب أبو عرار المؤسسات الحقوقية العالمية إلى التدخل، علما أن جميع المؤسسات الاعتبارية الدولية والمحلية تعلم عما يدور في النقب، وتعلم عن مخطط برافر وإقراره بالقراء الأولى، علما أن الأهل في النقب سيواصلون نضالهم ضد هذا المخطط، كما أن فعاليات وحدوية وقطرية ستنظم ضد المخطط في القريب العاجل.
وناقش الأهل في النقب بالوقوف صفا واحدا، والمشاركة في الفعاليات النضالية ضد المخططات على اعتبار أن المشاركة الواسعة ستردع الحكومة عن مواصلة اقرار المخطط بالقراءة الأولى والثانية، وعن تنفيذ المخطط، كما أن العمل البرلماني الموحد مستمر، وذكر أبو عرار بيوم دراسي، سينظم يوم 30/7/2013 في الكنيست بالتعاون بينه وبين شتيل، وبمشاركة مخططين، وخبراء في التخطيط، لإظهار مدى عدم قانونية مخطط برافر، وعدم قانونية الأساليب التي ستستعملها الحكومة في تنفيذ هذا المخطط.
كما حذر أبو عرار أن الأمور لا تسير في صالح العرب، وانه من المتوقع أن يتم تعديل القانون المقترح لصالح اليهود من خلال سلب المزيد من الأراضي العربية، وذلك بضغط من "البيت اليهودي".
haاعتبر النائب طلب أبو عرار تهجير قرية عتير غير المعترف بها، هذا اليوم انه مخطط مخالف للنظم الدولية والمحلية وعنصرية من الدرجة الأولى، وتطبيق لمخطط "برافر".
وناشد النائب أبو عرار المؤسسات الحقوقية العالمية إلى التدخل، علما أن جميع المؤسسات الاعتبارية الدولية والمحلية تعلم عما يدور في النقب، وتعلم عن مخطط برافر وإقراره بالقراء الأولى، علما أن الأهل في النقب سيواصلون نضالهم ضد هذا المخطط، كما أن فعاليات وحدوية وقطرية ستنظم ضد المخطط في القريب العاجل.
وناقش الأهل في النقب بالوقوف صفا واحدا، والمشاركة في الفعاليات النضالية ضد المخططات على اعتبار أن المشاركة الواسعة ستردع الحكومة عن مواصلة اقرار المخطط بالقراءة الأولى والثانية، وعن تنفيذ المخطط، كما أن العمل البرلماني الموحد مستمر، وذكر أبو عرار بيوم دراسي، سينظم يوم 30/7/2013 في الكنيست بالتعاون بينه وبين شتيل، وبمشاركة مخططين، وخبراء في التخطيط، لإظهار مدى عدم قانونية مخطط برافر، وعدم قانونية الأساليب التي ستستعملها الحكومة في تنفيذ هذا المخطط.
كما حذر أبو عرار أن الأمور لا تسير في صالح العرب، وانه من المتوقع أن يتم تعديل القانون المقترح لصالح اليهود من خلال سلب المزيد من الأراضي العربية، وذلك بضغط من "البيت اليهودي".