النقابات والاتحادات والمنظمات الشعبية تتضامن مع الثورة المصرية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
شاركت 15 نقابة واتحادا ومنظمة شعبية في رام الله، مساء اليوم الثلاثاء، في وقفة تضامنية مع الشعب المصري الشقيق، أمام مقر السفارة المصرية بمدينة رام الله.
واجتمع ممثلو النقابات مع السفير المصري ياسر عثمان، أثناء الاعتصام الذي أمه عشرات المواطنين الفلسطينيين.
وأكد المجتمعون انحياز شعبنا مع خيار الشعب المصري المتمثل في ثورة 30 يونيو/ حزيران، ودور مصر التاريخي في قيادة الأمة العربية والدفاع عن حقوق شعبنا، وتبني القضية على مدار العقود الماضية.
وشددوا على أن مصر القوية هي الرافعة لكل العرب، ومحاولات إضعافها لن تمر، والشعب الفلسطيني سيقف جنبا إلى جنب مع الشعب المصري الشقيق للمحافظة على مؤسساته من العبث بحقوقه.
وأكد نقيب الصحفيين عبد الناصر النجار، نيابة عن النقابات والاتحادات، الدور الطليعي والمهم لمصر كحاضنة وقائدة للأمة العربية، مشيرا إلى أن شعبنا بغالبيته الساحقة يقف إلى جانب ثورة 30 يونيو ومسارها التصحيحي.
وشدد على ضرورة إبقاء مصر دولة قوية متعافية، لأنها المدافع الأول عن القضايا العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
وقال إن النقابات والاتحادات والمنظمات الشعبية التي تمثل أكثر من 700 ألف فلسطيني جاءت لتأكد هذا الموقف داخل البيت المصري المتمثل في السفارة، مؤكدا عرفانها للشعب المصري وقيادته الحكيمة.
من جانبه، أعرب السفير عثمان عن شكره للوفد التضامني، مؤكدا أن هذا الموقف الحقيقي المعبر عن الشعب الفلسطيني، وهذا الأمر ليس غريبا لأن الشعبين شعب واحد لهما قضية واحدة، مؤكدا استمرار الدعم المصري للشعب الفلسطيني
وأكد المتانة في العلاقات التي تربط شعبينا الفلسطيني والمصري، وأن مصر ستعود أقوى مما كانت عليه وستبقى مدافعة عن القضايا العربية.
zaشاركت 15 نقابة واتحادا ومنظمة شعبية في رام الله، مساء اليوم الثلاثاء، في وقفة تضامنية مع الشعب المصري الشقيق، أمام مقر السفارة المصرية بمدينة رام الله.
واجتمع ممثلو النقابات مع السفير المصري ياسر عثمان، أثناء الاعتصام الذي أمه عشرات المواطنين الفلسطينيين.
وأكد المجتمعون انحياز شعبنا مع خيار الشعب المصري المتمثل في ثورة 30 يونيو/ حزيران، ودور مصر التاريخي في قيادة الأمة العربية والدفاع عن حقوق شعبنا، وتبني القضية على مدار العقود الماضية.
وشددوا على أن مصر القوية هي الرافعة لكل العرب، ومحاولات إضعافها لن تمر، والشعب الفلسطيني سيقف جنبا إلى جنب مع الشعب المصري الشقيق للمحافظة على مؤسساته من العبث بحقوقه.
وأكد نقيب الصحفيين عبد الناصر النجار، نيابة عن النقابات والاتحادات، الدور الطليعي والمهم لمصر كحاضنة وقائدة للأمة العربية، مشيرا إلى أن شعبنا بغالبيته الساحقة يقف إلى جانب ثورة 30 يونيو ومسارها التصحيحي.
وشدد على ضرورة إبقاء مصر دولة قوية متعافية، لأنها المدافع الأول عن القضايا العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
وقال إن النقابات والاتحادات والمنظمات الشعبية التي تمثل أكثر من 700 ألف فلسطيني جاءت لتأكد هذا الموقف داخل البيت المصري المتمثل في السفارة، مؤكدا عرفانها للشعب المصري وقيادته الحكيمة.
من جانبه، أعرب السفير عثمان عن شكره للوفد التضامني، مؤكدا أن هذا الموقف الحقيقي المعبر عن الشعب الفلسطيني، وهذا الأمر ليس غريبا لأن الشعبين شعب واحد لهما قضية واحدة، مؤكدا استمرار الدعم المصري للشعب الفلسطيني
وأكد المتانة في العلاقات التي تربط شعبينا الفلسطيني والمصري، وأن مصر ستعود أقوى مما كانت عليه وستبقى مدافعة عن القضايا العربية.