عرض فيلم 'أن تكون لاجئاً' في طولكرم
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
عرضت حركة 'فتح' إقليم طولكرم، اليوم الخميس، فيلماً وثائقياً بعنوان 'أن تكون لاجئاً'، للمخرج زعل أبو رقطي، في قاعة القدس في مقر محافظة طولكرم.
وأشاد مسير أعمال شؤون محافظة طولكرم جمال سعيد، بالجهد الكبير للإعلامي أبو رقطي في إخراج هذا الفيلم الهام الذي يسلط الضوء على قضية اللاجئين في الشتات، مؤكداً الظلم والقهر الذي تتعرض له المخيمات الفلسطينية بشكل عام وفي لبنان على وجه الخصوص.
وشدد على أن حق العودة هو حق ثابت مكفول دولياً، مشيدا بالدور الذي لعبه اللاجئ الفلسطيني الذي ما فتئ يكافح ويناضل من أجل الدفاع عن وطنه وحق العودة إلى دياره.
وأكد أمين سر حركة فتح مؤيد شعبان أن حق العودة لا يمكن المساومة عليه والتخلي عنه، مشدداً على ضرورة عرض مثل هذه الأفلام التي تكرس وتذكر الصغار بالعودة إلى الديار التي هجروا منها قصراً.
وأعرب رقطي عن تقديره لحركة فتح وجميع فصائل العمل الوطني في المحافظة على اهتمامهم بقضية أبناء وطنهم من اللاجئين، مستعرضاً أحداث الفيلم الذي يسلط الضوء على أوضاع أبناء شعبنا في مخيمات الشتات والنازحين من سوريا من كافة الجوانب الحياتية والاجتماعية والصحية والتعليمية والعمل وغيرها.
haعرضت حركة 'فتح' إقليم طولكرم، اليوم الخميس، فيلماً وثائقياً بعنوان 'أن تكون لاجئاً'، للمخرج زعل أبو رقطي، في قاعة القدس في مقر محافظة طولكرم.
وأشاد مسير أعمال شؤون محافظة طولكرم جمال سعيد، بالجهد الكبير للإعلامي أبو رقطي في إخراج هذا الفيلم الهام الذي يسلط الضوء على قضية اللاجئين في الشتات، مؤكداً الظلم والقهر الذي تتعرض له المخيمات الفلسطينية بشكل عام وفي لبنان على وجه الخصوص.
وشدد على أن حق العودة هو حق ثابت مكفول دولياً، مشيدا بالدور الذي لعبه اللاجئ الفلسطيني الذي ما فتئ يكافح ويناضل من أجل الدفاع عن وطنه وحق العودة إلى دياره.
وأكد أمين سر حركة فتح مؤيد شعبان أن حق العودة لا يمكن المساومة عليه والتخلي عنه، مشدداً على ضرورة عرض مثل هذه الأفلام التي تكرس وتذكر الصغار بالعودة إلى الديار التي هجروا منها قصراً.
وأعرب رقطي عن تقديره لحركة فتح وجميع فصائل العمل الوطني في المحافظة على اهتمامهم بقضية أبناء وطنهم من اللاجئين، مستعرضاً أحداث الفيلم الذي يسلط الضوء على أوضاع أبناء شعبنا في مخيمات الشتات والنازحين من سوريا من كافة الجوانب الحياتية والاجتماعية والصحية والتعليمية والعمل وغيرها.