1389 فلسطينيًا استشهدوا بسوريا منذ الثورة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قالت مجموعة العمل من أجل فلسطيني سورية، إن نحو 1389 فلسطينيًا استشهدوا بنيران القوات السورية منذ اندلاع الثورة.
وأضافت المجموعة ان المواطن هاشم البقاعي من سكان مخيم اليرموك استشهد الأربعاء، برصاص قناص أول المخيم، فيما استشهد محمد عدنان منصور إثر القصف الذي استهدف المخيم مساءً.
وذكرت أن مخيم الحسينية تعرض لسقوط عدة قذائف على مناطق متفرقة منه دون أن تسفر عن وقوع إصابات، مشيرة إلى أن امرأة عجوز أصيبت برصاص قناص في منطقة المشروع القديم حيث تم إسعافها على الفور وتلقيها العلاج.
وأفادت أن مخيم اليرموك تعرض صباح أمس لسقوط قذيفة على مدخله، ما أدى إلى إغلاق الحاجز التابع للجيش النظامي أمام الداخلين والخارجين من وإلى المخيم ، ترافق ذلك مع استهداف للمدنيين من قبل القناصة المتواجدين أول منطقة الزاهرة.
وأشارت إلى سقوط عدة قذائف طالت محيط شارع راما ومحيط جامع فلسطين، دون أن تسفر عن وقوع إصابات، لافتة إلى عودة عمل شبكة الاتصالات الخلوية "MTN" في مخيم النيرب بعد انقطاع دام لأسابيع عديدة.
وتابعت أن أهالي مخيم درعا يعانون من القناصة المنتشرين على أسطح المباني المطلة على حارات وشوارع المخيم، والذين يقومون بقنص كل ما هو متحرك، ما أدى لارتقاء العديد من أبناء المخيم.
haقالت مجموعة العمل من أجل فلسطيني سورية، إن نحو 1389 فلسطينيًا استشهدوا بنيران القوات السورية منذ اندلاع الثورة.
وأضافت المجموعة ان المواطن هاشم البقاعي من سكان مخيم اليرموك استشهد الأربعاء، برصاص قناص أول المخيم، فيما استشهد محمد عدنان منصور إثر القصف الذي استهدف المخيم مساءً.
وذكرت أن مخيم الحسينية تعرض لسقوط عدة قذائف على مناطق متفرقة منه دون أن تسفر عن وقوع إصابات، مشيرة إلى أن امرأة عجوز أصيبت برصاص قناص في منطقة المشروع القديم حيث تم إسعافها على الفور وتلقيها العلاج.
وأفادت أن مخيم اليرموك تعرض صباح أمس لسقوط قذيفة على مدخله، ما أدى إلى إغلاق الحاجز التابع للجيش النظامي أمام الداخلين والخارجين من وإلى المخيم ، ترافق ذلك مع استهداف للمدنيين من قبل القناصة المتواجدين أول منطقة الزاهرة.
وأشارت إلى سقوط عدة قذائف طالت محيط شارع راما ومحيط جامع فلسطين، دون أن تسفر عن وقوع إصابات، لافتة إلى عودة عمل شبكة الاتصالات الخلوية "MTN" في مخيم النيرب بعد انقطاع دام لأسابيع عديدة.
وتابعت أن أهالي مخيم درعا يعانون من القناصة المنتشرين على أسطح المباني المطلة على حارات وشوارع المخيم، والذين يقومون بقنص كل ما هو متحرك، ما أدى لارتقاء العديد من أبناء المخيم.