السفير الكوري في فلسطين يعرض 'التجربة الكورية' في جامعة بيرزيت
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
استضاف معهد إبراهيم أبو لغد للدراسات الدولية في جامعة بيرزيت اليوم الأربعاء، السفير الكوري في فلسطين سنج جن يو، في إطار اللقاءات التي يعقدها المعهد، بحضور دبلوماسيين من مختلف دول العالم، بهدف تبادل الآراء والنقاش والتعرف على الثقافات المختلفة.
وكان في استقبال السفير يو رئيس الجامعة د. خليل هندي، حيث اجتمعا معا لبحث سبل التعاون الأكاديمي بين الجامعات الفلسطينية والكورية.
من جهته، أعرب السفير يو عن سعادته لتواجده في جامعة بيرزيت، وتعريف الشباب الفلسطيني بكوريا الجنوبية. وقال 'عندما جئت إلى فلسطين قبل سنتين وجدت أن الفلسطينيين لا يعرفون الكثير عن بلادي. يشرفني اليوم أن أبدأ أول لقاء تعريفي عن بلدي في جامعة بيرزيت'.
وخلال العرض الذي قدمه، تطرق السفير الكوري إلى اللغة والمأكل والمسكن والثقافة والفنون في بلده، قبل أن يعرج على تاريخها الحديث، ويركز على التنمية الاقتصادية التي حصلت فيها، والتي اعتمدت كثيرا على التصدير وتحديدا في قطاعي الالكترونيات والسيارات.
وفي نهاية اللقاء، أعرب يو عن أمله بأن يستفيد الفلسطينيون من التجربة الكورية بطريقة تساعدهم على التخلص من الاحتلال والانقسام الداخلي والوضع الاقتصادي السيئ، خاصة وأن للجمهورية الكورية قصص نجاح كثيرة سيما في عملية بناء الدولة والنهوض الاقتصادي.
haاستضاف معهد إبراهيم أبو لغد للدراسات الدولية في جامعة بيرزيت اليوم الأربعاء، السفير الكوري في فلسطين سنج جن يو، في إطار اللقاءات التي يعقدها المعهد، بحضور دبلوماسيين من مختلف دول العالم، بهدف تبادل الآراء والنقاش والتعرف على الثقافات المختلفة.
وكان في استقبال السفير يو رئيس الجامعة د. خليل هندي، حيث اجتمعا معا لبحث سبل التعاون الأكاديمي بين الجامعات الفلسطينية والكورية.
من جهته، أعرب السفير يو عن سعادته لتواجده في جامعة بيرزيت، وتعريف الشباب الفلسطيني بكوريا الجنوبية. وقال 'عندما جئت إلى فلسطين قبل سنتين وجدت أن الفلسطينيين لا يعرفون الكثير عن بلادي. يشرفني اليوم أن أبدأ أول لقاء تعريفي عن بلدي في جامعة بيرزيت'.
وخلال العرض الذي قدمه، تطرق السفير الكوري إلى اللغة والمأكل والمسكن والثقافة والفنون في بلده، قبل أن يعرج على تاريخها الحديث، ويركز على التنمية الاقتصادية التي حصلت فيها، والتي اعتمدت كثيرا على التصدير وتحديدا في قطاعي الالكترونيات والسيارات.
وفي نهاية اللقاء، أعرب يو عن أمله بأن يستفيد الفلسطينيون من التجربة الكورية بطريقة تساعدهم على التخلص من الاحتلال والانقسام الداخلي والوضع الاقتصادي السيئ، خاصة وأن للجمهورية الكورية قصص نجاح كثيرة سيما في عملية بناء الدولة والنهوض الاقتصادي.