وزير الداخلية يخرج دورة القيادات المتوسطة الـ13 في كلية فلسطين للعلوم الشرطية في اريحا
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
خرج وزير الداخلية سعيد أبو علي، اليوم الأربعاء، دورة القيادات المتوسطة الثالثة عشرة في كلية فلسطين للعلوم الشرطية في مدينة أريحا.
وحضر حفل التخريج: محافظ محافظة أريحا ماجد الفتياني، وكبير الضباط البريطانيين العميد ديفيد ربنسون، ورئيس هيئة التدريب العسكري العميد يوسف الحلو، وقائد الدورة المقدم أسامة الباز، وقادة الأجهزة الأمنية ومدراء التدريب في الأجهزة.
وقال أبو علي: بتوجيهات الرئيس محمود عباس سنمضي قدما في تطوير دورات القيادات وصولا لرفع كفاءة ومستوى المشاركين فيها من أجل تقديم الخدمة الأفضل والمميزة للمواطن الفلسطيني.
وأضاف: إننا عازمون وفي وقت قريب لإنجاز كلية القيادات ببرامجها ومناهجها لتبدأ أعمالها في خدمة كافة الضباط المؤسسة الأمنية.
من جهته اكد ربنسون أن المواطن الفلسطيني سيفخر بتمتع أجهزته الأمنية بالكفاءة والمهنية العالية التي نشهدها في كافة المدن الفلسطينية رغم الصعوبات والتحديات التي تواجهها الأجهزة يوميا.
بدوره أثني الحلو على التعاون المشترك في وزارة الداخلية من أجل إنجاح مثل هذه الدورات التي تهدف إلى تأهيل مجموعة من الضباط من ذوي الرتب المتوسطة حتى يقوموا بمهامهم في قيادة الوحدات الفرعية والتعامل مع المشاكل والقضايا على المستوى العملياتي والتكتيكي.
وفي كلمة الخريجين تقدمت الطالبة آمال الجابري بالشكر والتقدير لفريق التدريب الفلسطيني والدولي على كل ما بذلوه من جهد في سبيل رفع الكفاءة العملية للمشاركين في الدورة من خلال المناهج الموضوعية للتدريب النظري والعملي.
وفي نهاية الحفل سلم وزير الداخلية الشهادات للخريجين، كما كرم المحاضرين الذين شاركوا في الدورة.
haخرج وزير الداخلية سعيد أبو علي، اليوم الأربعاء، دورة القيادات المتوسطة الثالثة عشرة في كلية فلسطين للعلوم الشرطية في مدينة أريحا.
وحضر حفل التخريج: محافظ محافظة أريحا ماجد الفتياني، وكبير الضباط البريطانيين العميد ديفيد ربنسون، ورئيس هيئة التدريب العسكري العميد يوسف الحلو، وقائد الدورة المقدم أسامة الباز، وقادة الأجهزة الأمنية ومدراء التدريب في الأجهزة.
وقال أبو علي: بتوجيهات الرئيس محمود عباس سنمضي قدما في تطوير دورات القيادات وصولا لرفع كفاءة ومستوى المشاركين فيها من أجل تقديم الخدمة الأفضل والمميزة للمواطن الفلسطيني.
وأضاف: إننا عازمون وفي وقت قريب لإنجاز كلية القيادات ببرامجها ومناهجها لتبدأ أعمالها في خدمة كافة الضباط المؤسسة الأمنية.
من جهته اكد ربنسون أن المواطن الفلسطيني سيفخر بتمتع أجهزته الأمنية بالكفاءة والمهنية العالية التي نشهدها في كافة المدن الفلسطينية رغم الصعوبات والتحديات التي تواجهها الأجهزة يوميا.
بدوره أثني الحلو على التعاون المشترك في وزارة الداخلية من أجل إنجاح مثل هذه الدورات التي تهدف إلى تأهيل مجموعة من الضباط من ذوي الرتب المتوسطة حتى يقوموا بمهامهم في قيادة الوحدات الفرعية والتعامل مع المشاكل والقضايا على المستوى العملياتي والتكتيكي.
وفي كلمة الخريجين تقدمت الطالبة آمال الجابري بالشكر والتقدير لفريق التدريب الفلسطيني والدولي على كل ما بذلوه من جهد في سبيل رفع الكفاءة العملية للمشاركين في الدورة من خلال المناهج الموضوعية للتدريب النظري والعملي.
وفي نهاية الحفل سلم وزير الداخلية الشهادات للخريجين، كما كرم المحاضرين الذين شاركوا في الدورة.