افتتاح فعاليات مهرجان البيرة الثالث
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
افتتحت مؤسسة شباب البيرة، مساء اليوم الخميس، فعاليات مهرجان البيرة الثالث، في استاد البيرة الدولي 'ملعب ماجد أسعد'.
وقالت محافظ رام الله والبيرة ليلى غنام، في كلمتها خلال حفل الافتتاح، نيابة عن الرئيس محمود عباس، إن المهرجان خطوة عملية تساهم في بناء الدولة، لما يمثله بشكل خاص، وباقي المهرجانات التراثية عموما، من أهمية حيوية على المستويين الوطني والدولي، من خلال الحفاظ على إرثنا الثقافي.
ورحبت غنام بالمغتربين الذين يقضون إجازتهم الصيفية في الوطن، لدورهم الحيوي والوطني بمناصرة قضية شعبنا في استعادة حقوقه وعلى رأسها حق تقرير المصير، بإقامة الدولة المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشريف.
من جهته، قال الناطق الإعلامي للمهرجان علاء الصالح لـ'وفا' إن المهرجان أصبح تقليدا سنويا، رغم إعادة إحيائه قبل عامين، بعد توقف خلال فترة انتفاضتي الحجارة والأقصى، وأنه يأتي تزامنا مع عودة مغتربي المدينة ومغتربي الوطن، لربطهم بالتراث وتشجيعهم على العودة إلى أرض الوطن.
وبين أن المهرجان يقوم على الفن الملتزم، عبر تقديم أغنيات تراثية فلسطينية ورقصات فلكلورية، ومن هنا جاءت مشاركة الفرق الفلسطينية: الفنون الشعبية، والناصرة للفنون الشعبية، ونوسيا التابعة لمؤسسة شباب البيرة، بمشاركة الفنانين ميس شلش، والأردني عمر العبداللات.
وبعد الافتتاح الرسمي للمهرجان، قدمت فرقة الفنون الشعبية الفلسطينية عرضا لاقى استحسان الحضور، قدمت فيه عدة لوحات في السياسة، والعرس الفلسطيني، والحياة الفلسطينية القديمة التي كانت قائمة على الزراعة، وتظهر ارتباط الأسرة الفلسطينية ببعضها.
zaافتتحت مؤسسة شباب البيرة، مساء اليوم الخميس، فعاليات مهرجان البيرة الثالث، في استاد البيرة الدولي 'ملعب ماجد أسعد'.
وقالت محافظ رام الله والبيرة ليلى غنام، في كلمتها خلال حفل الافتتاح، نيابة عن الرئيس محمود عباس، إن المهرجان خطوة عملية تساهم في بناء الدولة، لما يمثله بشكل خاص، وباقي المهرجانات التراثية عموما، من أهمية حيوية على المستويين الوطني والدولي، من خلال الحفاظ على إرثنا الثقافي.
ورحبت غنام بالمغتربين الذين يقضون إجازتهم الصيفية في الوطن، لدورهم الحيوي والوطني بمناصرة قضية شعبنا في استعادة حقوقه وعلى رأسها حق تقرير المصير، بإقامة الدولة المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشريف.
من جهته، قال الناطق الإعلامي للمهرجان علاء الصالح لـ'وفا' إن المهرجان أصبح تقليدا سنويا، رغم إعادة إحيائه قبل عامين، بعد توقف خلال فترة انتفاضتي الحجارة والأقصى، وأنه يأتي تزامنا مع عودة مغتربي المدينة ومغتربي الوطن، لربطهم بالتراث وتشجيعهم على العودة إلى أرض الوطن.
وبين أن المهرجان يقوم على الفن الملتزم، عبر تقديم أغنيات تراثية فلسطينية ورقصات فلكلورية، ومن هنا جاءت مشاركة الفرق الفلسطينية: الفنون الشعبية، والناصرة للفنون الشعبية، ونوسيا التابعة لمؤسسة شباب البيرة، بمشاركة الفنانين ميس شلش، والأردني عمر العبداللات.
وبعد الافتتاح الرسمي للمهرجان، قدمت فرقة الفنون الشعبية الفلسطينية عرضا لاقى استحسان الحضور، قدمت فيه عدة لوحات في السياسة، والعرس الفلسطيني، والحياة الفلسطينية القديمة التي كانت قائمة على الزراعة، وتظهر ارتباط الأسرة الفلسطينية ببعضها.