مدى: انخفاض ملموس بالانتهاكات ضد الصحفيين الشهر الماضي
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
ذكر المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الإعلامية (مدى) أن شهر حزيران الماضي، شهد انخفاضا ملحوظا في عدد الانتهاكات بحق الصحفيين الفلسطينيين.
وعبّر المركز في بيان اليوم الثلاثاء، عن ارتياحه لانخفاض الاعتداءات على الصحفيين، آملا أن يستمر هذا الاتجاه.
وأشار إلى أن أسوأ اعتداء تعرض له طاقم تلفزيون فلسطين (المراسل أحمد شاور، والمصور بشّار نزال) أثناء تغطيتهما للمسيرة الأسبوعية المناهضة للاستيطان وجدار الفصل العنصري في بلدة كفر قدوم، وإصابة مصور 'أسوشيتدبرس' ناصر الشيوخي أثناء تغطيته لمواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال قرب معسكر عوفر، بالإضافة لاحتجاز المصور الصحفي سعيد القاق في مدينة القدس.
وأضاف المركز أن الانتهاكات الفلسطينية كانت قليلة العدد أيضاً، حيث تم توقيف مدير راديو بيت لحم 2000 بسبب نشره بيانا مزورا على موقع الراديو، ثم قام بنفي البيان بعد تأكده من عدم صحته، وفي غزة تم الاعتداء على الصحفي محمد عثمان من قبل حارس بلدية غزة.
وأدان مدى كافة الانتهاكات ضد الصحفيين، وطالب بمحاسبة المسؤولين عنها، مشددا على ضرورة احترام حرية التعبير المكفولة في المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والقانون الأساسي الفلسطيني.
haذكر المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الإعلامية (مدى) أن شهر حزيران الماضي، شهد انخفاضا ملحوظا في عدد الانتهاكات بحق الصحفيين الفلسطينيين.
وعبّر المركز في بيان اليوم الثلاثاء، عن ارتياحه لانخفاض الاعتداءات على الصحفيين، آملا أن يستمر هذا الاتجاه.
وأشار إلى أن أسوأ اعتداء تعرض له طاقم تلفزيون فلسطين (المراسل أحمد شاور، والمصور بشّار نزال) أثناء تغطيتهما للمسيرة الأسبوعية المناهضة للاستيطان وجدار الفصل العنصري في بلدة كفر قدوم، وإصابة مصور 'أسوشيتدبرس' ناصر الشيوخي أثناء تغطيته لمواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال قرب معسكر عوفر، بالإضافة لاحتجاز المصور الصحفي سعيد القاق في مدينة القدس.
وأضاف المركز أن الانتهاكات الفلسطينية كانت قليلة العدد أيضاً، حيث تم توقيف مدير راديو بيت لحم 2000 بسبب نشره بيانا مزورا على موقع الراديو، ثم قام بنفي البيان بعد تأكده من عدم صحته، وفي غزة تم الاعتداء على الصحفي محمد عثمان من قبل حارس بلدية غزة.
وأدان مدى كافة الانتهاكات ضد الصحفيين، وطالب بمحاسبة المسؤولين عنها، مشددا على ضرورة احترام حرية التعبير المكفولة في المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والقانون الأساسي الفلسطيني.